![]() |
|
يآويل منهو يضمك بآلحيل وآنت ضآيق ,
يشدك ع صدره وتقوله آقوى ! : ( |
.
. قاسيـة هيَ الرغبـات .. وخاصّـة هيَ تلكَ التي لا تُهـدي أصحابهـا إلا لـذّة / الإستِحـَالـة .. !! . . |
مســـآء بـــآآرد دآفئ باأنفــآسي وربمـــآآ ...أن ف آ س ك |
http://www.uaeweb.com/forums/uploads...5fbe8c19b0.jpg
أستحق الكـثـيـر. . } أثق بأنني { كائن مختلف } أحمل في داخلي قـلــب أنثى عطاؤها لا ينضب . . وأحمل في [ داخلي ] روح رجل لايهزم . . أحمل وفاءً ~ وصدقاً ~ و ثقهـ .. وعندما تضيق بي الحياة ... {عقلي} يحكم احتياجاتي.. لست مثالية... ولكنني {طاهرة }... والطهر أجمل |
على وجــہ المرٍآيآ
. . . بديت آلآحظ آشيآء * آحسٍ آني غديت آڪثرٍ . . . . . . آشبــہ لڪ |
يقولون ،، نذلهـ ،،عنيــــده .. طآيشـه .. فلآويه ..!! فهآوهـ ..؟ وأنـآ من لكآعتي لآ ج ـيـت أع ـآندهم .. .. أضحك وأقول :ليَ آلشــــرف :) |
●•
آ‘إهـِ .. من [ قلبٍ ] { تولّع بَهْ ~ يبيـه غ‘ـِصّ من / خُ‘ـِوفه و بـ [ النَبْضه ] شَرَق ~ |
ياعســـــى من زار هاالصفحــه سعـــيد..!!
وياعسى جـــــور الليالي والمصايب ماتجيـه..!! :) |
من أروع ماقرأت
قام إلى إفطاره ليس على العادة .. لقد ظلت غمامه في سماءه هو وزوجته عكّرت صفو الودْ والمحبه بينهما .. ليس غريباً أن يحدث هذا الجفاء وهذا الخلاف .. هذا أمرٌ طبيعي ..بين كل زوجين .. لقد كان من المفروض أن يقدم كلٌ منهما تنازلٌ للآخر.. لكن هيهات ..هو ربما يرى أن ذلك لايليق به كزوج .. بينما هي في الجانب الآخر تقول لايمكن أن أسمح لنفسي أن أتنزل له بينما هو المخطئ عليَّ ..!! جلس صاحبنا على طاولة الإفطار يقشر بيضة بينما كوب الحليب قد خفّت حرارته ومال إلى البرودة مما أفقد مذاقه .. أخذ يأكل البيضة بينما يرمق باب المطبخ ويتساءل في نفسه .. لمَ لم تأتي مثل كل يوم؟ وماذا تأكل في المطبخ ؟ في هذه الأثناء قدمت زوجته وبيدها رغيف خبز .. كان يحاول أن ينظر لها .. هو يتمنى أن تتفوه بالسلام عليه .. حتى يمكنه أن يعتذر لها رغم أنه يُحسُّ أنه أخطأ ليلة أمس عليها .. رغم هذا لايريد أن يبدأ هو في الكلام أنفةً منه ..!! وضعت الرغيف أمامه وكادت أن تفعل مثل كل يوم أن تجلس أمامه وتتناول الإفطار معه لكنها لم تستطع فعل ذلك فعادت من حيث أتت..!! إلى المطبخ .. هناك حيث أكملت تنظيف بعض الأواني .. وماهي إلا دقائق وسمعت صوت غلق الباب .. حتى تأكدت أن زوجها قد ذهب .. عادت سريعاً فوجدت أنه لم يشرب الحليب مثل كل يوم والبيضه لم يأكل سوى ربعها .. !! فقالت في نفسها ..طبعاً تريد مثل كل يوم أن أُقشِّر لك البيضة وأقطعها لك .. لاتستاهل ماأفعله لك .. أنت زوجٌ لاتقدر الحياة الزوجية في هذه الأثناء جلست على الكنبه كالمنهك وأخذت تسرح بخيالها بينما لازالت ثائرة الغضب تجول وتصول في داخلها وبدأت تتوعد الزوج سأفعل كذا وكذا .. لن أستقبله مثل كل يوم ..