![]() |
|
|
تمثال الحب،، البندوغ،،، منورين،، حياكـم الله ،، تحيتي |
مهـــــــأ،،،، علينا وعليك،،، كل عام وانتي بخير،،
للايام ذكرى ،،،،،، جزاتس الله خير ،، منوره ،، سندريلا،،،، اولا الحمدالله على السلامه،، منوره الود والتجربه ،،حياك الله ،، كل عام وانتي بخير،، قلب الزهــور: صباح الانوار ،، منوره ،،، منورين المكان،، حياكـم الله ،،، |
كل عام وانتم بخير وعيدكم مبـــآرك يعود قسم المسجات بفكره جديده .. ووجودكم شرف لنــــآ فحياكم الله في |||| تٌراتَيًل اבـاٌسيسِكم مُعَبًر المُسَجاتَ والُـــ mms هُטּـا تًتدفّقَ !..|||| |
ذهول اللقاء،،
علينا وعليتس وكل عام وانتي بخير،، لي الشرف بوجودي في موضوعك،، تحيتي |
كان الملهم .. كان الاستثنائي http://www.ahmad.ws/blog/wp-content/...10/08/gazi.jpg في العام 1990 إبان غزو الكويت، كنت لم أتجاوز الثالثة عشر من عمري بعد وكنت للتو قد وقعت في غرام قراءة الكتب ومطالعة الصحف اليومية، مشهد أخي الكبير في كل ليلة يتكرر أمامي، كان يقتطع مقالاً ليحفظه في ملفاته من الصحيفة الخضراء التي لم أكن أقرؤها لتجاوزها فكر سني الصغير، أعرف حب أخي للقراءة وأثق بأن اهتمامه ناتج عن أن كاتب المقال شخص استثنائي. حاولت مرة أن أقترب لأعرف الكاتب .. حسناً لقد كان اسمه غازي القصيبي وكان عنوان الزاوية في عين العاصفة، لكني لم أكمل قراءة المقال لأنه كان سياسياً وصعباً على طفل لازال يدرس في الصف الثاني متوسط ، بعدها بفترة أصبحت أتسلل لمكتبة أخي والتي خصص لها غرفة كاملة ، كانت مثل غرفة الكنز وحتى هذا اليوم لا يعلم أخي بأني استغل فترة خروجه لأدخل وأسرق أحد الكتب بين حين وآخر. يوماً ما وقع نظري لأحد مؤلفات غازي القصيبي .. لمحت الأسم من بعيد وأدركني فضولي في سرقة ذلك الكتاب الذي لم أعد أتذكر عنوانه، لكني أتذكر تماماً أن قصة حب خاصة نشأت بيني وبين مؤلفات القصيبي منذ ذلك التاريخ حتى تمكنت قبل نحو 4 سنوات من قراءة غالبية مؤلفاته . متيقن بأن اسلوبه كان ساحراً، لدرجة أني كنت أنسخ جزءاً كبيراً مما كان يكتب .. أحاول أن أقلده في تعليقاته وفي نقاطه .. بل في استدراكاته الساخرة حينما يتعرض لموقف صعب، في دراستي للمرحلة الثانوية كنت أقرأ بنهم مقاله في المجلة العربية والتي خصص مجملها لتشجيع الكتاب الجدد واستعراض كتبهم ، لا أعتقد يوماً بأن هناك كاتبُ يقدم جملاً بليغة سهلة بمثل ماكان يكتب حتى أحسست بأن طرحه يمثل مدرسة خاصة أصبحت أعرف المنتمين لها من كتاباتهم . عملت صحفياً وكانت هناك مناسبات كثيرة كان يتسنى لي رؤيته لو حضرتها، بل أنه زار يوما الجريدة التي كنت أعمل بها وكنت أتوق برهبة بالغة كيف ستكون ردة فعلي حينما أراه فيما لو قام بجولة على المكاتب … ذلك اليوم انتهت زيارته ولم تتم الجولة ، ندمت ندماً شديداً