|
و آتساءل ليش كنت . . ليش جابتك الصدف . . دامها هذي النهايه . . و دامي بعيونك ، لأقصى العمر هنت . . |
أحيان : صدري من نظر عيني يضيق .. و أحيان : لا و الله .. من اللي " أسمعه " ! مدري أنا اللي غير و إحساسي رقيق ..! وإلا ، صدور الناس .. ما فيها ( سعه ) ! |
والله لقووي قلبي
|
-
وش يفيد .. لو أبحگيْ لك و أعيد ! . . . . . . . . . . . . [ ضآآع عمريْ ] . . ! و قبلْ تسألْ ؛ ليهْ جيتْ ! . . . . و ليهْ يوم أحگـيْ بگيتْ ! بختصرهآ لك و أقولْ ؛ مآآآآ بگيتْ إنيّ خسرتك ! . . وإنيّ بغيآبگْ ، سهرتگْ ! مآ بگيتْ إلآ لـ سببْ . . ! گنتْ أحبْ . . و الوفآ حسْ بـ إهآنه ! ! |
يوم الوفا يجمع شتات المخآليق.. ............يطري على قلبي من الخلق مخلوق.. تهتز من طاريه اقصى المعاليق.. ...........متمركزن حبه على كل معلوق.. فكري معك ياصاحبي له طواريق.. ...........منت برخيصن يابعد كل مخلوق.. |
يصيّر ؟! يصحيّكْ جرِحكَ منَ النِومٍ وتصحِىّ تدوٍر ( شيّ ) يطيّب خَاطِركَ وٍتنَامَ! |
اقتباس:
|
أجوعك ، أعطشك ، أظماك . . و أتمناك . . ياإحساس الوله قلي . . أمانه وين بس ألقاك . . |
يا صاحبي لا تحزنك [ سوء ] الأوضاع ربّكـ [ يفرّجها ] .. مثل ما عقدها كل الأوادم صابها [ طلق الأوجاع ] ذاقوا رصاصتها , و [ طابوا ] بعدها وكل [ الوجوه ] الضاحكه تلبس قناع فتّش [ خـوافـيـهــا ] .. بترحم سهدها وكل المشاكل [ تبتدي ] بعينك وساع عَطْهَـــا شوية [ وقت ] يصغر نكدها |
طبعي الوفا في الحب..
و التضحية..و الاخلاص.. وان تخلّى عني حبيبي.. اتركه مرفوعة الراس.. ما اعاتب او احاسب.. تكفيني كلمة خلاااااااص... |
| الساعة الآن 04:06 PM. |