سأضع ملحاً زائداً عن كل يوم في طعامه .. سأفعل وأفعل وأنك لا تستحق كل هذا الإهتمام منّي ..!!!!! أسندت رأسها على الأريكه وكانت في حالة غضب لما حصل من زوجها .. أخرجت من صدرها تنهيدة عظيمه كأنما هي من بواقي زلزال عاصف .. ثم قامت إلى طاولة إفطار زوجها لتنظفها .. ثم فجأة !!!! توقفت دقات قلبها لترى ورقة صغيرة قد وُضِعت تحت رغيف الخبز .. تناولتها بإضطراب شديد فإذا مكتوبٌ فيها ... * * * * بسم الله الرحمن الرحيم زوجتي الغاليه .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. كم كنت أتمنى أن لو لم أخرج إلا وأنا أرى تلك الإبتسامة الرائعه التي ترسميها على ثغرك صباح كل يوم ... إنها تمدني بالعطاء وتبقي لي الحياة سعيدة بل إني أرى بها دنياً جميلة وهانئه .. كم كنت أتمنى أن لو جلسنا سوياً كصباح كل يوم على طعام الإفطار ومعها يهنأُ بالي وأسعد بحديثكِ العذب الجميل .. زوجتي.. كلٌ يخطئ أعترف لكِ لقد أخطأتُ بحقكِ ليلةَ أمس فإن لم تغفرلي لي الخطأ وتمسحي لي الزلل فمن يكون إذاً أيتها السيدة الغاليه !! لقد نالَ مني الشيطان مقصده ولا أراه إلا وقد وسوس لكِ لأنه عدوٌ لنا .. كنت أتمنى لو قدمتُ لكِ الإعتذار ..لكن سامحيني لم أستطعْ .. فلعل هذه الأحرف تعيد الأمل للحياة من جديد ولعل هذه الورقه إيذاناً بفتح صفحةٍ جديدة معها عهود ومواثيق لإبقاء الود والمحبة إلى مالا نهايه.. سأعود مبكراً هذا اليوم أتمنى أن أجد الطعام الذي أشتهيه كما تعلمين .. التوقيع زوجكِ المخلص * * * * لم تتمالك الزوجة المسكينة إلا أن وقعت على الكرسي المجاور وقد ملأت عيونها بالدموع .. إنها دموع الحب وبصورة لا إرادية أخذت تُقَبِّل الورقة وتبكي وتقول سامحني أرجوك سامحني لم أجهز لك طعام إفطارك مثل كل يوم .. ومعها انقلبت 180ْ عن حالها قبل الورقة .. فانطلقت كالنحلة تزين في فضاءها الواسع الجميل في بيتها الصغير .. وما إن دقت الساعة الواحده والنصف إذ بالزوج يفتح الباب ويدخل ومعه هديه، لكنه يتفاجأ بأن البيت إنقلب وكأنه حديقةغنّاء وروائحٌ جميلة قد جهزتها الزوجةُ المخلصه .. فأقبلت إلى الزوج ومعها طفلها الصغير وقد ألبسته أجمل ما عندها وتزينت هي بأجمل صورة مما جعل الزوج يشهق غير مصدق لما يرى فارتسمت على الجميع إبتسامات الرضى والمحبة والصفاء والود .. ولسان حال الزوج يقول سأغضبكِ كل يوم وانطلقت الضحكات تملأُ العشُّ الصغير . * * وقفة رقيقة : هكذا هو الحال حين يعتذر المخطئ .. وحين يقبل الإعتذار الطرف الثاني .. لنحاول أن نجعل حياتنا أبسط من أي خلاف .. فحينها سنجد حياتنا أجمل و أطيب و سنفتح باب للسعادة و الرضى على قلوبنا و حياتنا |