لأني لم أسرق نظرة إلى وجهه عندما كان في مكتب الرئيس. عمل في وزارة المياه وكنت أنا وصديقي نضرب مواعيدنا المسائية على أن نلتقي بالقرب من مدخل المبنى، كانت مواعدينا متأخرة بلاشك ولكني كنت يوماً أتمنى لو كان القصيبي خارجاً من اجتماع أو نحوه لعلي أراه أمامي ، كنت أقول لصاحبي إحدى إمنياتي هي أن أقبل راسه لأنه أحدث التغير الأكبر في حياتي … جعلني أعشق القراءة والكتابة حتى أن مهارتي المتواضعة هذه أدخلتني بلاط صاحبة الجلالة. ذلك اليوم قابلته .. نعم قابلته لكنها لم تكن مقابلة تقدير، للمرة الأولى لم يكن بيني وبينه سوى مترين فقط لكنه حينها كان محمولاً على الأعناق ، كنت واقفاً مندهشاً .. هل جاء اليوم الذي أقترب فيه القصيبي، موقف صعب جداً لم أكن أتخيل نفسي بأني سأكون يوماً هنا .. في مقبرة العود ولماذا ؟ .. لكي ندفن جثمان الرجل الذي أحدث التغير في حياتي، بكيت وكنت أتمنى لو أن المقبرة كانت فارغة حتى أصرخ .. المشهد كان سريعاً ..هذا هو أمامي أبناءه يحملونه من سيارة الإسعاف ليوضع في قبره والناس تهلل وتكبر .. بعدها بدقائق صاح مناد .. من يريد أن يحثو التراب على القبر فليتقدم وليجعلها ثلاث حتى يتيح الفرصة للآخرين .. ارتعبت .. ، هل أتقدم ؟ قادتني قدماي دون دليل ولعلي وطأت قبراً بجواره دون أن أدري .. أخفضت رأسي وأحذت أحثو قبر الرجل النقي الطاهر بالتراب .. يا له من لقاء .. وياله من وداع. طموحي يوماً كان أن أصل لـ10% مما كان يحمله من ثقافة وعلم وقوة حفظ، لكني اليوم وأنا في سن الثالثة والثلاثين من عمري أعلم بأن الوصول لتلك المرحلة صعب جداً خاصة أني تجاوزت مرحلة التأسيس دون تقوية لملكة الحفظ التي تنقصني بشدة، ومن يقرأ رواية العصفورية على سبيل المثال سيعلم يقيناً أن من كتبها شخص غير عادي لا في فكره ولا اسلوبه ولا حتى طريقة تفكيره ، بكل بساطة هو رجل استثنائي جاء ومر وعاش بيننا ثم رحل .. مثل هؤلاء الرجال لا يتكررون . كل الأيام الماضية وأنا أزور المواقع الالكترونية وأقرأ لأهل تويتر، لا يوجد شخص توفي ووجد هذا الاحترام والتقدير والوفاء من كل الأطياف كما كان الأمر مع غازي .. ولا أعتقد بأن هناك شخص جزم الجميع على نقاءه وحبه لوطنه واحترامه للآخرين كما هو الحال مع غازي .. رحل الحب .. ورحلت الدبلوماسية .. ورحلته الكتابة الساخرة .. ورحل الوفاء .. ورحل المدرس والجامعة الكبرى في الكتابة . |
سوالف احمد ،، يعجبن مقالاته ،،
مذكرات شخص صحى باكراً في الرياض
