|•{لســت الأفــضل..ولــكن لي أســـلوبي}•|

[اح ـمد الزهراني]

لَهْفهْ ..!
مگالَمَهْ ..:
آلو ..
.. لـٱ آحد يجيب
وتلگ النغمه البائسه لعدم الرد.. مآ زآلت تتگرر على مسمعي ..!
( أسوأ ماقد يحدث يوماً بـ ان تهاتف شخص متوفي ! )
~ .. تَمزُقْ !.. إنعاش
يـآ ذآگرتي !

[اح ـمد الزهراني]

لَيتَنِي أملُك ذَآگرةً گالّلتِي تَملُگُهَآ ألْمَرآيَآ ..
يَمرّ بِهَآ ألگَثيرُونْ ،
وَمَآ تَلبَث أن تَختُم عَلى ظهُورِهم ْ~> [ عَآبِرُونْ ) ..!

[اح ـمد الزهراني]

هلَ تذوقّ آحدگم يومّاً طعمَ ‘ آختنآق آلدمعِ
تّحِتتَ غِطآء آلقوه
وهلْ فقدِ آحد منگمَ قدِرته على آلبگآءِ
حينمآ يختنق آلدمع فيَ طريق مسِدودَ بين آلصِدرْ وآلحلق
يجآهدْ لِـ ينزل ,لگن بلآ فآئدة

[اح ـمد الزهراني]

الظل لـآيعكس الحقيقة دائماً ♥

[اح ـمد الزهراني]

العشق المجنون لايؤتمن ولايضمن صاحبه يفتضحُ أمر حبه
ببوحه الجرئ وهمساته الناريّه ونبض قلبه الممتلئ ألماً وهياماً

[اح ـمد الزهراني]

عندمـآ يشعرون بحبنـآ لهم
ويتآگدون بـ أنهم لنـآ (الحيـآه)
يبتعدون ..!
لـ نموت ونحن على قيد الحياه ..!

[اح ـمد الزهراني]

يقولون :
( العشق ).. في هآلزمن
يبغي حگي وإسلوب!!
و أنا أقول :
العشق في هآلزمن
فــص ملح..( وذاب)

[اح ـمد الزهراني]

قلوبگم مدينة جميلة نقية فحافظوا على نظافتها
ولاتفتحوا أبوابها إلا لأولئگ الذين يستحقون
نعـم قلبگم الأبيض وطن .. وحلمگم الأخضر مدينة ..
فنظفوا طرقاتها من أثار أقدامهم إذا شعرتم يوماً أو اگتشفتم
أنهم لايستحقون ..ولا تصدقوا مهما حاولوا إقناعگم أن في القلب
غرفة واحدة فقط لا تستوعب سوى إنسان واحد يگون هو الحب ..
وهو الحلم .. وهو الحياة وأن هذا الإنسان إذا ما فجعنا يوماً
برحيله توقفت ساعة الزمن عنده وتوقفت ا لدنيا بعده أبـداً
ففي القلب غرفٌ گثيرة ..
يقيم فيها الگثير من الناس اللذين نلتقيهم وتجمعنا بهم
الحياة في ظروف مختلفة ونقاسمهم تفاصيل الحياة ثم يرحلون
تارگين خلفهم أشياء گثيرة مختلفة ..
فالبعض منهم يترگ خلفه وردة حمراء .. تفقد بريقها مع الوقت ..
والبعض منهم يترگ خلفه حلماً ناقص النمو يلفظ أنفاسه مع مرور الوقت
والبعض .. يترگ خلفه جرحاً نازفاً لگنه يلتئم مع الوقت ..
وهنالگ من يترگ خلفه إحساساً بالندم .. نحتسيه فترة من العمر ..
لگنه أيضاً يتلاشى مع مرور الوقت !!
فهذه هي لعبة النسيان ..
لگننا بالتأگيد حين نزور مدينة قلوبنا
نلتقي الگثيرين من الناس اللذين نحتفظ بهم في أعماقنا
واللذين لم يتمگن غبار الوقت من إخفاء ملامحهم ..
فنصافحهم بشوق ..ونحتويهم بحنين .. ونتذگرهم بـ ألم !!.
لگن الأجمل .. أن يبادلونا هذا الحب إلى الأبد ..
گي لايتحول إحساسنا الجميل تجاههم إلى نوع من العذاب
نمارسه على أنفسنا في الوقت الذي لايشعرون فيه بنا !!
فالألم العظيم .. هو أن تحب إنساناً لا يحبگ ..
والألم الأعظم .. هو أن تحب إنساناً يحب سواگ ..
لأن إحساسگ الجميليتحول مع الوقت إلى زنزانة مظلمه
تعيش فيها وحدگ ..وتحلم فيها وحدگ .. وقد تموت فيها وحدگ ..
ولا يشعر بگ .. إلا أنت ..فاعتذروا لقلوبگم إذا أخطأتم يوماً الأختيار ..
واحرصوا على أمانيگم الجميلة ..فهذا الزمان يغتال الأحاسيس الجميلة..
ويفقدنا القدرة على الحب وأشياء أخرى ..
لاتستمر الحياة إلا بها ..
فشگراً.. للقلوب التي أحبتنا وبرغم الحب لم تخلص لنا ..
وشگراً أگبر .. للقلوب التي أخلصت لنا وبرغم الإخلاص لم تحبنا ..
فأحياناً قد نشعر بها ولا نقولها وأحياناً أخرى نقولها ولا نشعر بها ..
تُرَى هل يدرگ أولئگ الذين
مروا في هذه الحياة ولم يتذوقوا الحب يوماً أنهم أبداً لم يمروا

[اح ـمد الزهراني]

نولدُ صِغاراً محبوبين
ونعيش شباباَ عاديّين
ونغادر الحياة
ولا نعلم أنّنا أشخاصاً مرغوبين
لآ زلت أُؤمن
أنّ الإنسان لا يموت دفعة واحدة ,
وإنما يموت بطريقة الأجزاء
فگلما رحل صديق مات جزء
وگلما غادرنا قريب مات جزء ..
وگلما قتل أحدٌ أحلامنا يموت جزء
حتّى يأتي الموت الأگبر
ليجد گل الأجزاء ميّتة
فيأخذها ..!

[اح ـمد الزهراني]

لماذا يحصر الواحد منا نفسه داخل بوتقة أو دائرة معينة
يعتلي الوتر يجاور المركز ويترك المحيط يحاصره بكل نقطة فيه
والتي تحمل سيفاً قاطعاً كلما حاول الخروج منها
أعادته إلى مركز الدوامة .. فإما أن يبقى أسيرا لها
وإما أن يخرج منها.. وخروجه يعني
أن تعتليه ضربات السيوف من أي نقطة يبحث فيها عن بر الأمان
فلماذا تقسو علينا الحياة ؟.. فترسم لنا طريقين لا ثالث لهما
فإما أن تبقى أسيراً لهاوتدور في فلك الدوامة بلا نهاية
تنهشك الهموم والأحزان و إما أن تخرج منها
ولكن محملاً بطعنات لا نهاية لـ آلآمها،