http://pic2.damasgate.com/files3395/...gfwgqkqq3c.jpg
هَذَا اليَوْم يَجْتَاحَني السّكُون ...]] أعْلَم لابُدّ مِنْ شَيء قَادِم |
http://1.bp.blogspot.com/_4WZFjay3v-...2222222222.jpg لَآ أدْرِيْ هَلْ كُتِبَ عَليَ أنْ أمْشِيْ مُنْحَنِيَاً الرّأسْ وَهَلْ عَليْ أنْ أسْتَسْلِم لِلَقَدر .. ذَاكَ الذِي مِنْ صُنْعِ البَشَر ..! رُحْمَاكَ رّبّي فَ نِسْبَة الحُزْنِ بِ الدّم |
- http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:A...GgSJz9FE_Fg4zi رِفْقَـاً بِي يَ أنْتُمْ فَ كَآهِليْ مُرْهَق وَأثْقَلَتْهُ الهُمُوُمْ سَلَبْتُمْ مَآ تَبَقّىَ لِيْ مِنْ أحْلَآمِيْ [الْبيْضَاء] رِفْقَـاً بيْ رِفْقَـآ فَ لَمْ أعُدْ قَادِراً عَلى النّهُوض مُجدّداً وصَار بَيْنِي وبَيْنَ الحُزْنِ مَلْحَمه عَرفَهَا الجَميع رُحْمَاكَ رَبّي |
- الأشْقِيَاءْ فيْ .هَذِهِ الدُنْيِآ كَثِيِرْ وَأعْظَمَهُمْ .ذَلِكْ الحَزِيِنُ الصَآبِرْ الذِىْ قَضَتْ عَلَيْهِ ضَرُوُرَهْ مِنْ ضَرُوُرِيـَـاتِ .الحَيَاة أنْ يَهْبِطْ بِ الأُمّــه وَأحْزَآنِهِ إليَ قَرَآرَةِ .نَفْسِـه فَ يُوُدِعُهُـآ هُنُآكْ ثُمّ يُغْلِقُ دُوُنَهَآ بَآبَآ مِـنَ .الصّمْت وَالكِتْمَـآنْ ثُمّ يَصْعَدُ إليَ النّآسْ بَـآشّ الوَجْـه ، بَـآسِمُ الثّغْر ، .مُنْطَلِقَـآً .مُتُهَلِّلًـاً كَأنّهُ لَآ يَحْمِلُ بَيْنَ جِنْبَيْهِ هَمّآً وَلَآ كَمَدَآ ..! - مصطفي لطفي المنفلوطى .. .. ( العبرات ) :love: والرّبْ لَمْ نَعُدْ نَحْتَمِلْ فَ قُلُوبُنَآ هَشّهْ سُرُعَآنَ مَآ تَتَصَدّعْ |
-
هَوَآء .. هَوَآء أرْجُوُكُمْ الهَوَآءْ مُلْكٌ لِلْجَمِيِعْ |
- مَآدريتْ وشْ صَــــآرْ فينيْ يُوُمْ عَنّيْ غَـآب صُوُتِكْ رُحْتْ أضمْ لِكْ صورَه عنْدي عَ الأقَلْ أسْمعْ سُكُوتِكْ} |
- http://images.panet.co.il/articles/26022007-54701-1.jpg بِسْمِ الله الرّحْمَنِ الرذحيمْ " وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُــدُوا إِلَّا إِيَّــاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَـاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُــلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً " قَبْلَ مَدّه كُنْتُ فيْ مَنْطِقَة تَبوكْ لِلْمُرَآجَعهْ فيْ أحخَدْ المُسْتوْصََآتِ الأهْليّه حَظَرَنيْ هَذَآ المَوْقِفْ المُؤَثِّرْ : عِنْدَ إنْتِهَآئيْ مِنْ المُرَآجَعه وبَعْدَ مَآتَمْ عَمَــلَ .اللآزِمْ إتّجَهْتْ لِ أحَدْ الصيّدليّآت الخآرجيّه ، .فَــوْرَ وُصًوليْ كَآنتْ هُنآكْ "رَبْشَـــه" الشرطَه ، .جمْع مِنَ المُواطِنينْ ، شريطْ أصْفَرْ يُحيطْ عَلىْ تِلَكَ .