العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-06-2005, 03:10 PM   رقم المشاركة : 1
ورد الود الضحية
( ود جديد )
 





ورد الود الضحية غير متصل

معاناة

مازلت متواصلا معكم احبتي بقصص من الواقع ولا تستغربوا فقصص الواقع هي التي تنقل كل مقصر الى عالم آخر وتقود كل تائه الى بر الأمان ... فيها دروس وعبر .. فيها نصائح وتوجيهات تكتب على صفحة الواقع وتنشر في سماء الوجود ... لا يخفى على الجميع مقدار المعاناة التي مرت بها تلك الفتاة المسكينة في القصة الواقعية السابقة وقد علمنا نهايتها ....

اليكم معاناة فتاة في احد المنتديات ومقدار مأساتها يدل عليه عنوان قصتها فلنقرأ معا كلماتها ولنعش جميعا مشاعرها وأعذروني لو قلت لنتخيل انفسنا مكانها .. اعتذر للمدير ولجميع المشرفين والمراقبين في هذا المنتدى فسأسرد ما كتبته تلك الأخت من عتاب للقائمين على ذلك المنتدى الذي كتبت فيه تلك المعاناة.. ولكني واثق كل الثقة ان القائمين على منتديات الود أناس هم أهل لتحمل المسؤولية التي حملوها و هذا العمل الكبير الذي يقومون به وهم بإذن الله على قدر كبير من الوعي والإدراك لمثل هذه الأمور المهمة زادهم الله حرصا وبارك في خطاهم ووفقهم لكل خير

وإليكم معاناة تلك الفتاة كما كتبتها :

هذه قصتي بمداد الدم كتبتها

بحبر الألم أنسجها
وهي رسالة لمن تعيش همي فتسليها
ولمن حماها الله منه فتحذّرها
سبقني الكثير ممن عاشوا هذه التجربة المرة
سطروا تجاربهم بألم وحسرة
لم أرعوي ولم أتعض من قصصهم
حذّرت وكرر التحذير حتى مللت
فالغريزة الجنسية والعاطفية فاقت كل شيء
لن أقول أنني أتابع مجلات خليعة أو أفلام ماجنة
ولا أخرج لأسواق أو ملاهي
بل إني محافظة كثيرا ومحتشمة وعرفت بذلك
يسمونني الملتزمة وأحيانا الداعية !!
هذه الملتزمة التي يدعون والداعية أصبحت أسيرة الذنوب
فراغ قاتل عشته ، لا وظيفة ولا دراسة ، ماعدا أعمال خيرية
لا تشبع رغباتي ولا تطفأ فراغي
عرفت طريق النت وكما يقال للدعوة وللدعوة فقط
شاركت بمنتديات إسلامية كانت حازمة جدا
دائما ينتقدوني إذا ما حاولت أن أروح عن نفسي قليلا
حتى خنقوني بتكبيلهم وشدتهم
سمعت عن فتيات يحادثن شباب على الماسنجر
استغربت جرائتهن
كما كنت استغرب جرأت بعض الأخوات في ردودهن على الرجال
خرجت لمنتدى عام حتى أنفس عن نفسي قليلا كما زين لي الشيطان
لم أستطع أن أجلس بينهم فلم أتعود إلا جو الملتزمين
كثرت رسائلهم تطلب مني العودة
عدت ولكن بلباس جديد
كنت جادة كثيرا لخوفي من المنتديات العامة
لكني وجدت ما افتقدته في المنتديات الإسلامية
وجدت من يهتم بمواضيعي ويتأثر بها
وجدت من يشعر بقيمتي ويشجعني
بل وجدت كلاما معسولا كنت بحاجة ماسة له
حققت رغبتي الدعوية فيه وأنتجت ثمار لم أنتجها في المنتديات الإسلامية
لكني لم استطع ان أنكر كل المنكرات لخوفي من نفورهم
بعد مرور الأيام تغير الحال وأصبح المنكر معروفا
تكررت تحذيرات الأحبة من المشاركة في المنتديات العامة
ولكن لتعلقي في هذا المنتدى اصريت على البقاء
مع التغير الملحوظ في المنتدى بعد مجيئي ولله الحمد
ولكن لم يستمر الحال
شعرت اني غريبة بينهم
فانا الوحيدة التي لا تمازح الأعضاء ولا تراسلهم
أصبحت لدي رغبة كبيرة في التعرف على الأعضاء خصوصا
بعد ان أصبحت مشرفة بينهم
تعرفت على اثنين من الأعضاء
حادثتهم على الماسنجر والخوف يملأ جوانحي
وبعدها تعلقت بهم كثيرا لدرجة اني لا استطيع ان أفارقهم
أحيانا بالرسائل وأحيانا بالماسنجر وأحيانا عبر الردود
تمنيت ان يوجهني مدير المنتدى وينصحني ولكن لا فائدة
تطور الأمر إلى رسائل عبر الجوال
إلى ان وصل الأمر إلى تبادل الصور
والمحادثة الصوتية
فقد انعم الله عليهم بالوسامة والخلق والأدب
غزلهم بأسلوب راقي جذاب
تعلقت بهم كثيرا
فأصبحت لا أنام الليل ولا أذوق الطعام
حتى رق عظمي ونحل جسمي
أصبحت متوترة شاردة الذهن
ملازمة للنت وللجوال
حتى شعرت اني اختنق وخفت العار والفضيحة
فكذبت عليهم وقلت باني سأتزوج قريبا
لا ادري الآن هل سأصبر عن فراقهم ؟؟
وهل سيستر الله علي ؟؟
أسأل الله أن يعفو عني
فإني كثيرا ما أفكر بلقائهم وإشباع رغباتي الشهوانية الشيطانية
خصوصا اني كبيرة فوق ( 25 ) ولا أمل في زواجي
لتشدد الأهل في الشروط ، ولاني لست بالجميلة
ولحيائي الشديد فلا أستطيع ان اقنع أهلي بالزواج اذا تقدم لي صاحب الدين
مع رفضهم مقدما الا من نفس العائلة وبشروط لا أستطيع وصفها
حرموني احتضان طفل والفرحة بالزواج
اغلب صديقاتي تزوجن وأنا لازالت انتظر من يقبل به الأهل
أؤمن بالقدر ولكن لي طاقة معينة ، ولا أستطيع أن أقاوم مغريات الحياة
لا سلوى لي الا بالنت والذي ملئ بالموضوعات التي تدغدغ العواطف وتهيج الشهوة
لا يخلو منتدى من الاختلاط ولا نستطيع ان نتمالك أنفسنا بعيدا عنهم
وقد منعنا من ممزاحة حتى محارمنا !!
الرجل ضعيف والمرأة ضعيفة
المجتمع مليء بالمغريات والفتن
والإيمان يضعف مع كثرة المغريات
منعت نفسي حتى من الخروج لأئمن على نفسي من الفتنة ولكن لم استطع
فما الحل ؟؟
أنقذوني أكاد اغرق وأخشى ان اغرق أهلي معي
أريد ان اختم قصتي بسطور موجهة إلى كل من :

