أخشى ان وعدك هذا كالذي سبقه في أحد المواضيع وعدتي بالعودة ولم تعودي
فشكرا لك علي مرورك أن كنتي من العائدين أ وغير العائدين
لك أرق تحية
( تكتب وهي تضحك ) حياك الله أخوي المحتار ،، في السابق لم يمنعني من العوده إلا غيابي عن المنتدى وعن الإنتــر بأكمله كـــانت أزمه وعدت على خيـــر وهاأنا عُدت كي أرد على ماجادت به قريحتك ومانطق به فؤادك أو قلبك الحديدي وإن كنت أرى غير ذلك حيث أنه أمـــام النساء ليس هناك قلب حديدي .. لاسيما وإن كان الحب هو المعضله ، فهذا الشيء يقف بتحدي أمام كل مباديء الإنسان في بعض الأحيان وخاصة إن توفر له أرضاً خصبه ؟؟ فالقلب الحديدي لابد وأن يرق ويرق ويرق في يوم من الأيام ، حتى وإن كان قاسياً لقسوة الحياة عليه هذا ودمت بخير وبسعادة فيما أنت مُقبل عليه تقبل مروري
الحب الأول يشبه الحب الأخير ،
كـلها كذب .. وقصائد !
وحين يحدثونني عن الحب "وبنت الجيران" ..
عن أغنيات محمد عبده ،
وأنفاس الرسائل ... أضحك !
فلكي يكون لك جار تحب ابنته ، يجب أن يكون لديك قبل ذلك وطن .. ودار !
وليس لدي من ذلك شيء كما تعلم ،
وأنا لا ألومك ولا أعتب عليك ، فقط أرجوك ..
أن تُكثف المعنى في صدري ،
وتطلق سراح العبارة !
فقد تعبت ..
والصغار حول مواقد قلبي لم تعد تنطلي عليهم خدعة ..
"طهي الحجارة" !!
سارب سارب سارب
أسم له ُ رنه ونغمة لدىُ
لااجد مشكلة فيما اقول
ولكن أجد المشكلة في البحث عن الثغرة والنقطة التي انطلق منها
وجدت في صدرك حاجز حاولت ان اذيبه لكي أخترقه ولم استطع لكي اكثف فيه المعني
أني أراه من وراء حجاب ولكن الحجاب عندك لم يقبل الآذابة حتي ادخل
فقد اكتشفت انك انت لاتريد مثلي فأنا لااريــد وطالما كنت لااريد
ولكن بفتنتهن سقــط الحديد وتبعثرت الهيبة
ففتتن فيهن ياعزيزي . . . . . لكي تتبعثر هيبتك ويسقط الحديد
ومن كان أكبر أحلامه بنت الجيران سيقف مكانه
وتبكي صغاره المحيطين بالحجارة المطبوخة