لابُد من إرضاء فضول النفس بالتعمق في دهاليز
الحُزن والغوص في بحر الكلمات والتنفس من
أوكسجين السعاده وهو التفاؤل وزرع بذور الأمل
في تُربة اليأس وهكذا نسير على وتيرة التناقض
فبدونـــه لانستطيع العيش أبدا ...
فهنا أعود من جديد مع (هجولتي) مع ضحكي
مع حُزني مع إحتقاري مع إستهجاني مع إعجابي
مع غموضي مع كل شيء يجعلني مُتناقضه ....!!!
فأهلا بكل قاريء ...