لو سطرتُ عمري كلمات عن الحبِ لأنتهى عمري ياحبيبتي
والأن
دعيني أسطرُ لكِ أجمل ماتحبين أن تقرأي
أه حبيبتي يامن أسميتُها
{ملاك الحب}
وكتبتُ لها
{أحبك}
نعم
{أحبك}
أنا اُحبك
ولكن أين أنتِ من هذا الحبِ؟
بل ماذا تعرفين عن حبي لكِ
ربما مجرد همسات عابرة على شفاهك
ربما وهمٌ في مخيلتك
ربما أنا لاوجود لي بين سطور حياتك
ولكن.........
أعرف أنكِ تُحبيني
لأن قلمي لايريدُ التوقف عن الكتابة لكِ
وحروفي لاتريدُ أن تنتهي بعد فُراقك
وهمساتِ تهمسُ لأجلِ عيناكِ
فاأنا أُحبكِ
ربما لاأستطيع أن أرتب الكلمات المناسبة التي تعبر عن حبي لكِ ولكن أعرف كتابة كلمةٍ واحدة
{أحبك}
نعم سأقولها الأن لأن قلبي أراد أن يصرُخ بها لأجلكِ
وبعد كل كلمات حبي لكِ فأنا لم أعُد
{أُحبك}
هل تعرفين لماذا؟؟
لأنني في كل مرة أكتبُ لكِ بها لاتقرأين حروفي
بل تهرُبين من همسات عشقي
فأنتِ من تنازل قلبُكِ عن حبي
لماذا هذه القسوة؟؟
لماذا قلبُكِ طردني خارج حدوده
مع أن لحبنا لايوجد حدود
أم أنكِ لم تعودي تُريدين أن تستمعي إلى أهات قلبي
تأكدي أنني سأنساكِ وأمحو ذكرى حبكِ من قلبي ولكن سأظلُ
اُحبكِ إلى نهاية عمري
أعذريني على الأطاله
فلقد نزف قلمي نزفاً
ألى أن بدأ الحبر يجف
سفير الحب
واللي بعدي حرف,,,م,,,
العرض العادي
