جزاك الله خير
لكن نصيحه لا تعودين نفسك على الحلف بالله بدون لازم
من غير المستبعد أن يدخل عضو للرابط وبندم إنه دخل
وبالتالي يكون حلفك كاذب
جزاك ربي الجنه خيوو
يندم على شي ياخذه من وراه حسنات
صحيح الحلف دايم بلساني بس تعودت عليه انا حلفت على شي فعلا ماراح الشخص يندم عليه
واللي بيندم انه دخل لمثل هالشي مسكين هو الخسران
لو كنت منزله شي غير صالح ومن وراه اثم يمكن اقول يندم
يندم على شي ياخذه من وراه حسنات
صحيح الحلف دايم بلساني بس تعودت عليه انا حلفت على شي فعلا ماراح الشخص يندم عليه
واللي بيندم انه دخل لمثل هالشي مسكين هو الخسران
لو كنت منزله شي غير صالح ومن وراه اثم يمكن اقول يندم
لكن ان دخل لمثل هالرابط بيندم تتوقع
يسلمو عالمرور ويعطيك العافيه عالمرور
مـ الشوق ـلاك
يا أختي أنتي ما تعلمين الغيب
والعالم حبها للخير مو مثل بعض
فيه ناس تحب الخير راح تفرح بالرابط
وفيه العكس ما راح تفرح ( أو على الأقل راح يكون مشغول ويتفاجأ بانه ممسوك بالرابط لمدة دقيقتين غصب عنه ما يقدر يطلع الين يكمل)
فهل يعني ذلك إنهم مستحيل يندمون
عموما
قصدي كان عدم الحلف بالله بدون لازم فقط
الأن فيه أشخص ما عمرهم حلفو بالله إلا لو كانوا بالمحكمه وبالقوه يحلفهم القاضي
وما عليش أختي إذا بتسمحين لي أزود
حلفك هنا في عنوان الموضوع أخشى أن يكون من أجل سبب واحد فقط وهو جذب القرأء للموضوع
وبالتالي أخشى أن يكون يتشابه مع من طريقة من يقوم من البائعين بإلحلف بالله على جودة بضاعته من أجل إنفاقها رغم إختلاف النيه
هذا سؤال وجه للشيخ إبن باز رحمه الله
س: لي قريب يكثر الحلف بالله صدقاً وكذباً.. ما حكم ذلك ؟
فأجا ب فضيلته
ينصح ويقال له: ينبغي لك عدم الإكثار من الحلف، ولو كنت صادقاً. لقول الله سبحانه وتعالى: {وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ} [سورة المائدة الآية 89] وقوله صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم أشيمط زان وعائل مستكبر ورجل جعل الله بضاعته لا يشتري إلا بيمينه ولا يبيع إلا بيمينه".
أكرر المقصد هو النصيحه بعدم الإكثار من الحلف
والإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه
يا أختي أنتي ما تعلمين الغيب
والعالم حبها للخير مو مثل بعض
فيه ناس تحب الخير راح تفرح بالرابط
وفيه العكس ما راح تفرح ( أو على الأقل راح يكون مشغول ويتفاجأ بانه ممسوك بالرابط لمدة دقيقتين غصب عنه ما يقدر يطلع الين يكمل)
فهل يعني ذلك إنهم مستحيل يندمون
عموما
قصدي كان عدم الحلف بالله بدون لازم فقط
الأن فيه أشخص ما عمرهم حلفو بالله إلا لو كانوا بالمحكمه وبالقوه يحلفهم القاضي
وما عليش أختي إذا بتسمحين لي أزود
حلفك هنا في عنوان الموضوع أخشى أن يكون من أجل سبب واحد فقط وهو جذب القرأء للموضوع
وبالتالي أخشى أن يكون يتشابه مع من طريقة من يقوم من البائعين بإلحلف بالله على جودة بضاعته من أجل إنفاقها رغم إختلاف النيه
هذا سؤال وجه للشيخ إبن باز رحمه الله
س: لي قريب يكثر الحلف بالله صدقاً وكذباً.. ما حكم ذلك ؟
فأجا ب فضيلته
ينصح ويقال له: ينبغي لك عدم الإكثار من الحلف، ولو كنت صادقاً. لقول الله سبحانه وتعالى: {وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ} [سورة المائدة الآية 89] وقوله صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم أشيمط زان وعائل مستكبر ورجل جعل الله بضاعته لا يشتري إلا بيمينه ولا يبيع إلا بيمينه".
أكرر المقصد هو النصيحه بعدم الإكثار من الحلف
والإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه
اشكر لك عودتك ونصيحتك
وأدري ان كثرة الحلف المفروض مانكثر منها وجزاك الله خير عالنصيحه
وحلفي هنا اكيد للجذب يعني دوم القرآء لو ماعجبهم العنوان مايدخلون
بس يشوفون عنوان يجذب على طول يدخلون
العنوان له اكبر جزء من الموضوع دايم بأي موضوع دايم
ونيتي ربي يعلم بها اخوي
وانا فعلآ ماندمت يوم دخلت الرابط وفي كثير بعد ماراح
يندم مثلي يعني هالدقيتين بتمحي ولو جزء بسيط من ذنوبه
سارعو لفعل الخيرات
يعني العمر يخلص والشغل عمره ماخلص ماراح تضر ابدآ هالدقيتين
وكل واحد يحاسب على نيته
وموضوع الحلف ادري هذا طبع فيني وكثرة الحلف المفروض مانحلف بالله كثير
بس الحمدالله مادمت ماكذبت بحلفي و حلفي صدق خلاص شي حلو
والله يبعدني عن الكذب أخوي ويبعدني عن الحلف الكثير لأن الحلف طبع فيني تعودت عليه
العرض العادي