- مدير المنتدى
لن أسامحك أبدا على أي تقصير في ضبط منتداك ومراقبة أعضائه وعضواته
أنت المسؤول عن كل تقصير او انحراف لأي عضو من الأعضاء

- مشرفة المنتدى والمراقبة :
أنت مسؤولة أيضا عن بنات جنسك فلماذا أراك مقصرة في توجيه اخياتك ؟
لماذا لم تؤدي الأمانة التي ائتمنت عليها ؟
لماذا لم تتفقدي اخياتك وتشعريهم بقربك اليهن ولا تحوجيهن إلى الأعضاء من جنس الرجال ؟

- إلى الأعضاء والمشرفين والمراقبين :
رفقا بالنساء فهن يحملن عاطفة قوية تنفجر مع كلامكم المعسول
الم تعلموا أنكم بكتابتكم لها ( حبيبتي ) تهيجوا عاطفتها
ارحموها وأرفقوا بها فهي قارورة قد تسقط فتنكسر ولا ينفع بعد ذلك أي جبر لهذا الكسر ..


هذه رسالة كتبتها لنتعض جميعا ولا تنسوني من دعائكم في جوف الليل بان يرحمني ويقبضني اليه عفيفة غير مفتونة







قديم 02-06-2005, 03:35 PM   رقم المشاركة : 2
ابعاد فكر
( وِد ذهبي )
 





ابعاد فكر غير متصل

السلام عليكم

ورد الود

قصة مؤثرة
ومعناة بالفعل صعبة

نسال الله ان يهدي ضال
المسلمين
وان يردنا الى سواء السبيل
وان يحمينا من شر شيطان الشهوات



تقبلي تحياتي وفايق احترامي




اخوك
ابعاد فكر







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 03-06-2005, 01:15 PM   رقم المشاركة : 3
][دلــع نجد][
Band
 






