|
. . . صباح بطفولة نقية تعشق الأنوار الملائكية محرومة ألا عيب كلمة منمقه . . . . عشقها كاعصار يدمر الخداع . . . . قلوب بريئة نقية . . . . فـــ كيف لا تكن طفولية . . . . |
0 0 0 0 0 0 0 صَ ـــــــباح سَـــ يشتاق لكم ...!! وربما تَشتاقون لَه ...!! |
ماأجمل الصباح حينما أصطبح برسالة منكِ تحمل بين طياتها كلمة السر التي تفتح قلبي على مصراعيه ليحتويك بين ثناياه " أحبـك " |
صباح ورد ليلكي ينثر أشعة شمسه هنا وهناك صباح دائم منذ أربع أيام لم بذق طعم النوم صباحي كوجوهكم بيضاء نقية صباحي بإشتياق شديد لحضن يحتويني لقبلة تطبع على جبيني حب صباح ومساء اشتيااق |
أصبحنا وأصبح الملك لله
/ / صباح .. الرقه .. على من يشتاق إلى تغريبي .. بين حبه ورفضه .. / / صباح ود للجميع |
يــا جــــارة الـــقـــمــــر
. . . أحبتي لربما يكون هذا الصباح مشرق بوجوهكم النيرة ومعتم لي أنا وحدي وسهدي ولربما لا تجدوا لي صباحيات أخرى هنا فقد كنت ثقيل دم عليكم وآخر صباحياتي تكن لأرق إنسانة عرفتها بهذا العالم ليلكية بكل شيئ لا أنكر أن قلبي تعلق بها ولكن لابد أن أصل القمر فــ إليها و إليكم يا جارة القمر
لازال سكري في هواك نحيبه = أين الوصال من حبيب قد وعد ولعلها بلقة من مثالك مطهّم = وأخشى الفاجع إن عاد للدار و قعد (يا جارة القمر) أما تخشين في حبي = في القلب نيران والدخان صعد بالأمس كانت سمائي مصمئكة = والآن موعد المطر بعد الرعد هلّي عليّ واجعليني في خضِل = رطب الكواهل وأنا رجل جعد لست كشنقاء ولست فراخك = ولست برنقاء وكل بيضك إنفقد ولستُ جهولا ولستُ ممن يجهل = وأنا نحرير بين يديك قد ولد أرى سماءك أمطرت عند جاهل = وكيف يكون المطر بدون الرعد الحقوق الأدبية ملك الملكة الليلكية وعلاء الدين علاء الدين 11 / 2006 |
صباح غائم بارد صباح يوم جديد صباح الحب والود أجلس بمفردي لاشيء معي سواي أفكر بالبرد و كم هو غريب يشعرني بالفقد بجنون .. و الإحتياج لها .. ولــدفـــئها .. كم أحتااااج الى يديكِ هاتيها لنتقاسم الشوق والدفء بيننا أحبكِ |
سبحان الذى احيانا بعد ان امتنا واليه النشور صباح بلون قلبك |
0 0 0 0 0 0 0 0 صَ ــــباحٌ لاَ أَعلمُ مَا سِرهُ ... ؟? 0 0 0 0 0 0 0 كَان فِنَجاننا معبَداً تَزُورهُ شِفاهُنا كُلَ َصَباحْ ...! فَهلْ لِشفَاهِنَا مِن مَزاراتٍ جَدِيدَه..؟? 0 0 0 0 |
0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 هَاهِي القَرابِينْ تُقَدَمْ مَمْزُوَجةٌ بِقطَع السُكَر ..!! وَطيفُك يَغْتَالُنِي بِعذُوبَتِه فَـ أَتَخدرْ ...!! 0 0 0 0 0 0 0 |
| الساعة الآن 11:44 AM. |