من الذات .. الى ذات الذات
أحبـــك
يا أنا
حب .. لا يعرف النهايات
مُتيــمُ
عـّرفتيه الشعر
وناوله حبك .. أروع الأبـيــات
.. . وعـين الحــوريــه
جَـعَـلَـتـنـي حـالمـاً
أحلم بليله .. لمئة ألف ليله ..
بل .. طوال الحيــاة
علمني اختلافك معذبتي
أن أتعامل مع كل المعجبات
كصديق ٍ أمل منه في لحظات
أن أضحكَ .. مبتسماً
ساخراً .. من تلكَ النظرات
.. فيكِ الانوثه .. لم تترك للإناث
الا الفتأأأأأأأأأت .. شيئاً لا يرتقي
الى ذائقتي .. فكيف اليكِ
في عيني
يا أروع من كل التخيلات
لم أقل سيدتي .. الا لكِ
لم أتصور يوماً ان هناك ملكه ..
في يدها مفتاح قلبي
على رأسها تاج حبي
ستخبرني يوما .. أني معها ..
ولا أملك أي خيارات
انــتــي ..
ثم عُدتي ..
تُحيـيـّن بي إحساساً أوشكَ أن يموت
أسباب الجراح الغائرات
جعلتيني أعترف بتلقائيه
بأني أُحبك ..
وإنني عندما أحبك .. أقول بأني أحبك
فالحب .. لااا يُخبىء
والحب لا تكشفهُ الكلمات
أشواااااقي أدله .. وانتظاري الصامت دليــل
ولمحة العيون المبتله ..
لا تَكشِف الا القليل
أسرار حُبك .. تكاد تتركني سراً
شخصية فلسفيه
تستعصي على التحليل
يا صاحبة الخد الأسيل .. عليهِ مني
الف الف قبله
وقبله
كما أغراني .. فيكِ كل شيىء جميل
وحُسنكِ الطاغي .. اتوق الى روؤياه ..
بقدر ما أخاف منكِ
على بعد ألف ميل
بقدر ما يُقدِس فمي .. ثغرك الجذاب
بالحناان والتقبيل ..
وأرى ما أبذله من قبلااات .. وكأنها تذهب هدراً
في أوراق شعري
وفي عتمة الليل أحلامُ المجانين
العرض العادي
