((وِ ـإِنْ تِسَكّرْ /هَـ الأَمَلْ فينِي وِ رَآحْ ××عِنْد رَبّي يِنْفِتِحْ ـألفِـينِ))

[سُكـونْ]

[سُكـونْ]

[ أيام المآضي الجميلة بصدق روحهآ ]مآ تنسي ولو هرمنآ ,يبقى من الخطآء تجاهلها .....






....سُكونْ

[سُكـونْ]

نحنُ بشر نبقى في أحتياج العاطفة .....
تعلن لنآ بأي وسيلة من وسائل الأعلان ...
..قد يكون تصريحاً أو هدية أو معآنقه بِ أصرار ,..
وتختلف القلوب في أعترافاتها بِ الأحتياج الودود...





....سُكونْ

[سُكـونْ]

لي عودة أنشاءالله ......................

[سُكـونْ]

لمآ أدخل المنتدى أحس روحي هنآآآ .....




عنجد..!في هذا الركن أبحث عنهآ مشتآقة.


مع أني ,, أعتبر نفسي لم أكتب شيءً الى الأن .....


في كثير مخبى ,, لم أملك الجرأة في البوح فيه الى الأن ...!

..

[سُكـونْ]

..


أشد الوجع رضا المصلحة..... ينتهي بِ أنتهائها......!!


.....سُكونْ

[سُكـونْ]

لآ تنسى في زحمة أحساسك بِ القوامة أنها كَ الأسيرة لديك ....
فأحسن لها ......وكن لها خير سكن...!


...سُكونْ

[سُكـونْ]

مساء الخير والسعادة >>عندنآ مبشرآت ..
سمآنا كلهآ غيوم تحمل المطر يآرب أغسل أرضنآ
وأغدقنآ عطأً نآفعاً ....

المطر له فؤاد على الروح والأرض وحتى الهوآ
وكل المخلوقآت له فضل ويسعد به الجميع ....
يطربُ مسآمعنآ فَ صوت تساقطةِ كَ عزفً على أوتار كمآن ^_^...




أنيسطوآ ...
أستمتعوأ ...
أسعدوا....
أفرحوا حد الجنون ...
تفائلوا ...
أستمعوآ الى معزوفته المطر..
أسالوا الله من فضلة مآ شئتم....

ذُكرآ في صحيح مسلم
[أن الرسول صلى الله علية وسلم عند نزول المطر كان يتفائل ..]

فهنئية لِ نفوس غُسلت وتطهرت به ^_^...


قصة قصيرة حدثت ليّ ذآت يوماً :

عند تمام السآعة الوآحدة ظهراً ...
حُجبت الشمس سمائنآ بِ الغيوم المثقلة ...
صوت الرعد أقوى من ضرب الطبول فِ يطرب مسمعنا ,
وروية ضوء البرق يمر مسرعً على أبصارنا ....
والهوآءحولنا ذآت نسمات منعشة ....
كل هذه مقدمآت لآ أستقبال زفات المطر الينآ .:
أمتلت أرضنا فخرجنآ من "المدرج "كَ أطفال نلعب ونلهو ونضحك عفوياً
حآفين الأقدام , مستمتعينآ بِبرود ماءهـ ونظآفة الأرض ..

كآن ومآزال / يوماً جميل علق في ذآكرتي وتمسكت روحي بفرحة ف اصبحتوا
كلما ذكرة عشت لحظآت سعادته , فلم تمحيها الايام
فلم تكن مجرد ذكرى تروى بدون شعور ...!

[سُكـونْ]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُكـونْ مساء الخير والسعادة >>عندنآ مبشرآت .. سمآنا كلهآ غيوم تحمل المطر يآرب أغسل أرضنآ وأغدقنآ عطأً نآفعاً .... المطر له فؤاد على الروح والأرض وحتى الهوآ وكل المخلوقآت له فضل ويسعد به الجميع .... يطربُ مسآمعنآ فَ صوت تساقطةِ كَ عزفً على أوتار كمآن ^_^... أنبسطوآ ... أستمتعوأ ... أسعدوا.... أفرحوا حد الجنون ... تفائلوا ... أستمعوآ الى معزوفته المطر.. أسالوا الله من فضلة مآ شئتم.... ذُكرآ في صحيح مسلم [أن الرسول صلى الله علية وسلم عند نزول المطر كان يتفائل ..] فهنئية لِ نفوس غُسلت وتطهرت به ^_^... قصة قصيرة حدثت ليّ ذآت يوماً : عند تمام السآعة الوآحدة ظهراً [ في الكلية ]... حُجبت الشمس سمائنآ بِ الغيوم المثقلة ... صوت الرعد أقوى من ضرب الطبول فِ يطرب مسمعنا , وروية ضوء البرق يمر مسرعً على أبصارنا .... والهوآءحولنا ذآت نسمات منعشة .... كل هذه كآنت مقدمآت لآ أستقبال زفات المطر الينآ .: وبعدها اقبل غدقاً أمتلت أرضنا فخرجنآ من "المدرج "كَ أطفال نلعب ونلهو ونضحك بَ عفويه حآفين الأقدام , مستمتعينآ بِبرود ماءهـ ونظآفة الأرض .. تنازلنآ على محاضراتنا فلم نبالي بهآ ...! لم نخشى على صحتنا من ضرر العب تحت المطر رغم متعتة ..! لم نمسك مظلة بيدنا تُبقينآ بَ جفاف فـ تحفظ هندآمنا طيلت بقائنا بِ ساحة العلم , ولم نتمنى وجودهآ معنا ...! كآن ومآزال / يوماً جميل علق في ذآكرتي وتمسكت روحي بفرحة ف اصبحتوا كلما ذكرة عشت لحظآت سعادته , فلم تمحيها الايام فلم تكن مجرد ذكرى تروى بدون شعور ...!

[سُكـونْ]

بخرج "للحديقتنا " التأمل المطر والعب تحته ^_^...