آبْتَسِسسمُ ’ آضحَححڪۈَ آنشُرَ آلفرحَ مِنَ حَححۈليّ ,‘ ۈَ إن خخلۈتَ مَعَ نفسسيَ ۈَبتُ ۈَححيدَة [ آذرفُ دَمعع ‘ـعِيَ ۈ آبتهِلُ دَعآءً لڪَ ‘ يَ رررررررَبْ » آنْ آنزعْــہ مِنْ قلبيّ بِرفـــقْ ڪَمآ آدخخخلتـہ بِ رَفـــقْ ..
لَيس َذَنِبي/ أنَ اَلِعُقُول "صغِيرَة أَمَآم فَهِمِي "..! وَليَس ذنبُهم/ أَن" فَهِمِي صَعب" ..! كُل مَآ أدُركًه أنّ {"غــربة الــذات"} لَها َقنَآعَآتَهِا التي "لآتقِبَل" اَلِقسِمَه عَلَى 2 ..! وَلَآتقَبل "الْجَزَر وَ الْمَدّ" ..! وَلآتقِبلَ أَن تَكون مُشَآبِهَة ل" قَنَآعَآت "الآخَرينَ ..! أنَآ مختلفهـ...........! طَبْعآَ لست لـِـ " اَلأَسِوَء"......؟؟؟ و َلربما لسِت لـِـ"الأفِضَل".....؟ ولكني اختلف.....؟
يَاربْ قبلْ ما أرحلْ .. وتنزعْ مِن حَشايْ الرُوح أبى تِغفرْ لي ذنُوبي ; تِجاوزْ عَن خَطيّاتي/~ وأبى لامِنْ غداجِسمي وِسطْ ذَاك الثَرى مَطروح . . . ! تونسْ وِحدتي وضٍيقي\ تيّسر لِي حِسَاباتي.‘,
نلتصق بَ إمُانينا حد الجَنون و تبقى هي بعيدة و كأنھا تخبرنا : إن إلانتماء لا يكون إلا بَالقدر
مؤلم ﺈن تلوَح بيدک موُدعاً .. ﻟ / ﺄشياءَ ِ` . . لإ تتمنُى : ﺄن توُدعہاا يوَماً
مهمَا كبرنا ، لن نكُف عن مد أيْدينا من النّوافذ .. لتلامِس أناملْنا حبّات المطَر
أحيانا أودّ أن أصرُخ عاليا ، حتّىً آخرِ نفسْ ، آخرْ صوتْ ! ثمّ أستلقيٰ تعباً ، اغفو ، ثمّ استيقظُ فارغةً من كلّ شيءْ
جميلَ اَن يگون هناَگ شخص يفهمگ من طريقة گلاَمگ ، والأجمل اَن گان يفهمگ من گتاَباَتگ ..!
مهما أحزنتني الدُنيا ، أملي فيكَ ربّي أكّبر ، سأبقَى بخيرٍ ما دُمت أستطيع السجُود و إطلاق العنان لدمعي بالسَقوطّ ..