![]() |
|
/ / من يريد آنكسـآري .. بشـره لايتحرى ..! لاني مثلي لو صدف وآنكسـر .. [ مآ يبين ] ..! / |
http://www.al-wed.com/vb/image.php?u...ine=1247503734 يتعبهُم [ شَمُوخًِــي ] وهمس قّافيِ .. ويتعبهم سكُوتي ويسكتهم [ كَلاٍمَي ] ..! |
رتبت جروح ــي مع هدومي ولميت شنطـتي | بسآفر ......................بسآفر ..........................بسآفر مادري وين وجهة المشوآر بس الأكيد آلرحلة طويلة " |
.. يمّــه عساني ● ما أزعجــ/ـتــڪ ●..
يا ● يمّـــه ●أحس في صدري عذاب و « حريقة » .. ! يضمّـني « حزني » وأنا حيل أضمّـه ڪنّـــه ضناي وشوفته شوف « ضيــقة » ~ ● يمّـــه ● وأنا بنتڪ .. وإذا قلت ● يمّــه ● .. / شوفي لحزني والمواجع [ طـــريقة ] ضميني لصـ/ــدرڪ « ثمانين » ضمّــه ضمّـة ● عشيق ●ٍ مايفارق عشـ/ـيقه وڪانڪ سألتي خاطري وش « همّـــه » ؟! بعّــلمڪ وأبي { .. جواب الحقيقة ~ لــيه [ الزمن ] اليوم مافيه ذمة؟! وليه « الطعون » اللي بظهري عميقــــة .. ؟! |
جايز تلاقي في وصالي لك بعد مدة: ألــم وجايز الاقي لك عذر واسكت واسامحك واروح لكن تاكد كل ليله يرسمك جفني : حلم واصحى وقلبي من حنينه .. يلفظ اسمك وبـ وضوح.!؟ |
http://i43.tinypic.com/2niu2hc.jpg أضيق لاشفتك من الوقت طفشان ,, واظغط على نفسي وانا فيك هالك !! تدري من اول ماعرفتك الى الان ؟؟ وانا احس ان الغلا لـك لحالـك !! |
لبست ثوبي تمكيجت وكشخت للفندق (........) رحت مدعيه وقبل أروح آلعرس ويآ آلغلآ تقآبلت قلت : مرحبآ .. مرحبتين كآن رده عليه قلت : شراآيك يوم آني تمكيجت ..! قآل : حلوه بآلطبيعه آحلى شويه خذآني آلوقت ست سبع دقآيق وتذكرت آني بروح وبخلي قلبي هنيه ..! وآشر لي يده كم آلوقت ..! قلت : ثمآن .. قآل : لآ ثمآن ونص يآبنيه قلت : آلغلآ وشفيك علي عصبت ..؟ قآل : آسمحيلي جمآلك بس آبيه ليه قلت : آخليك ورحت عنه آستأذنت قآل : لحظه يآمآلكه كـل شي فيه طآلع آلسآعه وطآلعني .. وتعجبت قآل : 11 ونص آنتي فآلبيت يآ آفنديه قلت : مآيمدي حتى مع آلعروس صورت آو آرقص حتى على آغنيه .. .. قآل : وآن آسألوآ عنك قولي عفوآ " آنخطبت لآغلى آلبشر عندي لآ و أهنيــــه قلت : آبشر وآلله آنكـ مآطلبت وآلله وغلآتـكـ لآ آطيع آلشور معميه توآدعنا ويوم مشيت عنه وآلتفت لقيته ينآظرني وآشرت له روح بيديه وصلت آلفندق وصوت آم طلآل سمعت وهي تغني حآيره وآلشوق بين عينيه فزيت ويآ آلبنآت على آلآغنيه رقصت وآنآ آردد حآيره وأشر فوق لعينيه بعد آلآغنيه من على آلبست نزلت وألقى عجوز تنآدي يآبنت آلنآس يآبنيه لبيتهآ ورحت عندهآ ودنقت آمركـ يآخآله ..؟ قآلت آبيـكـ جنه ليه قمت عنهآ ورديت شعري وتبسمت آسفه يآخآله آنآ محجوزتن له وآهنيه رجعت آلبيت ولمآ للغلآ سولفت عن آللي صآر مع آلعجيز وآلآغنيه قآل : آوصفيهآ قلت : آبشر ووصفت شهق ومن شهقته شديت عآلصدر بيديه شفيكـ يآلغلآ شفيكـ يآحبي تشهقت ..؟ قآل : هذي آمي وخربتي آلسآلفه عليه آنصدمت منه وسكـت عنه وسكـرت جوآلي وآحس آلقلب طآح بيديه ويآللي تقرآ قصيدي عطني آلشور لآهنت وشلون آكـحلهآ بعد مآهي صدق معميه .. |
/ مآعـآد تلقى فآلزمن قلب صآدق آلقلب وآحد وآلولآيف ثـلآثيـن .. رآحت قلوب آلنـآس مثل آلفنـآدق تستقبل آلزوآر لو هم ملآييـن / |