http://www.ahmad.ws/blog/wp-content/.../03/shoja3.jpg أتذكر قبل سنوات .. ربما حين كنت على مقاعد الدراسة الثانوية، قرأت يوماً للكاتب في جريدة الرياض عبدالله الجعيثن (أحد كتابي المفضلين خاصة في المقالات الاجتماعية) قرأت له مذكرات يوم راجع فيه كتابة العدل بمدينة الرياض في الثامنة صباحا .. وذكر في مقاله أنه منذ أن تقاعد عن عمله الحكومي منذ سنوات طوال وهو لم يعتد على الخروج في معمعة السير في صباح الرياض .. أذكر أنه كتب مشاهداته ومدى اندهاشه للازدحام الكبير في شوارع الرياض عند السابعة صباحاً، حقيقة وأنا في ذلك الوقت كنت أقرأ له وأنا أغبطه لأنه لا يضطر لأن يصحى قبل السابعة مثلنا .. بل ينام حد الشبع .. (ويتبطح http://www.ahmad.ws/blog/wp-includes.../icon_wink.gif .. لين يقول بس) .. كما نقول بهلجتنا النجدية. دارت الأيام والسنون .. وأصبحت وظيفتي ظهرية – إن جاز التعبير – فاليوم الذي أخرج فيه قبل العاشرة صباحاً هو بالنسبة لي يوم باكر جداً وأكافئ نفسي فيه بوجبة (كودو بريك فاست) .. لذلك لم أحس ولم أتخيل كيف يكون عليه حال الرياض مع دوام المدارس. قبل نحو اسبوع تأملت رخصة القيادة الخاصة بي فاكتشفت أنها على مشارف الانتهاء .. ولأني انسان نظامي (وجه يضحك http://www.ahmad.ws/blog/wp-includes...on_biggrin.gif ) فكرت بتجديدها مباشرة وعلمت لاحقاً أن من شروط تجديدها هو إصدار الهوية الوطنية الجديدة .. فقررت في نفسي بأن أختار يوماً أصحو فيه باكراً مثل بقية المواطنين وأقوم بمراجعة إدارة الأحوال المدنية بمدينة الرياض .. أو بمعنى أصح في قلب مدينة الرياض. قبل أن أدخل في تفاصيل القصة أذكر بأنه لا تربطني بالدوائر الحكومية أية علاقة وبالكاد خلال السنوات العشر الماضية دخلت مبنى المرور لتجديد الرخصة ومبنى الجوازات لتجديد الجواز ومبنى (أحوال ثادق) لتجديد البطاقة .. لذلك فأنا – ولله الحمد- أهنأ براحة البال والسعادة على الدوام ! . أعود لتفاصيل القصة وأقول بأني خرجت من المنزل عند السابعة والنصف .. وتفاجأت بأن إزدحام طريق الملك فهد يبدأ أقصى شمال الرياض !! .. وتحديداً بالقرب من هايبر بندة .. أول كلمة قلتها في نفسي (ياااااااساتر) .. أنا أتذكر أن الازدحام يبدأ من نفق التحلية أو في أسوأ الأحوال من نفق العروبة .. لكن أن يبدأ التكدس من أقصى الشمال فهذا أمر غير مسبوق بالنسبة لي .. كنت في البداية أعتقد بأنه مجرد حادث مروري لكني وحين دخلت المعمعة .. علمت بأن هذا هو حال الطريق يومياً .. فحمدت لله كثيراً وشكرته على نعمه التي لا تعد ولا تحصى (وأكرر هنا .. يالله لك الحمد والشكر) . لم أكن لحظتها أعيش بمزاج (رايق) لكوني لم أعتد على الخروج والقيادة في مثل هذا الوقت .. لكن الفرح والسعادة بدت تتسلل إلى داخلي منذ أن بدأت أتأمل حال الناس (المقفلة معها) .. منهم من (دق اللطمة) .. واعذورني على ميلي للحديث باللهجة المحلية هنا http://www.ahmad.ws/blog/wp-includes...icon_smile.gif .. ومنهم من لا يمكنه التركيز في القيادة فأخذ بالسرحان والتنقل دون علم بين مسارات الطريق .. يمينا ويساراً .. وبقية قائدي السيارات الغاضبين يعملون جاهدين (بعصبية) لتنبيهه .. بدأت حينها أميل لفتح شباك السيارة رغم الغبار ..