كما وصلني
على قناة اصداف العريفي وش يقول :-
قصة البنت الي ربت القطوه وش صار فيها ...... !
هاذي بنت متزوجه كانت حياتها سعيده مع زوجها
قالت ذاك اليوم لزوجها :- جبلي قطوه وهو عاد يحبها ولا يبغى يزعلها في يوم فوافق وجاب لها قطوه واستانست فيها وقامت تهتم وتعتني في القطوه .. مع مرور الايام والوقت قامت تحس البنت بصداع وغثيان...
وقالت لزوجها:- .. زوجها اخد الموضوع على انه تعب او نقص فتمينات راح الصيدليه وجاب لها حبوب واكلت الحبوب ومع مرور الايام لم تجد تحسن على العكس قامت تحس في عضوها التناسلي ركات غريبه وهي نائمه والبنت تتلذذ وهي نائمه ماتدري وش صار وبذا هذا الشي يتكرر وصارت ماتهتم بزوجها من اناحيه الجنسيـه { لاتستمتع معه } حس فيها زوجها انها تغيرت حتى ماعاد تاكل ونحفت ودائم انطوائيه وماتصلي زي اول واكثر الوقات تتفصخ في الغرفه والقطوه عندها...؟
قال زوجها:- فيك شي انتي متغيره قامت تصيح انا مافيني شي وهي تتكلم تغير صوتها ونفصت اعيونها راح زوجها لشيخ وعلمه قال جيبها لي وهي ماتدري ؟ راح واجابها وقرأ عليها الشيخ وقامت تصدر اصوات غريبه وكل صوت يقول خلها لنا ..
قال الشيخ:- لرجلها زوجتك فيها سبعة شياطين وكلهم يبونها ..
قال الشيخ:- متى تغيرت زوجتك قال من يوم جبنى ها القطوه وامرتي ماهي بخير .
قال الشيخ :-خدني الى منزلك ..
دخل الشيخ وزوج المرئه وزوجته معهم قام يقرأ ويقرأ .. قامت البنت تصرخ بأعلا صوتها ويرش عليها مؤية زمزم وهو يقرأ .. والقطوه تناضر فيها وشعرها كآش ذنبها مرتفع وكان الشيخ يقرأ ويناضر القطوه وهو قاصد انه يناضرها ... .
فنظرة القطوه للشيخ وتكلمت بصوت مخيف جدا .. اترك ابنائي انهم يحبونها ماراح يطلعون منها وهي تهدد الشيخ لاكن الشيخ ايمانه قوي .. وقام يتكلم مع القطوه بدون خوف ويقول .:- ماذا تريدين منها .
قالت :- اريدها لأبنائي . ابنائي عاشقينها وكل يوم ينام معها واحد وهي تنجب لنا ابناء صدقني لن يتركوها ولن يخرجو منها ..
فبداء الشيخ يقرأ ويقرأ فسمع صوت طقطقه قويه من خلفها وزوجها يبكي التفت الشيخ فاذا بضهرها مكسورالى نصفين { كسرو ضهرها}
فلتفت الشيخ الا القطوه فأذا هي اختفت توفيت البنت...؟
قال الشيخ :- زوجتك فيها شياطين وينامون معها وتنجب لهم ابناء عند كل دوره .. فقتلو زوجتك لايردونها لاحد غيرهم لانها ام لشياطينهم .. ! انتهـأء
الله اكبر ويملوني في كره القطط ... قال ايش قال جميله واليفه ...جعلها الانقراض يارب جابت لنا الرعب
قال تجنن واليفه حسبي الله عليها من بساس
العرض العادي
