|
لم يكن باليد حيله في ... تعلمها من قلبي لم يكن بمقدوري وليس يسيرا علي أن أتركك في مثل هذه الظروف وفي مثل هذا الوقت الحازم ولكن كان قلبي يحدثني عنك فلما أنت تلومني وأنت تعلم عني كل تفاصيل حياتي .... أتركني كما أنا تعود في أحضان الصراحة والصدق معك ... أجعلني في قاموسك في مذكراتك كما أنا تعودت منك فأنا قلبي معك ... وفكري لك وحدك فلا تفهم غير هذا مني .... يا لك من عنيد وغريب وغامض سوف أقولها لك كما أشاء .. لأني أرتاح في تعبيري وكما أنا أراك في سهري وشوقي وردي ومزهريتي وبستاني .... وفناء عمري قد لا أستطع أن أعبر عما يجول الآن في داخلي ولكن أقولها لك أحبك بصمت ففهمها ..... |
أسمع قرع طبول الغضب من صميم الزمن من هناك من تلك الديار التي زارها قلبي وهام فيها بكل ما يملك من أورده لم يكن لك أيها الحبيب ذنب في هواي ولكن أنا مله كل الهوى ومن له كل الذنب بالفعل أحبك وبالفعل أعشقك وبالفعل ليس لي عذر في غيابي ولكن تظل المحبه التي تجمعني بك شامخه في سماء مملكتي التي كانت من أجلك وسوف تظل وتبقى من اجلك صدقني كل البساطه أنني أحمل في يدي قلبا عامرا بالحب لك وحدك لم أنسك طوال هذه الفترة وكفى كذبا ..... قالها قلبك عندما كان اللقاء في يوم ..... أعلم حبيبتي ماذا سوف تقولين وما تقول عينيك أفهمها وأفهم تمتمات قلبك الصغير وعشقك الجبار ورمشك المبلل مثل أزهار اللوتس التي تتأثر من أقل وأدنى لمسه .. أطبطب على كتفيك ... ولا أبالي بالغضب الذي تصبه عينيك فأنا أعلم أنني ما زلت في مكاني هناك بين جوانحك ... وأهدابك التي تلملم شتاتي لا أعلم ولكن للغربة ترجمة كانت في طيات مذكراتي التي تحمل كل أسراري .. مذكراتي الزرقاء التي كانت عليها صورتك التي بالون السماء ... وذلك العصفور الذي كان يقف خلف أوراق الشجر وفي عينيه ألف كلمة وألف خبر ... عندما ألتقيتك على رصيف المشاعر ذات مساء كان في يدك شي ألفت أنتباهي وشد أعجابي هل تذكرينه .... فأنا من كان جريء اللسان في سؤالي وأنا من كان قوي العواطف متزن الكلام فأضحكني أرتباكك وعثرة لسانك الأحمر وتغير ألوانك فكانت في داخلي جوهر أتركيني أعبر عنك وأرسم شتاتك ولون عينيك وشفاتك ... فليست كلونها المعتاد في رضاك وهذا الغضب المنقاد خلف وجناتك أحبك بلغة واحده .... عيناي وعيناك وأظنها شفره لا يستطيع فكها غيري وغيرك سواي وسواك ... ذاتي وذاتك .. فالترجمة الوحيدة التي تسكنني وتنتظرك صبرك وصبري على الأيام وأظن فهمك قد تربع قلبي ومملكتي التي ترسخت على عرش قلبك |
أتنفس بعمق ... مملكتي .... بربك لما الصمت فأنا أحتاجك عاااامره أمام عيناي .. |
كنت أنتظر هذا المساء كنت أنتظرك بما يحمل قلبك من مشاعر وأحاسيس من ألم ووحده وشتات وكنت أرى في عينيك أنـــــــــــــــــــــــــا بلا منازع وبدون قيود علها كانت نبضاتك تقودك إلي وأنا في غفلتي أنقاد إليك كنت أسألك نفسي التي كانت بين يديك وقلبي الذي تركته بين جنبيك ....؟؟ قلتِ بهدوء الإحساس هذان ... وهاتان ... لم أعيها ساعتها لم أدرك حرقتها كانت تنهمر عيناها لتبلل خداها وتتمتم شفتها أحبك شقت تعابيرها قلبي ورتجفت يداي خوفا عليها ... كل تنهيده من قلبك الصغير لا يستحقها قلبي ... كل دمعه سقطت على وسادتك ولم تكن رخيصه في هواي ومبتغاي سيدتي أخبريني ما لون المساء اليوم في عيناك ....!! |
