|
|
يظن بك الناس ما يظنون دعهم و ظنّهم .. ! فهم لن يتوقّفوا أبداً ! لا تعطي آراء الناس أكثر من قدرها و حجمها .. ! دعهم يتحدثون و افعل أنت ما يرضي ربّك في المقام الأوّل ! اجعل كل كلمة من الناس تزيدك ثقة في النفس و علوّاً في المكانة و الهيبة ! ولا ترد على كل من يقذفك أو ينتقدك بحقد دعهم عنك فهؤلاء لم يجعلك الله كفيلاً بالرد عليهم .. ! هناك ملك على شمالهم كفيلٌ بالرد عليهم ! الحياة كبيرة..استمتع بها تحت ظلال الرحمن |
~{.. يهب الله كل طآئر رزقه .. لكنه لآ يلقيه له في العش ..}~ // // ~{.. توزيع البسمآت المشرقة - على فقرآء الآخلآق - صدقة جآرية في عآلم القيم .. ( د / عآئض القرني ) ..}~ // ~{.. العآقل من يصنع قآربآ يعبر به نهرآ عظيمآ آمآمه ... بدلآ من آن يبني حوآئط حول نفسه تحميه من فيضآن ذلكـ النهر ..}~ |
اي جمممممال .. اجده هنا ي سيده الرقي ..
دائما وابدا لمدونتك رونق خاص .. ولون ملي بالاناااقه ... ي قلب طاب لي المكوث هنا ... !!! حكايه ي قلب .. |
![ نصيحة حلوه ]! إن إعتدت على قول بسم آلله آلرحمن آلرحيم عند شروعگ بگل عمل تقوم به.., فغدآً أيضآ يوم آلقيآمة و عندمآ تعطى صحيفة أعمآلگ بيدگ.., فستقول قبل قرآءتهآ بسم آلله آلرحمن آلرحيم جريآً على مآ آعتدت عليه في آلدنيآ.., فإذآ بذنوبگ قد محت، فتسأل مآذآ حدث!! { فيأتي آلندآء ∫" يآ عبدي لقد دعوتني بآلرحمن آلرحيم ، فعآملتگ بدوري وفق هذه آلرحمة . |
اقتباس:
شوكرآآ شهادة اعتز بها يسلمووو |
حكمـــــــــه . . . . . . . . الأصدقاء مثـــــــل الملــــــــح ... ان فقــــــدتهـــــم أصبحــــــــــت الحيــــــــــاة بــــــلا طعـــــــم وان زادوا جابـــــــــو لك الضــــــــغــــــط... |
نُدرِكَ أنَنــآَ نُحبَهمَ ‘ حِينَ نبَدأ بإسَترِجآَعَ ذَكرَيَآتِنآَ معَهَمَمَ ..♥| ونبَتَسمَ لآَ شُعوِرِيآً *** مِؤ ؤ لمَ آن تككِون , علآقتتي بهم سطحيہ بععِد آن ككآنوآ ؛ آقرب من نفسسي إلي *** |
مثلٌ بْعضُ " ! كٌلهُمْ ترٌآ مثٌلْ .. بعٌضْ ! وْالمٌشكْلهْ : قلٌبيْ المغٌفلْ مْآ " آتٌعْضْ " " مٌرْ ر ر ر ضْ !!! آخٌلآقهُمْ .. وٌاللُيْ خلٌقْنيُ انهٌآ ، مرٌض " ! مُآيقترٌبْ مٌنكْ آحدٌ /الآ وٌفيْ نفٌسْه .. غرٌضْ ! وْالمٌشكْلهْ : قٌلبٌيْ المغُفْلٌ مٌآ "اتعُضْ " ! لُيتكٍ تقوٍلُ : ابعد ! وأنآ أقوٍلْ لكٍ | تمٍ ‘ أهوٍن عليْ منٍ صدتنٍ : [ مآلهآ أسْبَآب ] . . ! [ مآلهآ أسْبَآب ] . . ! [ مآلهآ أسْبَآب ] . . ! |
المُخيف : أن يمتدحكَ الجَميع بينمَا تسقط أنت من عين نفسكَ ! المُميت : أن تتنازل عَن أحلامكَ .. حلم .. حلم ، تحت سطوَة يد الوَاقع ! المُحبِط : أن تعُود لنقطة الصفر دائمًا بعد أن تقطع شوطًا طويلاً بمشاعركَ تجاههُم ! المُفزِع : أن تكتشف تحوّلكَ إلى نسخة طبق الأصل ممن تكره ! .... أمّا ما يقتلكَ ، فـ هُوَ أن تبقَى حائر مابين قلبكَ وعقلكَ إلى أن يمرّ العُمر .. لا عقلكَ يُقنعك ولا القلب يُنصفكَ ! |
شُعورٌ پـ آلرآحة يملَئنيّ حِين أرَدِدّ : آلحَمدُ لِلہ . . . مھمإآ صَعبتّ عَلينَآ ظرۆفً ٱلحَيٱھّ . ، ! يبقىّ ذڳر [ آللھ ] مُعّيناً لنٱ “. . … . . { ربيّ آجعّلنيّ مِمّنْ نَظرٺ آليہ فرّحمٺہ ۈ سمعٺ دُعآئھ فَأجبٺ |
| الساعة الآن 04:10 PM. |
|