عندما ينزف قلب تلك الانثى....
الحنونه فيجب أن يصمت الكون ..
وتشرإب أعناق القلوب نحو هذه القيثاره ..
وحين ينزف قلم بقاياا رمااد فلا املك....
إلا أن اصغي لهااا بقلبي واستمتع....
لهذا العزف المنفرد ..
اخبريني...فقط...بأى احرف تريديني...
ان اسطر لك اعجابي...لو اتيت بأحرف الذهب ...
لغاب لونها وبريقها...من احرفك...وجفت ...
كل جداول... افكاري...وانــا ابحث لكـ ...
عن كلمةٍ تليق بما كتبتيه... فكلما اشاهد الكلمات ...
اراها تفوق مخيلاتي...وكلما اقابل المعاني ...اراها ...
ماذا عساي أن أكتب لك من اعجاب ..!!!!
وماذا عساي أن أبوح لك عما يخالجني من شعور وأنا أقرأ لك هذه الاسطر التي تنطق بكل احساس ؟؟!!
تشدني دائماً روعة التصوير في بوحك....
وأسلوبك الرومانسي الرائع ...
ولباقتك التي لايضاهيها سواك....
فعلا أقف مشلول أمام شلال ابداعك....
لن أزيد ... فقط كلماتك هي من ستعكس الجمال على هذا الركن ....
دمت سحابة غيث لا تنقطع ....
المحب لبوحك
صغيره على الحب"
"
"
تحية طيبة أبعثها لك تتطاير عبر أنسمة هواء نقي بنقاء قلبك وأقول لكِ:
انني الآن أقوم بتقبيل جبين صفحتك للمره الألف..
لقد سكبت الزيت يا سيدتي على صهيل نيران المشاعر...
ولو جازت لي الظروف لرسمت ملحمة تاريخية ينحني لها جميع العشاق..
وترمقها أعين جميع الحاسدين...
لقد رسمتي لنا ( لوحه ) جميله .. طازجه.. عذبه...
أوصلتي لنا رسالة عميقة المعاني.. رشيقة القوام... أصلية الأبعاد..متطرفة في كل شيء...
لقد كتبتي خلاصة الأساطير القديمة..
"
"
"
دعيني أكتب و أكتب و أكتب ألى أن يجف قلمي
لعلني أجده عذرا أن لم أوفيك حقـك في هذا الأبداع
فكلماتك قد حلقت وعانقت السحاب وأنا لا زلت أنتظر
أن أبحر معها و لم أستطع ..
فوقفت مذهولا وأنا أتأمل حروفـك الجميـله ولا أخفيك
أنني حاولت أن أجاريها ولكن دون فائـده ..
فما كان لي ألا أن أغادر بصمت مثل ما دخلت بصمت
ولكن أبيت ألا أن أترك لي أثر هنـا ..
فتركت رايه بيضـاء كقلبك الصافي و النقي
أعلنت فيها أستسلامي عن مجاراة كلماتك الشياقه ..
أعلنت فيها عن أعجابي الشديـد بهذا القلم المرهف الأحساس ..
أعلنت فيها عن آسفي و حزني لتواضع كلماتي أمام هذا الصرح
الشامخ من الحروف و المعاني الجباره ..
تحياتي تلعق أطراف ما نزف قلمك...
"
"
"
عشقتــ هذهي الصفحــه ساعود مراراً وتكراراً
7
7
7
(( ولـــد العـــز مرآ من هنا ))