تناثرث اوراقي وتبعتها كلماتي,التي لاأعلم كيف أعود إلى ترتيبهامرة أخرى ,لأنني وإن اعدت اوراقي ,فلن استطيع اعادة كلماتي لانها صعبة القول أوحتى التعبير ,لانني وإن نطقتها لن يكون سهلا علي ,لأنها من الممكن ان تكون جارحة لسامعيها ,فسوف تكون كالسهم الذي يثقب القلب فلا يستطيع القلب أن ينبض مرة أخرى من شدتها ,فبحكم طبيعتي الفسيولوجية والنفسية ,لأأستطيع نطقها لأنني ,لأأستطيع أن اكون سبب في عذاب شخص ما,أوحتى مضايقته ,اوتكدير صفو حياته ,لأنه وبكل بساطة يتوقع في قول العكس تمامابه,فهذا السبب كافي لتناثر كلماتي ,ولكنني وبنفس الوقت لأأستطيع أن أكون سلبية في مشاعري أوأحاسيسي أوحتى أرائي فبرغم خبرتي البسيطة في الحياة والتي تعتبر أمام أناس لاشيء في الحياة ولكنني ,أستطيع إدراك وحل أي مشكلة تواجهني أوتواجه غيري فبالحنكة والتفكير والاطلاع والتأمل نستطيع حل أي شيء صعب يواجهنا فإن المرء لم يلد عالما ,إنما ولد كي يتعلم ويتزود بالمعرفة ,ويطبقها في حياته ,فيستطيع بها أن ينهض بحضارة لاتنسى ,فهذا حالنا نحن الافراد نجتهد كي نصل وعندما نصل لمبتغانا نريد المزيد فهده غريزة الإنسان التي وهبه الله سبحانه وتعالى إياها ولايستطيع ايقافها فأتمنى أن يكون شعار كل إنسان وانسانة .هذا الشعار
الذي سوف يساهم في تغير تفكير المجتمع .ولاأحبذ أن يكون المرء رعديد في حياته وتصرفاته ,لانها صفة ذميمة وغير محبذة ,وانني اختتم مقالتي بمقولة أؤمن بها وهي{إن العلم أساس الحياة}
العرض العادي