/ / سٌيُديُ يوٌمٌنُـ صٌحُىً حٌلُمًيـ ع ـٌلُامٌيً مٌـا صُحًيٌـتُ ذا سٌؤُالُيً والٌمُصُيًبُهًـ مابٌيُـ اسٌمُـًعُـ لٌـُهـ جٌـُوابُـ خُ ـٌاُيفُ انٌيُـ لا سٌمُعٌتُهـ مٌتٌـ مٌنُ كلٌمُـةٌ يٌـا لٌيُـتُـ وخ ـٌايُفٌ انٌيُ لا ُسٌمُعٌتُهـ طٌحُتُ منٌـُ عٌ ُــٌيُنُ الٌصٌـُوابٌـ لٌيُلـٌة وداعٌـُكـ غٌرُيُبـٌهـ لاح ـٌـُزنٌـتُـ ولا بٌكُـُيـٌتـ اذٌكُرُ انٌـُيـ كٌنُـتُـ لاهٌـُيٌ م ُـٌانٌـُي بٌيُـمً الغٌيُـابُـ كٌنٌتُ افٌكُرً ويٌشُ اقُـُوُلـُ لهالٌحٌنُايٌـُا واسٌتُحيٌـُتـ اٌبُدٌيُ العٌـُذُر وقٌنعُـتٌ انـٌ مٌاٌبـٌهُـ الٌا الأغٌتـُرابٌـ ورح ــٌتٌ فٌي صٌمُتيٌ اسٌوُلفٌـ ليٌهـ رحٌ ـٌتٌ او لٌيُهـ جُيٌتُـ اركٌـُضٌ لٌموُعٌـُد جٌ ُــٌفانٌـُا واتهٌـٌيّـُا للٌـذهٌـُابٌـ ادٌرُيٌ الٌدنُيٌا غٌ ـُدٌتُـ بكٌـ واٌدرُيُ انٌـُيُ مٌـُا قٌويُـتـ الظٌمُا عٌ ـُقبٌكـ ذبٌحٌنُـٌي والٌبقٌـُا بٌـرُاٌسٌـ الٌسُـٌرابٌـ 0 |
على شاطئ الذكرى.. كتبنا أحلام الصبا سطَّرناها لحنا نعزف به على قيثارة أحزاننا.. حيث انطفأ قنديل الأمل في كل حين تغمرنا شمس الصباح بـ نسماتها.. ندرك بأننا سنرحل يوماً ما.. خبايا القدر فقط ما يعكر صفونا.. لو أننا ننتظر الغد بلا وعي.. لو أننا ابتعدنا قليلاً عن الشاطئ.. لربما سيتملكنا بعض الأمل.. قد تشتعل القناديل من جديد.. حيث تكون البداية.. تكون دائماً النهاية.. نظن أننا يجب أن نتوقع الأسوأ.. لتأخذنا الرياح لعالمٍ تشيده أحلامنا.. لكنها دائماً تتوقف..تنطفئ.. دون سابق إنذار.. البعد الثالث لهذا السطح نبحث عنه في أعماقنا.. إلى أن نفقد بعض الأبعاد و نعثر على البعض الآخر.. لا نكترث.. لتلك الأوهام..ولا لأيام الصبا.. نحاول دائما المضي قدماً.. لننسى أوجاعنا و الذكريات.. لننسى .. أننا وُجدنا يوماً لنتذوق المزيد من الألم.. ننظر إلى السماء.. تأسرني تلك الحياة و غموضها الرائع.. أجدني انتظر الغد.. لأسكب المزيد من الألم.. في ذلك البئر البعيد.. الذي أوجدته الأيام.. و الذي كان قد امتلأ منذ وقتٍ طويل.. نعود..الى منزلنا القديم.. بحثاً عن بعض ملامح الطفولة التي كنا قد فقدناها.. ننظر في المرآة المكسورة نجمع الزجاج..لنحصل على وجهٍ غير مألوف.. نظن..بأن المرآه هي السبب.. و نحن على يقين داخلي..بأننا لم نعد هنا.. بأننا قد فُقِدنا.. نتركها مرة أخرى..فيتناثر الزجاج في الأرجاء.. تتسابق أعيننا نحو الرماد.. و في الزاوية.. بقايا نقاط سوداء.. كانت جراحنا الماضية.. في ذلك الركن.. حيث كنا نختبئ.. خوفاً من الطعنات.. نظن بأننا سنندثر يوماً.. لكنها دائما.. تعود من جديد.. لتوقد فينا شمعة الألم.. تلك الذكريات هي.. نحن.. حين كنا أطفالاً.. و ربما.. سنعلق هنا مرة أخرى.. و نختبئ في تلك الزاوية.. لنفقد المزيد من الدماء.. لكنني على يقين تام.. بأننا.. و إن فقدنا ملامح الصبا.. أو تبدلت اقنعتنا.. فإننا سنبقى من الداخل.. ذلك القلب الصغير.. الذي يختبئ خلف الجدران.. بحثاً عن ملاذٍ يحتضن رفاتنا.. آن لها أن تتوقف.. و لذلك القمر أن يشعل وميضه الفضي.. عله يمدنا ببعض الأمل.. يرشدنا إلى الطريق.. كلنا حزن.. و إن رسمتنا السعادة بين صفحاتها.. تبقى الذكرى تؤرق ليلنا الأليم.. كلنا طفل.. و إن طوتنا الأيام خلف الكتاب.. و قذفتنا إلى شاطئ رملي.. يغطي أجسادنا الكبيرة.. سيظل القلب ينبض بالطفولة.. لن نكبر..رغم أنف الجراح.. سنحيا الطفولة كما أردنا دوماً.. سنحارب الأيام و ننثر الأحلام.. سنصل يوماً إلى السحاب.. سنطير نحو الأفق.. سنطارد الفراشات.. و نحلق مع طيور النورس.. إلى أن يُدفن إسمنا في التراب.. سنعلن الثورة.. لن تكتبنا الأيام..ولا الصفحات..ولا القلم.. نحن فقط..من نكتبها..و نرسم القلم.. |
الساعة الآن 09:32 PM. |
|