![]() |
|
بعيونك حكي
\ / لآ تضآيق .. إنت بس [ إضحك شوَي ] .. يمتليْ جوف المسآء ضَيْ , و عصآفير , و حدآيق .. لآ تضآيق إنت بس إفتح عيونك ,. شفت ! كل ذولآ " يبونك " الشبآبيك , المرآيا , و آلورود و طفلَه من صدرك / توآيق ... لآ تضآيق ! كلنآ نحبّك .. كثيير هآت يدّينك نطير , نسرق من آلطير [ صبح ] و نصنع من آلصبح .. طير ! و .. حلم رآآيق / لآ تضآيق ! |
\ / الجليد .. يسعدلي هالحضور ومنور (: نموووله هلآ والله يآ عسوووله منوره الموضوع :wed24: | |
|
،صَريرُ البَابِ يَحتَلُّ أذنيْ ..هَل حَانَتْ لَحظَةُ الفرَاقْ !أمْ قُتلَ اللقَاءُ على عَتَبَةِ بابٍ مُواربْ ؟ رّعى الله أيامك سراب.. |
كُـثُـر همْ الذينَ يُنفقونَ الوَقتَ و يُبعثرون حَقائبَ أعمارهم ! فيْ رحلة بَحثٍ قَـد لا تُنتجُ شيئاً . . . ،البناءُ فوقَ أرض الإحتمالات مُجازفَة !! أيضا سراب |
،أقتَبسُ نُورَاً و إيمَانَاً عَميقَاً ،رَاحَةً و اطمئنَانَاً شَاسعَاً ...سِحرَاً و آفَاقَاً لا حدودَ لهَا . . ،منَ الصَلاةِ أجدِدُ كلَّ مَا سَبَق ...فَأقتَبسُ لروحيْ الحَيَاة ! و منَ الكَلمَاتِ تَنمو أنَـا أيضا سراب.! |
المـكـان : مُتغـيـِّر وغير ثابت .الـزَمــان : حـين تـشتـدُّ الحاجة لإغماءةٍ عميقة . . ملعقتانِ من السـُّـكر كـيـسُ مـَرارة و دَلـو تفكيرٍ بطئ . .تقفزُ الملعقةِ لتغوص ثمَّ تولدُ أشكالٌ دائرية دوائر دوائر . !! لا شئ سوى الدوائر، ابتلاعٌ لنصفِ ملعقة وعقلٍ كامل .! هي سراب.! |
،أشتاقُ فهميْ الطفوليْ المَحدودْ ،أتحرَّقُ وَلَهَاً لكرْكَراتِ براءتيْ الصَادقة أنْدَلقُ استجداءً لطفولتيْ الغائبة أنْ تَمنحني دَقائقَ فرحٍ مُغيَّبْ عنْ وَعيِ عالمنا الحَزين بإصرار ...أترقَّبُ العيدَ و حلمُ بَهجةٍ يُقاومُ الانزلاقَ سَهوَاً آهةٍ بينَ شفتَيْ، تنتظرُ أنْ أُتمتمُهَا أو أمضغهَا ،أمنيَاتْ ،أمنياتْ ،أمنياتْ ...تَسعُ الكونَ بإلتماعاتِ النجوم، و حريةِ أحلامِ الطفولة بأنْ يمُرَّ عيدُي و عيد"همْي" بسلامٍ و فرحٍ زاخرْ بكلِّ صدقِ و شفافية.ا ! |
كَكلَِ مرََّة لا أملكُ سوى أنْ أسكُبَُ همّيْ على منضَدَة، أتنَاولُ حُزنيْ بملعَقَة ! و أبكيْ حيثُ لا يُجديْ البُكَاءُ | |
اليوم : كلَّ يوم..كلَّ يــوم..كـــلَّ يـــــــــــــــــــــوم التاريخ : لم أعدْ أذكر . . دُخان، دماء، موت، ورائحةُ عَفَنٍ سياسي نفاق، مصالح، جوع، و غسيلُ أموالْ يهود..، يهود..، يهود.... و مُؤخراً.. ارهاب..، ارهاب..، ارهاب........... كُلُّها كلماتٌ تركلُ خواصرَ سطورُ الجريدة، ويسيلُ لبؤسها حبرٌ أسوَد. قريباً.. جريدةٌ بطلاءِ أسود، و مُلطخة بكلماتٍ من دماء. . . . ! لم أعد أقترب من صَرخات الجرائد/ الأخبار.....أُصبتُ بعقدةِ الفزَع . أيضا سراب |
الساعة الآن 10:00 PM. |
|