![]() |
|
,’ ومرت سنهَ !معقٌول / يَ سرع الأيام ! وأنا هقيت أنسى ، ولا ظني أنسى نفس الألم ، نفس الوجع ! لَكن : العامُ ! نفس المساء ، نفس الشهر ، لكن : ( أقسىّ ) ! ,’ |
,’ سأحيك من أحلامي " فستاناً " جميلاً من دُعاء متيقناً بِ الاجابه اوليس الخيوطْ وحدها تحيكُ الفستان ! إذاً : فَ الدعاء وحده يحقق الاماني ,’ |
,’ أكبر { قهـر } لاصرت شاري الأوادم ......................... لكن بوقت { الضيق } مايشترونك ,’ |
,’ ﺂلحُب فِي بَعّضْ ﺂلعِبَآد گذبةٍ / يآلِيت .. مَ صَدقّتهآ ! ,’ |
,’ ليه آذكرك كل مَآ غنى آبو نوره / و ليه آبكيك كل مَ يغني أنت محبوبي ..! ,’ |
,’ أإحتآجك فصيله آخرى يحملهآ دمي ...! ,’ |
,’ يّ مَرآسيمّ آلفَرحْ هآتيّ يدّيك طوُقيّ قَلبيّ . دَفـآ` يّ مَرآسيمّ آلفَرحْ هآتيّ يدّيك طوُقيّ قَلبيّ . دَفـآ` يّ مَرآسيمّ آلفَرحْ هآتيّ يدّيك طوُقيّ قَلبيّ . دَفـآ` ,’ |
|
,’ بحجم السماء والأرض هوَ الفرق بينهما هي : تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة ، وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين تهيئهم للمدرسة ، ترتب المنزل ، وتحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء هو : عند أول عطسة تبدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة أي نشاط، ويأخذ إجازة مفتوحة من عمله ، يطلب لنفسه وجبات خاصة،وأدوية خاصة ، ومعاملة خاصة ، ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا !! ( وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع! ) هي : تتابع مسلسلا في التلفزيون ، بينما تتصفح مجلة ، وتحل واجب الحساب مع ولدها ، وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها ، تؤنب ابنتها المراهقة على "طوالة لسانها" فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز. هو : يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: - اسكتووو.. خلوني أركز هي : تذهب لوظيفتها صباحا ، تعود ظهرا لتحضر الغداء ، وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرسة عن وضع ابنتها الدراسي ، تأخذ ابنتها لموعد الجلدية لحل المشكلة الأزلية "حب الشباب" ، في طريق عودتها تمر على الجمعية، تحضر التموين، تجلب ثياب (الزوج) من المغسلة ، تزور أمها خطفا ! هو : يذهب الى عمله صباحا ، يعود مكفهرا غاضبا لاعنا العمل والحر والموظفين يجد كل شيء جاهزا.. يتغدى ، ينام ، يقوم ليخرج ليرى أصدقائه ، يعود لتناول العشاء ، يشاهد التلفزيون "ركزا"على أي برنامج أخيرا يذهب الى فراشه وهو يقول :- انتو ما تحسوون بتعبي هي : لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان الولد ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، وماذا نطبخ بكرا.. وطارت النومة هو : يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة، ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت .. وأحيانا الجيران ويقوم صباحا ليقول :- تعباااان ما نمت امس زين - هو : رجل ! - هي : الجنة تحت أقدامها ♡ ........................................ د. جاسم المطوع ♥ ,’ |
,’ في الشتاء كُل شيء ينكمش و يتقلص ، إلا الحنينفإنهُ يتمدد بدفءِ الشعور و حرارة الأنين ، ومع هطول المطر تسقُط الأمنيات لنعود مرة آخرى .. فَنغزُل من أبجديات الذكريات وبقايا من أمل معطف نتدثرُ به تحت " مظلّة الوعود " ,’ |
الساعة الآن 01:59 PM. |
|