مقدمة
مهما هربت من حزنك وحاولت أن تتظاهر بالفرح لابد أن يأتي يوم وتستسلم أو تحن إليه.... وهنا أسجل حنيني واستسلامي لهذا الكائن الذي حاولت إنكاره ونسيانه فرجعت إليه بكل حب قبل أن يرجع هوالي...
خاطره.... نفسي في دمعة
تعبت وأنا اركض
تعبت وأنا اضحك
نفسي في دمعه
طير وغره الفضاء...وأصحابه مجتمعه
مركب نسى موانيه .... ووده في الرجعة
تعبت من شمس النهار
نفسي اسهر ولو على شمعه
نفسي ابكي اثر الضحك لمعه
هربت من أحساس وهربت من كلمة
ضاق البياض فيه ونفسي في الرجعة
تعبت وأنا اضحك و نفسي في دمعه
دعست كل المشاعر..
وانكرت باني شاعر..
وقلت الحياة بسمـــــــة
ضاق الفرح فيه ونفسي في دمعه
يا لليل يا صاحب...........ما أظن بتعاتب
ويا بحر يا كاذب....... توبة ما أقول لك كاذب
انتو أصحابي الاثنين
أسف انكرتكم وانكرت الأنين
يا لليل لك توبة
يا لليل لك رجعه
ضاق الفرح فيه ونفسي في دمعه