][دلــع نجد][ غير متصل

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






قديم 03-06-2005, 04:43 PM   رقم المشاركة : 4
الهدار
مشرف المنتدى الثقافي
 
الصورة الرمزية الهدار

ورد الود الضحية

قصصك اكثر من مؤثرة وتنقل واقع

نتردد كثيرا في التطرق له وهو

اسباب خراب اوصلاح بيوتنا

إنه الجنس والتربية الجنسية

تحية خالصة لك وفقك الله

وإلى الأمام اتحفنا بقصصك

الواقعية


اخوك الهدار







قديم 11-06-2005, 02:27 AM   رقم المشاركة : 5
الطيب7
( ود جديد )
 





الطيب7 غير متصل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
تحيّة إكبار للأخ ورد الود على المواضيع القيمة التي تطرحونها والتي أجد نفسي مدفوعا إلى المشاركة فيها ... كما أرجو أن يحفظ الله الأخت صاحبة القصة وإيانا وأن يعينها إلى ما فيه سعادتها ، لقد لامست بقصتها موضوعا يعتبر من المواضيع المسكوت عنها أو من المحرّمات ، وللأسف سيطرت على عاداتنا وتقاليدنا عديد المسميات كالتقاليد والعادات والعار وغير ذلك من المصطلحات ، التي لو توقفنا بعمق عند معانيها لأدركنا بالفعل أنّ مجتمعاتنا لا تزال تعيش تخلّفا كبيرا سببه الهروب من إقامة مكاشفة حقيقية لذواتنا وحوار حقيقي داخل الأسرة حتّى نضمن نجاحها عبر تلقين الطفل ثقافة الحوار والتدبّر وإعمال العقل والتمحيص في كلّ شيء ضمن الالتزام بتعاليم ديننا الحقيقية التي تدعو الإنسان للتفكير ..صدقوني من المؤسف حقا ونحن نقرأ الدراسات التي تتحدث عن أسباب الطلاق في مجتمعاتنا العربية فتكاشفنا أرقام مذهلة وإحصائيات مدهشة تختزل أهمّ الأسباب في غياب تربية جنسية سليمة والراجعة إلى تغييب لغة الحوار في الأسرة ...، وفي الوقت الذي يعرف فيه المجتمع الغربي قراءات وتحليلات بل وتخصّص علمي في هذه المواضيع ، نلاحظ أنّ مجتمعاتنا لازالت تعتبر هذه الموضوعات من المحرّمات التي لا يجوز رفع النقاب عنها متناسين أنّ الشاب اليوم عرضة لعديد المغريات بعد أن تحوّل إلى مستهلك وفي لما تفرزه أجهزة البارابول ولما يطالعنا به عالم الأنترنات ، فهل هيأنا هذا الطفل حتّى يفكّر حتّى يعمل عقله و لا يقبل بالمسلّمات ..حتّى يدرك حقيقة هذه المغريات لو قارعها بتعاليم دينه ..أنا أشاركك بكلّ إحترام وتقدير أخي الهدار في تحليلك الرائع الذي كشف العلّة حينما قلتم "... اسباب خراب اوصلاح بيوتنا إنه الجنس والتربية الجنسية"، وأستعير في هذا السياق مثلا شعبيا صينيا يقول " لا تعطني سمكة ولكن علمني كيف أصطاد " ..أجل هذا ما يجب أن نعيه في أسرنا وفي برامجنا التعليمية ، فواقع العولمة اليوم بهجمته الشرسة على كلّ ما هوّ أخلاقي وقيمي لا يمكن أن نثبت إزاءه إلاّ بتعديل أوتارنا بأن نكون يقضين وبأن نقتلع العديد من الرواسب التي علقت بعاداتنا والتي ما أنزل الله بها من سلطان ..وليس في ذلك أيةّ مخالفة لتعاليم ديننا بل بالعكس هوّ تكريس لجوهر الشريعة الإسلامية التي تدعو إلى التدبّر وإلى إعمال العقل وإلى تربية الطفل تربية حسنة..والله شيء مؤلم لما حدث لهذه الأخت ولكثير مثلها..وأشكر فيها جرأتها على إثارة هذا الموضوع وسعيها إلى توعية غيرها بما يمكن أن يحدث من جاء التشات.. ، وفي كلّ مرّة أجد نفسي مشدودا لقراءة القصص الواقعية التي أجدها في الملتقى وليس ذلك بهدف التسلية ..لا والله ..أقرأ لأتحسّس الخيط الرابط بين مختلف القصص لألاحظ التخبّط الكبير الذي يعيشه شبابنا اليوم والعجز عن إدراك شاطئ الأمان في ظلّ واقع كلّه تناقضات .. أقولها وأعيدها وأتحمّل مسئوليتي في ما أقول ..لا يجب أن ننظر إلى من ابتلوا بهذه الوقائع كمذنبين وما أيسر أن نكيل التهم وننزه أنفسنا عن الغلط ..بلى هم ضحايا ويمكن نحن أيضا في كلّ لحظة أن نكون مثلهم .. والمسؤولية الأساسية تتحملها الأسر التي ما زالت مكبّلة بأوهام وعادات بالية يبقى ديننا الإسلامي بريء منها ..كم من علاقة زوجية سادها الفتور وانتهت إلى الطلاق بسبب تخيير كلا طرفي الرابطة الزوجية الصمت لغياب ثقافة الحوار في تقاليدنا وقد يكون السبب الرئيسي في المأساة خلاف بسيط يمكن أن نجد له حلاّ في جلسة شاي ...كم من فتاة أو فتى ضحايا أجبروا لأسباب تتعلق بالميراث والقبيلة والعشيرة والإنتماء العرقي على الزواج بشخص لا تهم ثقافته ولا يهم في شيء دينه وأخلاقه ولا يهم حتّى إن لم يكن سويا أو.. ..المهم إرضاء كبار العائلة وإرضاء القبيلة ، وإذا رفض أحدهم هذا الظلم تحول في نظرهم إلى متعال على التقاليد وربما حرم من الميراث أو أطرد من المنزل .....وكم من سؤال يطرحه طفل بدأ يتحسّس معاني الحياة ويجابه في المقابل إمّا بصمت مطبق من الآباء سواء لجهلهم الإجابة أو تحرّجهم منها ...كم من طفل قتلت فيه أسرته روح البحث والإقبال على المعرفة بسبب تقزيمه منذ الطفولة وتحسيسه دوما بأنّه ليست له أيةّ قيمة ..قالها بعض المفكّرين ومضوا " مأساة الإنسان أنّه كان طفلا " ..ماذا هيأنا لهذا الطفل ؟ هل أنّ الحلّ في تجنيبه الإنبهار بهذه العوالم الجديدة إغلاق جهاز التلفزة ؟ أو قطع خيوط الأنترنات ؟ هذا الطفل هوّ رهان المستقبل ، هوّ الذي سيحمل المشعل فيما بعد ؟ هل أعددناه جيدا ليثبت على دينه من خلال تمكينه من الآليات التي تمكّنه من فهم ثقافة الغير ومن التفاعل مع محيطه الخارجي في إطار الحفاظ على ثوابته ؟ معادلة قد تبدو للبعض صعبة ، ولكن فلنتربى جيدا على ثقافة الحوار ولنجعل من ميكانيزمات العقل المستنير بهدي القرآن وبالشريعة الإسلامية السمحاء أحد العوامل المؤثرة في حياتنا الأسرية ، ولنضع على محكّ النقد كلّ ما نسميه عادات وتقاليد والتي نقدسها أحيانا وبدون وعي أكثر من ديننا ونقارعها بتعاليم ديننا الحنيف ؟ حينها فقط نستطيع أن نواجه حقيقتنا وندرك أخطاءنا ونصلح أنفسنا؟
اعذروني إخوتي على ما كتبت ولكن والله كتبت ما أحسست به في لحظات صدق ، والله يوفق الجميع لما فيه خير الدنيا والدين ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .







قديم 14-06-2005, 07:04 AM   رقم المشاركة : 6
الدلــــ(ريري)ــــوعه
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية الدلــــ(ريري)ــــوعه
 





الدلــــ(ريري)ــــوعه غير متصل

يسلمو (ورد الود )
على القصه الرائعه .....
والمؤثره.....
تحياااااااااااتي
(يري)






قديم 14-06-2005, 07:07 AM   رقم المشاركة : 7
الدلــــ(ريري)ــــوعه
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية الدلــــ(ريري)ــــوعه
 





الدلــــ(ريري)ــــوعه غير متصل

يسلمو (ورد الود )
على القصه الرائعه .....
والمؤثره.....
تحياااااااااااتي
(ريري)






قديم 14-06-2005, 07:17 AM   رقم المشاركة : 8
تفوق^الوصف
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية تفوق^الوصف
 





تفوق^الوصف غير متصل

ربي يساعدها ان شاءالله

ويعطيك العافيه اخوي على القصه المؤثرة

والتي طالما نجد بين طياتها تحمل لنا كثير من العبر نحن الفتيات







التوقيع :


ماكل عين تذرف الدمع بأحزان
وماكل من يضحك يعيش بسعاده..
كم واحد دمعه على الخد هتان
من زود همه يذرف الدمع عاده ..
يحاول انه يبتسم قدر الامكان ويضحك..
ونار الحزن تحرق فواده...

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:33 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية