العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > عالم الشباب والرياضة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-11-2006, 01:20 AM   رقم المشاركة : 71
البركان
مشرف الأقسام الشبابية والترفيهية
 
الصورة الرمزية البركان

هلا وغلا

تذكرني الف شكر على مواصلة
الاخبار للدوري الايطالي ،،،







التوقيع :









رحمك الله يا فيصل

قديم 19-11-2006, 01:01 PM   رقم المشاركة : 72
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )

هلابك البركان والشكرموصول اليكم..






قديم 19-11-2006, 01:03 PM   رقم المشاركة : 73
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


قدم فريق كالياري هدية كبيرة للإنتر, حتى إشعار آخر, وذلك في حال عرف الأخير كيف يستغلها الأحد, عندما نجح الأول في إسقاط المتصدر باليرمو في الضربة القاضية بهدف لصفر, في المباراة التي جرت على ملعب سان اليا الخاص بنادي كالياري, وذلك في ثاني مباريات المرحلة 12 من الدوري الإيطالي لكرة القدم لموسم 2006-2007.

وسجل اللاعب البديل, ابن باليرمو السابق, سيمونني بيبي البالغ من العمر 23 عاما, هدف الفوز لفريقه في الدقيقة 89.

لم يقدم الفريقان ما يستحق الذكر في الشوط الأول الذي كانت سمته الملل ولا شيء غير ذلك, وإذا كان العرض المتواضع يُفهم من المضيف, فإنه على العكس بدا غير مفهوم من باليرمو الذي يتصدر إحدى أقوى الدوريات في العالم.

وعلى الرغم من حجة غياب عدد من أساسيين باليرمو, لأسباب متنوعة, على رأسهم دينامو الفريق يوجيني كوريني, فإن ذلك لا يبرر الأداء الأكثر ضعفاً لباليرمو هذا الموسم.

وما يُستخلص عام, أنه على المدى الطويل فإن حظوظ باليرمو ليست بالكبيرة في البقاء حيث هو الآن, خصوصا أنه لا يملك البدلاء الأكفاء والجديرين بملأ أي فراغ يطرأ على الفريق, الذي عجز عن صنع شبه فرصة على مرمى كالياري.

وعلى الجانب الأخر, كان الفريق المضيف هو الأفضل دائماٍ, برغم الفارق الكبير بين الفريقين, حيث يحتل كالياري المركز الثالث عشر في الترتيب العام.

واستطاع كالياري ان يكون الفريق الأخطر في نهاية الشوط الأول وكاد أن يزيد من مشاكل باليرمو, لولا تألق حارس الأخير ألبيرتو فونتانا في صد كرة أرضية قوية بباطن القدم سددها النجم المتألق, الهوندوراسي دافيد سوزا, من داخل المنطقة, وذلك في الدقيقة 37.

وأكمل بعد الفرصة المذكورة, لاعبو كالياري سيطرتهم وسطوتهم, وتمكنوا من إيجاد المساحات وفتح الشوارع في دفاعات باليرمو التي كلفها ذلك, خسارة جهود لاعب وسطها البرازيلي فابيو سيمبليسيو, الذي عرقل سوازو المنطلق كالحصان, نحو المرمى, فلم يتوان الحكم عن شهر حمراء لا غبار عليها في الدقيقة 44.

وتابع كالياري مع بداية الشوط الثاني سيطرته التي بدأها قبل أن يطلق الحكم الصافرتين المتتاليتين بعشرة دقائق وهدد مرمى ضيوفه سريعا في الدقيقة 46 إثر جملة كروية ولا أجمل, وصلت فيها الكرة إلى رأس ماورو إسبوزيتو الذي صوب رأسية ممتازة تألق في التصدي لها بشكل رائع حارس باليرمو الذي ابعد الكرة في اللحظات الأخيرة قبل أن تخترق مرماه, ليبقى تأخر فريقه عددي فقط.

لكن رغم النقص العددي امتاز عرض باليرمو في الشوط الثاني بالسرعة أكثر من الشوط الأول, خصوصا مع تحركات الأسترالي مارك بريشيانو والمهاجم البرازيلي كارفاليا أموري, لكن دون أن يتمكن لاعبو غويدولين من تشكيل خطورة قد تفضي إلى تغيير النتيجة.

وشيئا فشيئا أخذ لاعبو باليرمو بالتراجع أكثر إلى مناطقهم الخلفية, مقابل تعاظم المد الأمامي لدى رجال ماركو جياوباولو المدير الفني للمضيف, خصوصا أنهم لمسو حلول الخجل على لاعبي الضيف, متجليا في التقوقع, الشرس, إذا جاز التعبير, وذلك أملا في الخروج بأقل خسائر ممكنة.

وعاب كالياري أنه أصر على الاختراق في العمق, حيث غابة من الأقدام تزود بكل ما ملكت من قوة, عن حصنها, وهذا ما أزعج أفضل لاعبي الفريق المضيف الهندوراسي سوازو, الذي لا تناسبه المساحات الضيقة كي يفجر مواهبه, فهو يعتمد كثيرا على انطلاقاته القوية لضرب دفاعات الخصم, ورغم ذلك لم يحاول رفاق سوازو استغلال كامل المساحات المتاحة قدر الإمكان وذلك عبر اللعب على الأطراف حيث يضطر لاعبو الخصم, عندها, رغم تكتلهم من فتح خطوطهم شيئا ما مما يخلق المساحات بشكل أفضل.

لكن رغم ذلك دفع باليرمو ثمن تراجعه الدفاعي الكبير, بخطأ وحيد استغله لاعبو كالياري أفضل استغلال عندما تمكن البديل سيموني بيبي في الدقيقة 89 من تسجيل هدف الفوز بكرة خطفها سوازو من أمام المدافعين المتكتلين, لتصل لبيبي الذي انفرد ولم يجد أي صعوبة في هز شباك فريقه السابق لتنتهي المباراة بعد ذلك بفوز المضيف, الذي عرقل بانتصاره هذا, مسيرة ضيفه.

نزيف الميلان مستمر
وعلى صعيد متصل تابع الميلان نتائجه السيئة, وواصل النزيف وخسارة النقاط, والسير نحو المجهول, وذلك عندما سقط في فخ التعادل السلبي مع مضيفه إمبولي في المباراة التي استضافها ملعب كارلوكا استيلاني.

الشوط الأول جاء عاديا, مع أفضلية في الاستحواذ للميلان لكن دون فرص خطيرة باستثناء بعض الكرات القليلة للضيوف, الذين يعانون من ضغوط كبيرة, نتيجة نتائجهم السيئة في الآونة الأخيرة, ورغم ذلك قدم الميلان شوطا عاديا لم يرق إلى مستوى طموحات مشجعيه, وكذلك لم يظهر أي إصرار لدى لاعبيه على تحقيق نتيجة إيجابية, رغم محاولات خطرة للبرازيلي ريكاردو أوليفييرا خانه فيها الحظ.

أما المضيف فقد تحرك لاعبوه في هجمات مرتدة سريعة, معتمدين على سرعة لاعبيهم في ظل وجود خط دفاع "كهل", في مقاييس كرة القدم, عند الضيوف لكن رغم ذلك لم يتمكن رأس حربة إمبولي لوكا سوداتي, ولا مساندوه من الخلف وأبرزهم دافيد مانييني من تهديد مرمى الروسونيري بشكل فعلي.

أولى الفرص الخطرة في المباراة تأخر ظهورها حتى الدقيقة 16 عندما أطلق أوليفييرا من حوالي ثلاثين مترا تصويبه يسارية فيها من المتعة بحيث أنها جاءت أجمل من هدف كاد أن يُسجل لولا نيابة عارضة المضيف عن الحارس دانيلي بالي, الذي اكتفى بمتابعة الكرة وهي تمر فوقه قبل أن تهتز لها الخشبات الثلاث دون الشباك, التي ارتعشت فقط, من قوتها.

وارتفعت وتيرة أداء الميلان بعد هذه الفرصة إنما دون خطورة حقيقية بحيث نجح مدرب إمبولي لويجي كانيي في استيعاب ضيوفه تكتيكيا وهو الذي لعب بخطة دفاعية أغلقت كل المنافذ وضيقت المساحات على رجال أنشيللوتي.

ومع نجاح خطة المضيف, قلت الخطورة ولم تعد إلى الظهور إلا في آخر دقيقة من الشوط الأول عندما سدد النشيط اوليفييرا من داخل المنطقة, أرضية أبعدها القائم الأيسر ليخدم الحظ من جديد الفريق المضيف.

