حَدِيِثُ شَيْءٍ مًٍَـآ

[وَهَـمْ]

-

-

ورَحَلَ الطّآغِيَه
اسْآلَ الله أنْ يجْعَلْ لَهُ
عَذَآبْ لاَ بَعْدَهُ ولاَ قَبْلَهُ عَذَآبْ
إنْسَـآنْ لاَ قَلـْبَ لاَ ضَمِيـرْ لـَه
وَخَآلقِيْ .. لَمْ يَفْعَلْ أحَدْ مِثْلَهُ لاَ هُوَ وَ لاَ بَشّآرْ الزّنْديقْ

" وأُولَئِك الْقِرَدَه "
الّذينَ أخَذوا أمَاكِنَهُمْ هُنَاكْ عَلى تِلْكَ الكَراسيْ
يَحْسَبُ كُلٌ مِنْهُم عَمَرهُ الْعَامِرُ أبَداً
سَيَأتِي يَوْمْ .. وَليْسَ ِبِ بَعيد..!

[وَهَـمْ]

-

<< هُوَ وليْسَ هِيَ

[اح ـمد الزهراني]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتآتـ - << هُوَ وليْسَ هِيَ

هههههههههههه
عفواً قصدي انت
منك العذر
...
الله الله
مشاء الله عليك يا
شتاتــ
وقسم بالله مدونه قمة الروعه
والتميز يارائع واكثر
لـــ ـــــك

[وَهَـمْ]

_


حميدآآنْ
الله يحييك يابعد روحيْ
ومدَوْنتيْ بِ كَآملْ حُرُوفُهَآ لَيْسَتْ بِ أرْقَى مِنْ نِصْفْ إبْتِسَآمَتِكْ يَ كَرَزْ

[وَهَـمْ]

كُلْ الأشْيِآءْ تَأتيْ .. وَكُلْ الأشْيَآءْ تَرْحَلْ
كَمَآ أتَتْ

وَقَلْبِيْ كَمَآ هُوَ .. يُقْسِمُ بِ أغْلَظِ الإيمَآنْ
أنّ وُجُوُدَك فيْ حَيَآتيْ كَانَ ليِ فِيِهِ حَظٌ جَمِيِلْ

[آوهآآم]

.,

أ لِلكلمآت سِحر ..
هْي أحرفكْ كذلكْ ...]

||

لمْ أرآه قُريباُ مٌسدِلاً عَلى رَآحتِي كَفَيِه إسْتِراحَة الوَجَع ..
رَاح يَتْلُو عَلى رُوحِه صَلواتْ صَمتِ البُؤسْ .!
وعِنده تَأكِيداُ بِأنْه سَيعيشْ .,

والتسآؤل الحتمَي / بقلبٍ ام لآ .!
وخرآفَآتٍ سمآآء وحِكآيآتْ عَنه تَدور
ولآ يزآل في خِضِم الحِيرة يُدور ..!!

[وَهَـمْ]

-

هُوَ والرّبْ كَذَلِكْ
بِ دَآخِلِه مَقْبَره قَديمَه .. ذَاتَ سُورِ مُرْتَفِع .. وأبْوابٌ شَائِـكَه

مَقْبَره .. ذَات عُمْقٍ مُ ظْلِم ... مُتَلَهِّفَه لِ إفْتِرَآسِهِ فِي كُلِّ وَهْلَه
وَ بِ كُلِّ صَمْت حَتّى الأخيرُ مِنْ أنْفَاسِه .. وتُعْتِقُه

.

[وَهَـمْ]

-

ذَاتَ يَوْم وبَعْد المَمَات
سَ تَجِدُون تَحْتَ وِسَادَتي السّوْداء
مَا نَطَقتْ بِه أنامِلي الدّاميَه
بِ تِلْكَ المِحْبَره السّوْداء بِ حِبْرُها الاسْود
عَنْ ذَاك الوَجع وخَطيئَةُ الإنْتِظَار

عَنْ ذَاكْ الصّمْت الصّاخِب
عَن ذَاكَ الكَأس الـ مُرٌ مَذَاقُه
عَنْ ذَاكَ القَلْب النّازِف المُحَطّم كُلّيّاً ...

عَن أُولئِكَ الّلصُوص
وَما سَرقُوهُِ مِنّي

وعَنْ
كُلّ طِفْلٌ بِ دَاخِلي قَد مَات

[آوهآآم]

في يُمينُه حُلم نآآئٍم .. وفي يسَآره ثٍمة ذًنبٌ قآئمْ
والآمٍه كُتبت عليه ..ألآ يمُوتْ
وهٌو فٍي سُكرتْه بٍـ جُنون
يَتكأ في حُلم الفُرح ثآنيُه
ويمضي في عُزلته سُنون


|

[وَهَـمْ]

ثَمّةَ حِلْمٌ قيْدَ المُنَى
مَازَالَ فِي ال‘عْمَاقُ
يَحْتَضِرُ ...]]