وأتأمل حال السيارات وأضحك .. في البداية كنت أخبئ ضحكتي وراء يدي .. لكني لم ألحظ أن احداً يحس ببقية السيارات فأصبحت أتأملهم وأضحك .. عيني عينك ! وأنا أعلم بأن هناك من يشاهدني ويستائل (وش هالسكران اللي مروق على الصبح) . فتحت الراديو للبحث عن الإذاعات الصباحية فكان الصوت الأولى لمذيعة إم بي سي المتواضعة الإمكانيات (مها سعود) .. رحمت حالها وحال الذي خدعها بوصفها بالمذيعة .. حولت للبانوراما ففاجئني صوت مذيعة لبنانية مليئ بالحيوية وخفة الظل .. ربما تكون (بتريسيا) .. لا أتذكر الاسم ولكنها في النهاية مذيعة فعلاً ! ، للأسف .. وللأسف أني أهدرت فرصة سماع إذاعة الرياض http://www.ahmad.ws/blog/wp-includes...s/icon_sad.gif . مر الوقت بسرعة واقتربت من وسط المدينة، بحثت عن مواقف مؤمنة لأوقف سيارتي فيها لأني أعلم (بدوشة) منطقة وسط البلد وزحماتها الكبيرة .. لذلك لن يضير إيقاف السيارة في أي مكان وإكمال المشوار بسيارة تاكسي أقلها أضمن بأني سأتوقف عند بوابة الأحوال الرئيسية دون هم البحث عن موقف .. والأمر لن يكلف سوى 10 ريالات ، بمجرد أن أوقفت السيارة وقف بجانبي تاكسي (كامري) يقوده سعودي بدوي خمسيني أو ربما (ستيني) .. فتحت الباب دون مشاوره وقلت (اطلع ياسطه على الأحوال ) ! .. من جدكم بقول كذا ؟ (الأحوال الله لا يهينك) http://www.ahmad.ws/blog/wp-includes...icon_smile.gif كانت عبارتي الأولى . الضحك والسعادة كانت حاضرة في هذا التاكسي .. السائق كان يستمع لإذاعة الرياض التي كانت تبث البرامج والفواصل الموسيقية بذات الطريقة التي كنت أستمع إليها في طفولتي حينما كان شقيقي يوصلني للمدرسة، نظرت للرجل المتعب وهو يتحمس لمتابعة المرايا الجانبية كي يتجاوز السيارات المتكدسة أمامه ويده اليمنى تجيء وتذهب بناقل الحركة اليدوي .. كان مظهره يوحي فعلاً بالتعب والأسى .. يكفي أنه كان يضع شماغه مطوياً على كتفه وهو يردد (أبك هالغبار متى يحل عنا ؟) قلت له وأنا أضحك .. بل أفضل .. لعله يزيد .. لأنني أتفائل دوماً بإذن الله أن مصير أهل الرياض الجنة إن شاء الله .. لأن رحمة الله واسعة فهو لن يعذب أناساً بالعيش في مدينة الرياض وعواصفها الرملية التي لا تنتهي .. وفي الآخرة يعذبهم بالنار .. أجابني بسرعة (استغفر يابن الحلال .. مايجوز هالكلام) .. أجبته (تعرف الشيخ الكلباني؟) .. أجابني .. نعم معروف ، قلت له أن الشيخ الكلباني كان سعيداً عندما اختير لإمامة الحرم المكي وقال في لقاء تلفزيوني (أنا سعيد لأني أعلم بأن الله لن يعذب شخص أم المصلين في الحرم ) .. فأنا أقول مثله أيضاً .. سكت لوهلة .. ثم صرف الموضوع بعبارة بعيدة عن حديثنا .. (الظاهر برجع