حيَنْ تكونْ كَل الطرق تؤَدي الى .....
أكَونْ أنآ داميَة القَدمينْ بـ طرقيَ , المَليئه بـ الألغام لـ عَآدة بحثي عنْ
[أجَوبة الإنتِظار ] ,,
مؤَلم أنْ تكونْ كَل طرقكَ متَشآبهه
تَولد فيَك مرارة الأسى , ودمعَآت سجَينه فيَ زنَزانة
مظَلمهَ لاتَبصرِ فيهآ سَوى شعَآع قَآتمِ يخَيفكَ حدِ الفَاجعهَ الممَيتة ..
هي طَرق !
ولكَنْ .............. !
{ وجدتنْي فيهَآ ,,
وقدَ كَشفتَ لهآ مكَونآتي وَ نثَرت بينْ جنبآتها الأسَرار
وَ الكثُير منْ الاسَئله
زَرتهآ مرارَ وَ تكُرارا أجمَع منْهآ قصَآصآت الأجوبه
فـ تكتملِ وَ أجدهآ
[ ؟؟؟؟ ] استفهاماتَ
تعيَدنْي للبَحث منْ جديَد ......... ,,
قصَآصَآتَ مستفَهمة تجَعلنْي أكتشفَ
انْ كل طرقَي مؤَديه الى , ذاتَ المكَآن
هَو طريقَ واحد , و أنْآ منْ تحوم حولهَ ..
كلِ الطرقَ تسلكَ نفسَ الأسئله وذاته طعَم الانتظآرَ
أستوطنْهآ بـ المكَوث بينْ جنباتهآ وَ حيَره تنْتابني ,,
أينْ أنآ !
لا أرى وَ لا أتكلم فقطً أستمَع الى أصواتهآ هي
تصيح بيَ
[ كفآكَ هنآ كل مسآء ]
حينَهآ يكَونْ مؤلم أن تَشعر بأن الجمآد هوَ الأخر قد ملَ منْ الاعتَيآد
على رؤيةَ تقَآسيم ملآمحَك الذَابله , المتهَآلكه
يا أنتَ أينْ أنتَ !
العرض العادي
