كأنها تقول للضوء أنا سيّدتك ...! ولنوارس طيروا بعيداً فلن تصلوا إلى فضاء براءتي ...!
نحن نقضي على برائتنا من اجل ذلك الحب او ما يسمى العشق,, >> انا اقضي عليه بكلمات قاسيه لهو.. هل لانه قضى على برئتنا
البراءه مجرد بعثرة حرف تريد ان تقضى على الغرور والمكابره التي تجعل منا جراح تنزف فتأتي البراءه بنعومة أظافرها تريد ان تصلح أعوجاج الغرور والمكابره لنرى انها تقتل البراءه وتزيد من نزف جروحها
الجرح يبقى في ذلك القلب.. ينزف دما والعين تدمع .. هنا الهوى وهنا العشق ولكن من يساوي بينها.. لاتقول انها استوت لا لان بينها الحب.. فهل فهمتو فلسفتي
فكرت كلامي هناوش بيكون ضحكه قلم صوره أخليه فاضي البيت عيالايجي معي موزن والصوره أكبر من جدار أفتراضي أحترت وش أكتب هنا الف مضمون لكن تراقررت أخليه
وعلى ذلك الجسد العاري ... بقايا آثار مؤلمة لتلك الأحلام الهاربة ...!!
لاأعلم الفلسفه قد تكون مجرد كلمات وعلبة ألوان تنزف مابجعبتها كي تفضي بما داخلها من مشاعر كي تشعر بلأرتياح دعوني مع فلسفة الطيرآن قليلآ أود ان امتلك جنحان وأطير أشعر بأن الأرض تخنق انفاسي
سرأأب الامل .. وينك ناداك حنيني .. سراب الامل .. اشتاق لك قلب يحبك .. خليت العذاب .. بين شقا حبي وضنيني امل .. عديت الالم .. لقلب يودك ..
هُنا سـَ آوِينِيْ وَالقَلبْ وَ أختِصَارَاتِيْ فـَ انقضائآتِي اللَتيْ اعتَادتنِيْ واعتدُتَها لـِ أجلِكْ ,, :
لم يتبقى شيء و لن يتبقى شيء حين تعرت تلك الزهرة البيضاء يتوقف الزمن حينها ويتوسد القمر كبد السماء كل شيء يتراقص ساعتها أنا .. وأنا لا أبحث حينها عن شيء سوى تنفس ما تطلقه الـ مسام ْ .. أضغاث أحلام
العرض العادي
