{ .......حُرُوفْ إسْتَثَنَآئِيَةْ ...}

[آوهآآم]

ـآهــون علــي آعيـش جســمـ .." بـلآ روح " ..!!

ولآخضـوعـي في يدينك .. \ دقيـقـه ..!

[آوهآآم]

انَتظَرتَڪ ََ!
لَيہَ طَولتَ الغيَابَ؟!
وانَتَ / لامَنَ غبتَ لحظاتَ
" افَقدَڪَ"

[آوهآآم]

افتَرقَتوَا
مَو هذاَ الليَ تبونهَ؟!
ليَہ طيبَ ڪلَ واحدَ فيَ الم!
ماَتعبتوَ منَ/ششعَورَ تڪتَمونه؟!
والاَ هيَ مسَسَألةَ عزةَ بأثمَ~َ

[آوهآآم]

شسويلك عشان تحبني وتبدع بحبي لك
أنا عن جد معاك متعبن نفسي
يمر يومي علي وياك مثل أمسي
لين أصبحت متناقض وبحبي لك أجي أدعي
عليك تلقاني أدعي لك ,, شسويلك ؟
ياعمري الجاي والباقي من سنيني
أنا أحبك وأحسك ساكنن فيني
ولو حاولت أبعد عنك لو لحظات
شسوي الشوق لك بالذات يوديني
لين أصبحت متناقض وبحبي لك أجي أدعي
عليك تلقاني أدعي لك ,, شسويلك ؟
معاك أتعب ولاني عارفن ذنبي
ولا أثر فيك لا بعدي ولا قربي
أنا بالي عليك كثير طولته
متى بتحس في شوقي وفي حبي
لين أصبحت متناقض وبحبي لك أجي أدعي
عليك تلقاني أدعي لك ,, شسويلك ؟

[تنهيدة شوُق]

منورهـ القسم

تقبلي مروري

^_^

و خالقي ، اشتقتُ كثيرا ً إلى كل شيءٍ فيك !
حتى مزاجك الغريب ، اشتقته
حتى غيابك الطويل ، اشتقته
حتى نداءاتك لي ، تدليلك لي ،
حتى جنوني بك ، هذياني معك

[آوهآآم]

تنهيدة شوق

مشكورة على هالطلة الحلوة

كرريها ياذوق

[آوهآآم]

: أنا و انتّ بهًـ الدنيٌـا .. :: تحمـّلنا ::بعضٌــنّا كثًيـِـرّ
تُعودِت إنُتهـ عّلى عِـنَادي و صَـرِت أحٌب هـً الِغيّـرهُـ !

أُنا و انًته ـحِكــَـايتـّنا .. مثّـل/ صدٍر السُمـاّء و الطُير /
كُثيــّر اللُي يطاّلعهُـا و لا أحـــدٍ طـٌالهـا .. غيًـرهـّ

أنا وأنته حكآيتنا مثل لعبه و طفل صغير
مع إنه دوم يهملها رفض يسمح بها لغيرهـ !

[آوهآآم]

مسگيّن منْ هُو لآ نوى " يضحَـگ " منْ أحزآنُـه شرَقّ ..
حتَى إقتنَـع بإنْ [ الفرَح ] لُه شَيء لآ يُمگـن يليّق ... !!

[آوهآآم]

تُحتٍضرَ باُلبِردً [ وُردّه ] داُيم تَنـاّدي الٍوفًـا
جيٌت ابحضَنها وٌقالت : حُبه لاِزم يحتُـرِقّ !

كنُت ابِي إيُد ٍ تكَون فـ الِشتَا معُطـفّ دفُـا
مُالقٌيـَت ومُاتقِصـَر جيُـت بآَخـر مَفتـّرق ٍ

وُماتٍت الّورٍده بـُ ايدَينـِي آه ياَحيـُف وأفـا
يُحسبوِن ان المَشاعّر تسُلية - ولًعبة ورقّ.!

[آوهآآم]

تدري وش ڪَّثر الولٌه بين الضلُوعّ ؟!
شِي أضمّه حيل قدر المسُتطاّع

وتًدريِ لّيه العيّن تغُرق بِالدّموعُ ,
لٌو تِحسَ إًنه بُدى وِقتَ الًوداّع

وتٌدرّي لُيه الُقلبِ معًلنَ بّالخُضوِع
لانه يْحسّ بحّلاوُة الُاجتَماّع