![]() |
\
أنا هُنا أترقُّبك \ أُفكربك لحد الهذيان وأُراقب فتى قد باتَ يبكي ليلهُ من أجلكْ ! ينتظرُكَ على ساقٍ وعقلْ باتَ يشكوا شوقَهُ لكَ ولوِجنَتُك ! ولِحُضنك الدآفئْ .. هوآآآآآآآآآء قدْ باتَ يتنَفَّسُك فآآآآآآآسد هُوَ شوقُهُ من أجلكَ ! باتَتْ دُموعَهُ تَنحدر من أجلكَ ! باتَ هوَ يغتصُّ بكْ |
كُل مُحاولات كُتماني لِحبِّكَ فاشله !
فلقد خان الحُزنُ ملامحي = ( فتباينَ مِصباح حُبُّكَ في الملامِحِ باهتاً فتجرَّعَ الحُزنُ الأصيلَ مَحبّتَكْ فـ أُدهِشوا أهلي أنا ! من عَرقلة وجهي المُهيب فـ أعترف أنّي أقمتُ صيامكَ .. لكِنّنِي أفطرتوا الـْ حُزن المُشيب فـ شاحَ وَجهي بالخجَلْ وصـار جسمي ينطوي كـ طِفل يَحتاجُ اللُّعَب و صـار قلبي يشتكي ,, وصِرتُ أنتظِرُ المَغيب وصـارتِ الأقدارُ تجهلُ أنّنِي - لآ أُريدُ الحُب , إلا ليعلمَهُ الحبيب- لآ أُريدُ أهلي أن يروا ملامِحَ الحُزن " العتيق " فـ هكذا كُنتوا كـ طِفلتاً - تُكابِرْ - ويَغلِبُها الأنيــــن فـ تغِطُّوا في النوم العَميق ! ويأتي الصباحُ جامعاً - أوراق - من كِ بَ رِ الحَنين ! فـ يَغلِبُها الخريف :- يآتُرى هل ماتَتْ الأوراقْ ! قَبل أن تُخفي ( ملامحَ الحُزنِ العتيق )؟ |
الثامنة صباحا ؛ ووحيدة.
لستُ بخير إن كنت تسأل ، ولا حتى أيامي .. في محاولة جاهدة للمذاكرة ولكن لا جدوى والوقت ضيّق ، لا أعلم ماذا أفعل ، الحيرة تأكل قلبي ، والوجع ينتشر بأدنى أخلاقه التي عرفتها ، .... |
- لا تخشى عليّ , انا فقط عاهدت نفسي ان لا اعود لمحاربتك / ولا حتى صداقتك المبطنة بالجراح ! إهتم بك , ولاتفكر بي , لدي الكثير من الأشياء التي تجعلني اصدق اني انسى .. </b> |
الساعة الآن 07:49 AM. |