أجيب العوال من المدرسة .. فيهم ربو) . وصلنا مبنى الأحوال وجلست أتأمل المدخل وعشرات (كتاب المعاريض) يتناثرون مؤكدين تخلف واقعنا في المؤسسات الحكومية .. ولا ألوم من يلجأ لهم حقيقة لأن من يدخل المبنى فسيضيع حتماً لعدم وجود إرشادات .. الأمر لا يستحق عناء السؤال والبحث وتعبئة الاستمارات دامك ستضيع مزيداً من الوقت وأنت بحاجة إلى كل دقيقة لإدراك أرقام التسجيل .. عدت لكاتب المعاريض وأنا أتخيل المشهد أمامه (صحفي يعد نفسه مثقفاً – رجل طاعن السن سبعيني – سيدة لا تعرف القراءة والكتابة – شاب صغير بالكاد عمره 15 يود استخراج بطاقة للمرة الأولى) ، كاتب المعاريض كان في أزهى صوره .. أسمر كسمار خالد مسعد .. يرتدي نظارة شمسية (أم 10 ريال) رائحة معطر الحلاقة (عطر الليمون) تفوح منه .. في قمة الأناقة راسماً تشخصية بنت البكار .. كاركتر مدهش بحق .. وفوق ذلك كان يبتسم ويتضاحك مع زبائنه .. حتى أني عندما قلت له أن يكتب مسمى المهنة (صحفي) .. ضحك وقال (الحين انت صحفي وجاي تصف .. ماعندك واسطة http://www.ahmad.ws/blog/wp-includes...icon_smile.gif ).. ! دخلت الصالة الكبيرة وسحبت رقماً .. كان رقمي 711 والرقم المعروض في الشاشة 502 .. التفت يميناً فوجدت عشرات الأشخاص متكدسين بشكل غير منظم في كراسي الانتظار .. والتفت يساراً لأشاهد ثلاثة موظفين فقط يعملون في الخدمة فيما بقية النوافذ التسع لا يتواجد فيها أي موظف .. أخذت نفسا عميقا.. وعرفت بأني أمام المهمة المستحيلة .. وأيقنت حينها أن المؤسسات الحكومية هي التي تفشل في سن الأنظمة وتنظيم العمل .. ببساطة مارأيته هناك هو (قمة الفوضى) .. ربما أعود بعد حين . |
مقال يعجبن ،،
هل مازال هناك أغبياء !! http://www.ahmad.ws/blog/wp-content/...2/simpson2.jpg حقيقة أكثر منظر يثير حنقي حينما أرى أشخاصاً ينطبق عليهم صفة (الغباء)، لا ألوم ذوي القدرات العقلية المحدودة فهؤلاء حينما يقومون بحماقة ما فلا لوم عليهم، لكن اللوم على من يظهر بحال الأسوياء ويدعي الذكاء في أحايين كثيرة .. لكنه يقع في مطبات الغباء بكل وقاحة، تعالوا لنأخذ أمثلة على ذلك .. * مشاريع التايم شير : رغم أن الفكرة قد تكون مطبقة فعلاً في دول عديدة، إلا أنها أصبحت ملجأ لهواة النصب والاحتيال في الدول العربية وأخص بالذكر هنا جنسيتين عربيتين جعلت هذه المشاريع للمحتالين فقط رغم أن الفكرة كما قلت مطبقة وناجحة في بعض المؤسسات الكبرى لكن المصيبة أن (الأغبياء) هنا يتقبلون الفكرة من مجرد متسكع في أحد الأسواق ليستضيفهم في اليوم التالي مطالباً إياهم بدفع مقدم 15 ألف ريال مقابل الحصول على منتجع في شرم الشيخ اسبوع كل سنة .. والمصيبة أنه في ناس تدفع .. ثم تتباكى في اليوم التالي بعد اكتشاف أن العملية مجرد (نصبة) كبيرة أد كده ! *مساهمات العقارات : بربكم .. هل رأيتم مساهمة عقارية تنجح وتحقق عوائد مجزية ؟ .. باستثناء الشركات الكبرى المعروفة لا أتذكر يوماً أن هناك شخص قد ساهم في مساهمة عقارية ثم ربح أضعاف مادفع كما يدعون في إعلاناتهم .. ملايين تضيع وتسرق من أناس هبوا لتلبية الاعلانات التجارية طمعا في الكسب السهل السريع، في كثير من الأحيان أن النصاب الكبير مدعي المساهمة العقارية يتحصل على مبلغ من خانة (المليارات) ثم يهرب مغادرا البلد ليتوزع بقية المساهمون في وسائل الإعلام متباكين ومطالبين بالتدخل لإنقاذ (أموال اليتامى والأرامل)، رغم أن الصحف تنشر عشرات الحالات من النصب في هذا الجانب إلا أن المساهمات العقارية تطرح بين حين وآخر وتجد من يدفع فوراً، جرب واكتب في (جوجل) جملة (مساهمات عقارية – مساهمة عقارية) وتأمل حال المساكين ! * المتسولون عند الإشارات : أكثر ما يستفزني عند الوقوف أمام الإشارات المرورية في حال صادف وجود متسولين، أن يقوم بعض المساكين والسذج في التصدق والدفع بمبالغ كبيرة لهم، حقيقة أرثي حالهم كثيرا لأن في داخلهم بذرة خير وحب مساعدة لكنها توظف في الطريق غير الصحيح، لا أدري هل هؤلاء لا يقرأون الصحف أو يستمعون في المجالس عن حالات النصب وتهريب المتسولين من دولة قريبة من المملكة، ألم يفكر يوماً بالتوقف عند الإشارة ومشاهدة كيف أن هؤلاء المتسولين ليسوا سوى مجرد عصابات يتم توزيعهم من (الرؤوس الكبيرة) أمام التقاطعات الكبرى، لنفرض أن المتسول يحصل على 50 في الساعة الواحدة (رغم أني متأكد بأنه يتحصل على مبلغ أعلى) ولنقول بأنه يبقى أمام الإشارة نحو 5 ساعات .. هذا يعني بأن دخله اليومي 250 ريال فيتحصل في الشهر الواحد على 7500 ريال . ياعزيزي ان كان لديك نية في التصدق في العملية سهلة جدا كل ماتحتاجه بطاقة صراف آلي ثم الوقوف أمام أي جهاز والتصدق للجهة التي ترغب .. جهات منظمة معروف منهجها ومعروفٌ آلية عملها.. بل يمكنك أن تقوم بالدعم من خلال موقع البنك الالكتروني، في رمضان الفائت غبطت أحد الزملاء في الدوام كان يبدأ يومه بدخول موقع البنك ومن ثم يحول لمؤسسة تعنى بتفطير الصائم في الحرم المكي مبلغ 50 ريال (كل يوم) وأترك لكم مدى تخيل الأجر الكبير الذي يتحصل عليه .. قارنوه بالسيدة التي تقدم 100 ريال (لواحد نصاب) أمام تقاطع إشارة في الرياض من منطلق انه (يعرج .. وطاقته الشمس) ! |
http://up.arab-x.com/Oct09/BCN49878.gif يا بحـر شفني وحيـد وجالـس لحالـي تركت هالكون كلـه وجيـت محتاجـك جيتك أبرتـاح مـن حزنـي وغربالـي وأنثرهموم ٍ بصـدري داخـل أمواجـك |
يتصفح الموضوع حالياً: 2 (2 عضو و 0 ضيف) كحيـــــلان, ثَرْثَرَة غَ ـيْمَه~ يالله حيها تو مانور المكان ،،، القهوه ،، انا اشوف التجربه منوره طلع من نورك ،،، تحيتي |
الساعة الآن 03:00 AM. |
|