ولم يتغير الشوط الثاني في بداياته عن الأول, فكان للروسونيري الأفضلية في الاستحواذ على الكرة مع انتفاضات تُحسب للمضيف, لكن لاعبي الأخير استمروا في أدائهم الناجح بحيث كانت الكلمة الأخيرة في معظم الأحيان لخطهم الخلفي, أو لحارسهم الذي كان يحسم الموقف متدخلا في اللحظات المناسبة.

وما اختلف عن الشوط الأول, أن خطورة الميلان جاءت مبكرة, فتفاءل بها مناصروه خيرا, ثم ما لبثوا أن عادوا للتأمل في واقع فريقهم المخذي وهم العاجزون, وكانت الفرصة في الدقيقة46 عبر البرازيلي كاكا الذي تلقى تمريره أرضية من الهولندي كلارنس سيدورف, فسدد الأول صاروخية صدها بالي رافضا أن تنسب نظافة مرماه إلى الحظ فقط.

وغابت بعدها الفرص رغم محاولات متعددة للضيوف عجزوا خلالها من اختراق عمق منطقة إمبولي, الذي استبسل رجاله في الذود عن عرينهم, مهددين في نفس الوقت حصن ضيوفهم, زارعين الرعب في نفس أنشيللوتي الحائر, جاعلين رئيس الميلان سيلفيو بيرلسكوني, على الأرجح, أسير شكوك لم تكن قد انتابته قبل هذه المباراة, وهو الذي سبق له أن صرح أنه لا يرى الأمور سلبية في فريقه, ولديه كامل الثقة في انشيللوتي.

وعلى هذا المنوال تتابعت المباراة وكاد المضيف, أن يصيب في الضيوف مقتلا عندما صوب أنطونيو بوتشي من خارج المنطقة أرضية قوية اضطر حارس الميلان البرازيلي ديدا أن يخرج أفضل ما لديه من مهارة لصد الكرة محولا إياها لركنية لم تثمر.

ومع مرور الوقت ازدادت العصبية لدى لاعبي الميلان, خصوصا مع عجزهم من اختراق دفاع منافسهم, واقتصرت الخطورة التي صنعوها, على قلتها, من تسديدات من خارج المنطقة, كما فعل المخضرم مالديني عندما صوب من خارج المنطقة كرة طائرة قوية تألق في صدها حارس إمبولي وذلك في آخر دقيقة من عمر المباراة التي انتهت وسط تساؤلات كل محبي الميلان وحتى منافسيه, مصير الميلان إلى أين؟.

المصدر: الجزيرة الرياضية






قديم 20-11-2006, 12:49 PM   رقم المشاركة : 74
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


حقق إنتر ميلان المطلوب، وتلقف هدية كالياري دون أي تردد، مستفيدا منها على أكمل وجه، وذلك بعدما هزم ضيفه صاحب القاع، فريق ريجينا على ملعب جويزيبي مياتزا بهدف لصفر وذلك في إطار المرحلة الثانية عشرة من البطولة الإيطالية لموسم 2006-2007.

سجل الأرجنتيني كريسبو هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة الثالثة من زمن الشوط الأول، واستطاع لاعبو الإنتر المحافظة على النتيجة حتى النهاية.

بداية المباراة، جاءت ذات فعالية للمضيف، وميدانية للضيف القابع في المركز الأخير في الترتيب العام نتيجة خصم 15 نقطة من رصيده، لذا ترتيبه لا يدل على مستواه، وهو بحق فريق يُخشى، وأظهر ذلك عندما استحوذ على الميدان فارضا تفوقا يُحسب لفريق يضم أجنبي واحد على أرض الملعب هو الهندوراسي خوليو سيزار، مقابل تشكيلة يمكن إطلاق عليها اسم نجوم العالم، خالية من أي لاعب ذي صناعة محلية.

لكن رغم التفوق الميداني نجح الإنتر في إحراز هدف التقدم مبكرا في الدقيقة الثالثة عبر الأرجنتيني هيرنان كريسبو، إثر تلقي الأخير تمريرة من الفرنسي باتريك فييرا بالرأس، فلم يتوان الأرجنتيني عن هز شباك حارس ريجين، ايفان بيليتزولي، بقذيفة على الطائر من داخل المنطقة لا تصد ولا ترد.