قال الشافعي -رحمه الله-: شـــــكوت إلى وكــيـع ســوء حفظـي .. .. .. فأرشـــــدني إلى تــــرك المـــعاصــــــي وقــال اعــــــــــلم بــأن الـــــعلم نـــــورٌ .. .. .. ونــــــــور الله لا يــؤتـاه عاصــــي آلـمــشـآـكــسـ ® ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الجهد المعكوس "" http://forum.moalem.net/file/2011/01/199.jpg " الجهد المعكوس " لعالم النفس الشهير يقول : " عندما تكون رغباتك وخيالك متعارضين فإن خيالك يكسب اليوم دون خلاف " ما معنى هذا الكلام ؟؟؟ نضرب مثال بسيط إذا طلب منك أن تمشى على لوح خشب طوله وليكن 10 امتار وعرضه 30 سم موضوع على الارض على الارض ، بلا شك فأنك ستمر عليه دون أدنى مشاكل أن رغبتك فى المرور لا تتعارض مع خيالك فخيالك ما دام اللوح على الارض فأنه لا يمثل اى احتمال للسقوط وأن حدث فهو على الارض الان افترض أن هذا اللوح موضوع على ارتفاع 20 قدما فى الهواء بين عمارتين عالتين هل تستطيع أن تمشى عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟ لا أعتقد لماذا ؟؟؟ مع أنه نفس اللوح بنفس الطول والعرض http://forum.moalem.net/file/2011/01/201.jpg التفسير : إن رغبتك فى المشى عليه ستواجه من جانب خيالك أو الخوف من السقوط ، و مع أنك تملك الرغبة فى المشى لكن صورة الوقوع فى خيالك ستتغلب على رغبتك وأرادتك او جهدك للمشى على اللوح والعجيب أنك لو حاولت المشى عليه قد يحقق خيالك السقوط بنفس الشكل الذى تخيلته لأنه تدرب عليه مسبقاً فى اللاواعى الذى يدير 90 من سلوكياتك ماذا نستفيد من تلك القاعده ؟؟؟؟ أظن ان الصورة بدأت تضح ، كلنا يملك الرغبة للنجاح ،، ولكن لا ننجح !!! لماذا ؟؟؟؟ http://forum.moalem.net/file/2011/01/202.jpg لأن صورة الفشل مسيطرة على خيالنا .... قاعدة تقول : " لا تحاول أن تجبر العقل الباطن على قبول فكرة بممارسة قوة الإرادة ، فسوف تحصل على عكس ما كنت تريد " http://forum.moalem.net/file/2011/01/203.jpg مثال : أذا قلت أنا أريد الشفاء " رغبة " ولكن لا أستطيع الوصول أليه " خيال " فسوف تكره نفسك على الدعاء والعقل لا يعمل تحت إكراه وهذه معلومه خطيرة : " أن العقل لا يعمل تحت ضغط " http://forum.moalem.net/file/2011/01/204.jpg فمن يتخيل أنه سينسى فى الإمتحان ويرتبك وتهرب منه المعلومات ومع أن رغبته فى الاستذكار والنجاح إلا أن الخيال أقوى من يخاف من لقاء الناس فهو يرسم صورة عقليه متخيله لسلوكياته وتصرفه عند لقاء الناس لا تتفق مع رغبته فى الثقة بالنفس وبالتالى فان الصورة التى تخيلها ورسمها فى عقله هى التى ستصيطر عليه عند تعرضه لمثل هذا الموقف http://forum.moalem.net/file/2011/01/205.jpg أن الكثير مما يعانون من القلق أو الرهاب الاجتماعى أو الوساوس القهرية فأنما يعانون من التخيل السلبى لكل ما يقلقهم أو يؤثر على اعصابهم وبأدراكك لتلك القاعده المهمة فأذا استطعت ان تحقق الانسجام بين ما ترغبه حقيقه وما تتخيله وتضعه فى عقلك فستعمل فى انسجام http://forum.moalem.net/file/2011/01/206.jpg الخلاصة : لكى تحقق نجاح فى مجال لابد ان تتوافق رغباتك مع احلامك لكى يعمل عقلك بكفأة استرخى وأبتعد عن العصبية والضغط على العقل تخيل ما تريده لا ما لا تريده درب عقلك اللاواعى دوما ً على النجاح وأن يعمل معك لا ضدك |
الساعة الآن 02:14 PM. |
|