|
من يهدأ من روعي
من يفهم مغزى كلماتي من يشعرني بطمئنان سوآ وجودك انت في حياتي خوف وفزع |
جسد ُ إنسان أخفى معالم و أزمان شعيرات ٌ دمويه منها المتسع و منها ما أختنق لم تختلفت الألوان بل إختلقنا نحن الألوان البعض يريد أن يجمع القضاء و هيئة ً من المحلفين الأشداء ليسكن البشر بـ أطراف الفضاء يا ( ... ) في قديم الزمان لم يكن هناك معبد ولا جان والخرافه .. أوجدت لنا الأصنام .. وتاهت خطانا |
نظل نشعر بالضياع
نتوهـ بتلك الدروب متاهات الحياه تجعل من بذور اليأس تنتشر في حدائق الأمل كي تحطم مابقي فينا من وريقات الأمل التي تقلبها رياح وعواصف الزمن العاتيه ياليت بس يتحقق.. |
هُـنا طلاسم تعتلي بعض الأحرف لا نستطيع الـ بوح بصراحه نتعمد أحيانا ً الكتابة بـ حبر ٍ سري تقرأهـ الأعين بـ سهولة ولكن .. يصعب على الـ عقل إدراكه كثيرا ً ما أشعر أن هناك من يُدرك لم أتعمد القيام بـ تلك الخطوهـ ففيها مجازفة كبيرهـ قد تهدم الآمال الجريحه |
أملي أن يضحك قلمي
أملي ان يرسم الطريق بخيوط الشمس المشرقه هذا الصباح املي ان ترتسم الضحكه في وجه كل حزين مجرد امنيه من خالقي ان تتحقق أمنيآت..! |
الزمن البعيد كان يصنع الصنم وتتحد العشيرة في عبادته أما اليوم للأغلب منا صنم يعبده وكم يشبه يدعى هواه نادي الخطى حتى ترجع قد يجدي النداء شيء للأمنيات |
امنيات منذ الطفوله
كنا نعتقد يومآ انه سيظل الوقت كما هو مبتسمآ دومآ كبرآئة الحب وطهارة القلب ولازال الحب دفينا والفراق أسر القلوب وعند احد محطات القطار اذ بي ألتفت وأجد ان رحلة ركابها نصف قلبي قد رحلو رغمآ عنهم فقد أصبحت مدمنة تلك المحطه منتظره على أحدى كرآسي الأنتظار أمل يتردد صداه بأنه قآدم ونبض يرحل مني مشيرآ انه مودع الدنيا قريبآ حتى وأن كان مجرد حب يكفي ان ينبض قلبي حبآ له قلوب احبت بصدق فهل الجزاء نكران وجحود |
.. لتخلص العبادهـ كُن مُختليا ً بـ صنمك ..أقترب منه وإن شئت لـ تحبوا أظهر الضعف و الإنكسار لا تخجل .. فلا أحد بالـ جوار لـ يكُن قربانك له .. أدمُع لاتحتقرها أبدا ً فـ بعضها يدمي القلب أحيانا ً العجيب بـ الأمر .. أن الصنم كـ بعض البشر لم يشعر |
والأجمل ان تظل متمسك بمشاعرك
والأجمل ان تفهم مغاز الحروف ولكن لاتريد ترجمتها |
وهذا مايجعلنا قادرين على التخلي عن اصنامنا في يومٍ مـــــــــا الحرية بلا عبودية أصنام بلا قرابين هي أقرب لشفاء الروح من القروح عش طير ترى لوحة للوجود غاية في الجمال |
| الساعة الآن 11:47 PM. |