ورغم هذا الهدف والتقدم المبكر، إلا أن ريجينا عاد ونظم صفوفه فكسب معظم المبارزات في وسط الملعب، مما اضطر لاعبي روبيرتو مانشيني، مدرب الإنتر، ارتكاب العديد من الأخطاء ضاعفت تلك المرتكبة عليهم والتي بلغت سبعة، وذلك بهدف إيقاف لاعبي الضيف، الذين افتقروا إلى اللمسة الأخيرة علما أنهم استحقوا ـ لو للكرة منطق ـ أن يخرجوا بالتعادل.

لكن ما ميز الإنتر فنيا عن ضيفه، اعتماد لاعبيه على التمريرات القصيرة من اللمسة الواحدة، وغياب النزعة الفردية والتمريرات البعيدة المدى، اللتين كانتا سمتين أكثر بروزا لدى لاعبي ريجينا.

وفي الشوط الثاني دخل الضيف ضاغطا منذ البداية آملا في اقتناص التعادل مبكرا، فتسارع إيقاع اللعب كثيرا، وتبادلت الهجمات خصوصا أن اللعبة أصبحت مفتوحة أكثر والمساحات تواجدت بشكل أكبر، بشكل خاص في منطقة ريجينا نتيجة اندفاع لاعبيه للأمام.

وسرعان ما بدأت فرص فريق القاع، بالظهور وأولها كان في الدقيقة 47، عندما سدد رولاند بيانكي كرة قوية ، تألق في صدها المتألق دائما، الحارس البرازيلي لفريق الصدارة خوليو سيزار.

وبعد تلك الفرصة بثلاث دقائق، وبنية تفعيل الخطورة على مرمى المضيف، قام روبرتو مانشيني بإدخال البرازيلي أدريانو مكان الأرجنتيني خوليو كروز، وفور دخوله أظهر البرازيلي نشاطا ملحوظا في الملعب، نتج عنه تحسن في الأداء الهجومي لدى الإنتر، الذي أصبحت حلوله في تمرير الكرات أكبر، وتلك الميزة افتقدها الفريق قبل ذلك في الثلث الهجومي.

ومع مرور الوقت أخذ لاعبو ريجينا بالاندفاع أكثر نحو الهجوم، والتخلي عن الحذر الدفاعي، مقابل تراجع أكبر من لاعبي الإنتر مع اعتمادهم على دفاع منطقة ضاغط في نصف ملعبهم، ساهم بشكل فعال في إيجاد مشاكل كبيرة للضيوف في اختراق عمق منطقة منافسهم، الذي عزز مستواه الدفاعي عبر نزول اللاعب الفرنسي أوليفيه داكور ذي النزعة الدفاعية، مكان البرتغالي لويس فيغو ذي النزعة الهجومية وذلك في الدقيقة 72.

ومع نجاح خطة الإنتر الدفاعية، واقتراب الصافرة الثلاثية، بدأ اليأس يتسرب إلى صفوف لاعبي ريجينا الشجعان، الذين بذلوا مجهودا كبيرا بل خارقا، وعلى هذا الأساس عاد المضيف واستلم زمام المبادرة في آخر عشر دقائق، لكن رغم السرعة والندية والحماس لم تكن هنالك فرص خطرة تستحق الذكر، إذ أن كل ذلك الأداء الجميل افتقر إلى النهاية الفعالة.

وبقيت المباراة على هذه الحالة حتى النهاية، سرعة وندية دون فرص، ليقفز الإنتر مباشرة بعدها إلى صدارة الدوري منفردا هذه المرة، بعد مباراة لو قال المنطق فيها كلمته، لكان الإنتر متصدرا بفارق نقطة واحدة عن باليرمو وليس ثلاثة كما هي الحال الآن.

روما يتألق بسباعية

وفي مباراة أخرى عزز روما موقعه في المركز الثالث بفوزه الكبير على ضيفه كاتانيا 7-صفر.