أريدك في كل الظروف بالقرب مني لا تفكري في غير ذلك ولا يتغير حنينك تجاهي ولا مثقاااال ذره حياتي بين أحضااانك أحبك ... |
http://up.z7mh.com/upfiles/a2937234.jpg أتحدث عنك عن قلبك عن حنانك عن مشاعرك المرهفه .. عن طقوسك المحكمة بجبروت حبك وإحساسك الذي يتعبني ويحملني على الإعتذار لك في كل ظروفك ... حتى في حقوقي وما لي من حقوق في عالمك القاسي أعذريني في كلامي في غرامي في همسي بقربك ... عنك سوف أتحدث كثيرا وأصف خوفك بجانبي وحين نلتقي وأفزعك بحركاتي وسكناتي لا تقوليها .... ياقلبي .... ؟؟ |
http://up.z7mh.com/upfiles/Hc836212.gif تعلمتها منك أغضب وأدير ظهري منك ولا أرضى إلا برضى من عينيك وقبله تثبت لي من جديد عهدي بقلبك ونبضك ... لأنني حينها فقط أحسك أنا ...؟؟ |
http://up.z7mh.com/upfiles/hQB14757.jpg ليتك تعلم كم أحبك وكم أشتاق إليك ليتك تعلم كم من الحب بنيت لك في مملكتي وكم شيدت لك في عالمي وكم أنا أحتاجك بقربي وكم أنا في هواك لم أبرح الأرض التي وطأتها قدميك ..... كم من الشوق الذي أندثر بين أحضانك وعند أحلامك وكم أنا أبحث عنك ولكن أجدك لا تهتم .... فخفتك في الدم لا تنتهي وأنا في بعدك لن أتلاشا من صهيرك ... وجليدك وتناهيدك الممطره على ظفاف المشاعر الخجله في جزري عاهدك يوما وسوف أفي بالوعد وأقف أمام عينيك شامخا مهما كان الوقت قاسيا بيني وبينك أنا الآن أحلام وأنتشي وأرسم في ألواحك أسمي وعمري وميلادي الذي كان لي ساعة لقياك وساعة رؤيتك عيناك فأنا الذي أحببتك وأنا من يشتاق إليك وحدي ....؟؟ بصريح العبارة أنت لا تبالي |
الشوق والبعد مثل السيف يا حده ..؟؟ |
تعبت في غيابك ... تعبت من المسافه ... من عيناك ... التي تحتضنني في الرمق الأخير من أنفاسي تغيب من أجل أن ترهقني ... وهي تعلم ... عندما حاورتني ... في حوار عابر بيني وبينها فهمت إعجابي بها وبما كانت تحمل من همسات ... ونسمات ... ورقه ... تعلم عن جنوني من أول نظره مني ومن عيناني التي رسمت لها في الصمت أروع معزوفه ... كانت من روحها وأنفاسها الصامته الغامضة .. المجنونه .... أميرتي الصغيرة ... لا تديري ظهرك عني ولا تشغلي بالك فأنا لست سهلا في شباكك ... أوشباك غيرك ولكن أنت من أخترت أن تكون مثلي الأعلى حتى ولو كنت على غير صواب .. هذا جنونك وأنا أعلم ذلك ... لا تغيبي أكثر ... فأنا في حاجة إلى همسك ورسمك وروحك وإذا كان صراخك عظيما في وجهي فأنت أعظم في كياني كله لأنني جعلتك على عرشي ومملكتي قلبي النابض وروحي التي أحيا بها مها أبتعدنا عن هذه السماء التي تجمعنا في كل حين ... أحبك ... وأقولها لك ... فأنا أرها تشبة صمتك .. تقبليها .... من محبك الصامت مثلك لن أبوح إلا بالحروف هنا كي تصلك وتدق أبواب قلبك عله يضمها كما أنا الآن أضم خيالك الراحل بين قلبي وفكري ..... ؟؟ ملحوظه ( من يقرأ صفحتي سوف يصاب بالجنون بعد دخوله ثلاث مراة ) |
| الساعة الآن 02:36 PM. |