الزوجه : قوم يا ريال روح الطبيب شوفلك حل مع هالحفره إلي على ظهرك ، والله خايفه عليك كل يوم تزيد و تدخل اكثر .
الزوج : ما تفهمين اني رحت للطبيب و مو عارف اشفيني يقول ما مرت عليه حاله مثل حالتي .
الزوجه : انزين روح حق غيره يمكن يلقالك علاج .
الزوج : انشالله من باجر الصبح اروح و امري لله .
راح الزوج مو بس لطبيب لأ راح لطبيب و طبيب و طبيب وهم طبيب بس كلهم عندهم نفس الاجابه و هي انهم ما يعرفون شنو هاللي بظهر الريال ... و تمر الايام و الحفره كل مالها و تزيد .. وصلت ليما اعماء الريال فإضطرو الاطبه انهم يحطون فاصل يفصل بينها و بين الحفره عشان ما توصل بس ماكو فايده ... خلاص الريال على فراش الموت ... فكرت الزوجه و قالت يمكن القى الحل عند شيوخ القرآن يمكن عين او اي شي ثاني ... كانت الزوجه تبي اي شي ينقذ زوجها ... فراحت لشيخ من الشيوخ
بعد ما قالت الزوجه للشيخ كل القصه رد عليها
الشيخ : بس ابيج اتروحين و تسألين زوجج سؤال .. قوليله انته اذيت مره قطوه او طقيتها .
سألت الزوجه زوجها و قعد يفكر و يفكر و تذكر شي :
الزوج : اي اذكر سالفه صارت لي مع قطوه بس هالشي كان من زمن طويل يمكن من سنه او سنتين.
الزوجه : قولي شنو القصه يمكن اهي السبب .
الزوج : كنت بالمزرعه و كان في قطوه مضايقتني .. كل ما كشيتها ترجع و ما اتخاف مني ... فقلت احذفها بشي يمكن اتروح ... خذيت 100 فلس و حذفتها عليها حذفه خفيفه ... بس مادري ليش تعورت و طاحت .. و قامت تناوي ... اكسرت خاطري لان ما كان قصدي اني اعورها خذيتها للطبيب ... فشاف حفره بالمكان الي حذفت 100 الفلس عليه و حطها عنده و كانت الحفره كل يوم تزيد و تزيد ليما يا اليوم و ماتت فيه القطوه .
يوم خلص الزوج من قصته حس ان كل شي صار بالقطوه الحين قاعد يصير له بس على شكل بطييييييئ و عرف ان نهايته راح اتكون مثل نهايه القطوه ... و صج بعد ايام مات الزوج ...
هالقصه رفيجتي قالتلي عنها ... ادري ان بعضكم ما راح اصدقها بس انا مصدقتها ... لأن صج هالاشياء موجوده ... فحطو بالكم ..
العرض العادي