وحسم روما نتيجة المباراة في شوطها الأول بتسجيله رباعية، وبكر روما بالتسجيل عبر مدافعه الدولي السابق كريستيان بانوتشي في الدقيقة 12، وتلقى الضيوف ضربة موجعة بطرد لاعبهم جوزيبي ماسكارا في الدقيقة 15 فاستغل روما النقص العددي وأضاف الهدف الثاني بواسطة البرازيلي اليساندرو مانشيني إثر تلقيه كرة من القائد فرانشيسكو توتي سددها بيسراه من حافة المنطقة، ثم سجل سيموني بيروتا هدفين في الدقيقتين 24 بتسديدة قوية بيسراه من حافة المنطقة و40 بتسديدة قوية من خارج المنطقة إثر تلقيه كرة من البرازيلي رودريجو تادي.

وتابع روما أفضليته في الشوط الثاني وأضاف بانوتشي هدفه الشخصي الثاني والخامس لفريقه في الدقيقة 48 عندما تابع بيمناه كرة من مسافة قريبة داخل المرمى.

وأضاف فيتنشزو مونتيلا الهدف السادس في الدقيقة 59 إثر تلقيه كرة من البرتو اكيلاني سددها بيسراه من حافة المنطقة داخل المرمى، قبل أن يختم توتي المهرجان بهدف سابع من تسديدة قوية من حافة المنطقة سكنت الزاوية اليمنى للضيوف.

ليفورنو إلى المركز الرابع
وصعد ليفورنو إلى المركز الرابع برصيد 19 نقطة بفوزه الكبير على بارما بثلاثة أهداف نظيفة تناوب على تسجيلها الفرنسي مارك بفيرتسيل وداميانو فيرونيتي وكريستيانو لوكاريللي في الدقائق 26 و71 من ضربة جزاء و82.

وأكمل بارما المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد مهاجمه الكرواتي ايغور بودان في الدقيقة 51.

وبالنتيجة ذاتها فاز اودينيزي على سيين، وسجل الغاني جيان اسامواه وفيتشينزو لاكوينتا الأهداف في الدقائق 19 و44 من ركلة جزاء و79 على التوالي.

وانتزع لاتسيو فوزا ثمينا من مضيفه ميسينا بأربعة أهداف لستيفانو ماوري في الدقيقتين 10 و82 والمقدوني غوران بانديف في الدقيقة 59 والنيجيري ستيفن ماكينوا في الدقيقة 84 مقابل هدف لكريستيان ريغانو في الدقيقة 56 من ركلة جزاء.

وعزز ريغانو موقعه في صدارة لائحة الهدافين برصيد 9 أهداف.

وتعادل اسكولي مع فيورنتينا بهدف للكرواتي ساسا بييلانوفيتش في الدقيقة 84 مقابل هدف للوكا توني في الدقيقة 45.

وتعادل أيضا كييفو مع اتالانتا بهدفين لاندريا زانكيتا في الدقيقة 25وسيرجيو بيليسييه في الدقيقة 57 مقابل هدفين لريكاردو زامبانيا في الدقيقة 72 وسيموني لوريا في الدقيقة 75.

كما فاز تورينو على سمبدوريا بهدف وحيد سجله أليساندرو روسينا في الدقيقة 80 من ركلة جزاء.


المصدر: الجزيرة الرياضية






قديم 24-11-2006, 12:15 AM   رقم المشاركة : 75
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



ذكرت وكالة أنباء "إنسا" الإيطالية أن هيئة الادعاء العامة في إيطاليا أكملت تحقيقاتها في الادعاءات بالتلاعب في سوق انتقالات لاعبي كرة القدم من قبل مجموعة من ثمانية عملاء من خلال العنف والتهديد.

ويتردد أن ممثلي الادعاء ماريا كريستينا بالايا ولوكا بالامارا مستعدان لتوجيه تهم إلى لوشيانو موجي المدير العام السابق لنادي يوفنتوس الإيطالي ونجله أليساندرو ووكلاء آخرون للاعبين من شركة "جي.أي.إيه وورلد".

وتورط أيضا في التحقيقات دافيد ليبي نجل مارشيللو ليبي المدير الفني السابق للمنتخب الإيطالي ولوشيانو غوتشي المالك السابق لنادي بيروجيا والذي جرى التحقيق معه بتهمة المنافسة غير الشريفة.

وبدأت التحقيقات منذ عام بعدما انتقد كل من فرانكو دال كين الذي كان مالكا لنادي فينيسيا حينذاك وإرمانو بيروني الذي امتلك نادي أنكونا طرق قيام شركة "جي.اي.إيه وورلد" بنشاطاتها.