الزّآويه مِنَ الرّصيفْ المُلَطّخْ بِ الدِّمَــــآءْ ، إسْعَــآفْ ، إمْرَأه .تُنْقَلْ ، رَجُلْ ثَلاَثينيْ مُقيّدْ زُجْ بِهِ دَآخِلِ الدّوريّه كآنَ يَتَرنّحْ أضُنّهُ .ثَمِـلْ لِلْأسَفْ : قَآمَ هَذَآ النِّصْفْ رَجُلْ العَآقْ بِ ضَرْب وَآلِدَتَهُ الطّآعِنَه بِ السّنْ الضّعيفَه ضَرْبَاً مُبْرِحَاً ولَمْ يُشْفَى غَليلُه إلاّ بَعْدَ أنْ نَزَفتْ دِمَآئَهَآ هُنَآ وهُنَآكْ ، رُغْمَ ذَلِكْ لَمْ تَسْتَنْجِدْ بِ أحَدْ وكَآنَتْ تُردِّدْ "الله يهيدك ، الله يصلحك ، إنْشاءالله ابشرْ" يَ الله ، وبِ فَآطِرِ كُلِّ شَيْءْ بَكيْت حَتّى إحْمَرّتْ عَيْنَآيْ وأنْفَطَرَ قَلْبيْ وإقِشَعَرّ جَسَديْ ، وَدَدتُ لَوْ قَبّلْتُ رَأسِهَآ وكَفْيْهَآ ..! أتَىَ رَجُلاً لِلرّسُوُلْ صَلّيَ الله عَلَيْهِ وَسَلّمْ فَقَالْ : يَآ رَسُوُلَ الله مَنْ أحَقّ النّاسَ بحِسُنَ صُحْبَتِيْ ؟ قال : أمّكْ .. قَالَ : ثُمّ مَنْ ؟ قَالَ : أمّكْ .. قَالَ : ثُمّ مَنْ ؟ قَالَ : أمّكْ .. قَالَ : ثُمّ مَنْ ؟ قَالَ : أبُوُكْ وعِنْدَ عَوْدَتيْ لِ "ديرتيْ" لَمْ أغْفُلْ لَحْظَه عَنْ تِلَك الحَآدِثَه وحَضرتْني هَذِهِ الأبْيَآتْ "بر الوالدين" ياللي تحبون النصايح والامثـــال .. الوالديــن إحقوقهــم لازماتي الرب وصــانا لهم شيـل الاثقال .. وحقوقهـــم ربي جعلهـا ثباتي حذراك تقـول افٍ لهم طول ماطال .. قولٍ سديــدٍ واتبعـه باحسناتي هم يرحلون وعقبهـم فانت رحّال .. او قبلهم يمكـــن تزور .المماتي ياويل منهو جاه قصّــاف الاجآل .. من قبــل يوفي حقهـم .بالثباتي وياويل من يمرح وهُم باشهب اللال .. كيف إيتهنـا .ياعــرب بالمباتي لو تجتمع دنياــه بقصور .واموال .. ولو الذهب باكيــاسه المركياتي ينقص حشا مـاهوب رجـــال .. ويبشر .بنـــارٍ تحرقه .بالمماتي واللي صلح يصلـح له الله .باعيال .. يصلح لـه عيـالٍ ويصلح بنـاتي واللي يبــر بوالدينه .لــه اقبآل .. وان صار .معهم حافظٍ .للصلاتي والرب من عنده تصاريف .الاحوال .. والحمد له في كل حال .وصفاتي وصـلاة ربي عد مــاهل همـال .. على محمدٍ سيـــد .الكايناتي هِيَ الأمْ .. بِربِّكْ مَتَىَ آخِرْ مرّه قَبّلْتَ رِجْليْهَآ أوَلاَ تٍْسْتَحِقْ أمْ أنْتَ أكْبَرْ مِنْ أنْ تَحْنيْ رَأسَكْ لِرِجْليْهَآ أمْ أنَكَ تُحِسْ بِ الإذْلَآلْ ..! |
- لبَيّْكَ اللهُمّ لَبّيْكْ لَبّيْكَ لاَ شَرِيِكَ لَكَ لَبّيْكْ إنّ الحَمْدَ والنّعِمْةَ لَكَ وَالمُلْكْ لاَ شَرِيِكَ لَكْ عن النبي صلى الله عليه وسلم : " إن أفضل أيام الدنيا أيام العشر .. قالوا يا رسول الله : ولا مثلهن في سبيل الله قال : لآ ، إلا من غفر وجهه في التراب " ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب من أيام العشر ف أكثروا فيهن التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير |
مساااكم جوري ♥
في هذه العشر المباركة قد نغفل عن سنة من السنن وهي سنة التكبير عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ما من أيّام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيّام العشر . فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد» ،،، رواه الطبراني في المعجم الكبير . ومعنى الحديث : أن العمل في هذه الأيام يفوق على ذلك العمل في غيره من الأيام ، فمن عمل صالحا في هذه الأيام يُضاعف له بما لا يُضاعف للأعمال الصالحات في الأيام الأخرى ، مهما كانت منزلة تلك الأعمال ، فأجورها أقل من أجر الصالحات التي تجري في هذه الأيام ، فلو جرى من المسلم في هذه الأيام ذكر ، وصلاة ضحى ، وقيام ليل ، وأي عمل صالح ، فإن أجر هذه الأعمال في أيام عشر ذي الحجة ، لا يُساويه شيء من الأجر فيما سواها من الأيام مُطلقا .. وهذا الرابط فيه الصيغة مباشرة فاستغلوا أوقات دخول النت بسماع التكبير :flower: http://dc16.arabsh.com/i/03524/3212m2mv1jjf.swf |
-
" إعتلَآء آنفَـآس وَ شَهَقَآت بـوُح .تَتَرَدّدْ " بِ الأمْس كُنْتُ أتَصَفّحُكْ وَأبحَثْ عَنْ نُصُوصْ .جَدِيدَة لَكِ تَبْدُوْ بَعْضِ الأُمْنِيَـآتْ سَرِيعَة التّحَقُّقْ .أكْثَرْ مِمَـآ نَظُنْ والرّبْ سَمِعْتُ وَقْعَ حُرُوفكْ وَ أنينُهَآ قُبيْلْ قِرَآئَتِهَآ أتَعلَمُينْ ايُتُهآ النبّيله أن دَعْوتُكِ ليْ الشفآفَة : تَسَلَلتْ بِ دوآخلي خَيطاً رَفيعاً مِن الضوء ، وَ مَنَحتني القُدرَة على الإبتِسآمِه هَذآ المَسَآءْ ممتنَ بِـ حَقْ لِ هكذآ دَعْـوه تُثلِجُ الخآطِرْ وَ تُنشي الحوآسْ رُغْمَ الألـمْ المصْحوبْ بِ تلْكَ الدّعوَه ولكِنْ مَآرَسَم الإبْتسآمَه هُوَ لِ إخْتِيَآريْ ضِمْن قَآئِمة الشّرفْ / المُسْتلمينْ لديْكْ .. بِ صِدْقِ الأنْبيَآءْ " شُكْرَأً " تتْبْعُهَآ " شُكْراً " لكَ الفِردَوسُ الأعْلىَ يَ كَريمَه هَمْسَه : لاَشَيْء سَـ يَأتي مِنْ مَاضٍ فُتْنَاهُ وفَاتْ وَ لآيُكَلِف الله نَفْسَاً إلاّ وِسْعَهَا ، لآتُحَمِّلُيْ نَفْسُكِ فيمَآ لآطَاقَةَ لَهآ بِهْ ........ أرْجُوكِْ كُونيْ بَآرّةً بِهَا إطْمَئِنّيْ : هُنَآكْ بُشْرَىَ إلَآهيّه مُغلّفَه بِ غيْمَةِ فَرحْ مآطِرَه تَحْمِلُ بِ حَبّآتِ غيْثَهَآ بَرْدَاً وسَلَآمَآ عَلىْ رُوحُكْ الطّآهِرَه فَقَطْ أنْظريْ هُنآكْ "لِلأعَلىَ" وأرْفَعيْ كَفّيْكِ لِ مَنْ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ |
الساعة الآن 05:53 PM. |