وجرى استجواب عدة لاعبين من بينهم دافيد تريزيغيه مهاجم يوفنتوس أمام هيئة الادعاء.

وعوقب لوشيانو موجي بالفعل بالإيقاف لمدة خمسة أعوام عن ممارسة أي نشاطات متعلقة بالرياضة في محاكمة رياضية جرت في الصيف وذلك لدوره القيادي في قضية تلاعب بنتائج مباريات.

وعاقبت المحاكم الرياضية عددا آخر من مسؤولي الأندية وأنزلت يوفنتوس لدوري الدرجة الثانية مع خصم نقاط من رصيده وتجريده من لقب الدوري الايطالي في الموسمين الماضيين.

وعوقبت أندية ميلان وفيورنتينا ولاتسيو المتورطة في الفضيحة أيضا بخصم عدد من نقاطها في مسابقة الدوري هذا الموسم.

وظهر أن شركة "جي.اي.إيه وورلد" التي جرى حلها تحكمت في سوق انتقالات اللاعبين لعدة أعوام وكانت تجبر اللاعبين على أن يتلقوا المساعدة من وكلائها واحتكرت سوق اللاعبين بالفعل.

ويستطيع الدفاع خلال 20 يوما أن يقدم إفادة ويرد على الأدلة التي جمعتها هيئة الادعاء التي يمكنها توجيه التهم أمام محكمة جزائية.






قديم 24-11-2006, 12:16 AM   رقم المشاركة : 76
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



ينتظر عشاق الكرة البحرينية يوم الثاني من كانون الثاني/يناير المقبل بشغف كبير في انتظار وصول وفد فريق إنتر ميلان الإيطالي بكامل نجومه للمشاركة في احتفالات اتحاد الكرة البحريني بمناسبة مرور خمسين عاما على تأسيسه (اليوبيل الذهبي).

وسيقيم إنتر ميلان، متصدر الدوري الإيطالي حاليا، معسكرا تدريبيا خلال الفترة من 2 حتى 7 كانون الثاني/يناير يخوض خلالها مباراة ودية مع المنتخب البحريني في السادس منه على ملعب البحرين الوطني.

وتم الإعلان عن الزيارة في المؤتمر الصحافي الذي عقد في مقر الاتحاد البحريني بحضور رئيس المؤسسة العامة للشباب والرياضة فواز بن محمد آل خليفة ورئيس الاتحاد سلمان بن إبراهيم والرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الإقتصادي بالبحرين محمد بن عيسى ومدير فريق الكرة بالنادي الإيطالي غيدو سوسيني.

وأكد سوسيني أن الزيارة للبحرين هي الأولى في تاريخ النادي وتأتي خلال فترة التوقف الشتوية للدوري الإيطالي والتي تستمر ثلاثة أسابيع سيستغلها لمواصلة تدريباته واستعداداته قبل خوض المنافسات المحلية والأوروبية.

ولفت سوسيني إلى أن فريقه سيحضر للمعسكر بكامل نجومه ويأتي على رأسهم الحارس فرانشيسكو تولدو وفابيو غروسو وماركو ماتيرازي والأرجنتينيون خافير زانيتي وهرنان كريسبو وخوليو سيزار وسانتياغو سولاري ووالتر صامويل والفرنسي باتريك فييرا والسويدي زلاتان إبراهيموفيتش والبرازيليان أدريانو ومايكون والبرتغالي لويس فيغو والأوروغوياني ألفارو ريكوبا.

من جانبه، أكد بن محمد أن تواجد الفريق الإيطالي العريق في البحرين مناسبة سعيدة وكبيرة، معربا عن أمله في أن تأخذ حجمها ووضعها الطبيعي بالنسبة لتاريخ الكرة في البحرين الذي يعتبر الأقدم في المنطقة، إذ شهد انطلاقة أول ناد في الخليج (نادي المحرق) وتنظيم أول بطولة خليجية.

وأشار إلى أن الاحتفال بمرور نصف قرن على تأسيس اتحاد الكرة سيشهد العديد من الفعاليات المختلفة كإقامة بطولة كرة القدم الشاطئية وبطولة كرة القدم النسائية.

وعلى الصعيد نفسه أشار رئيس الاتحاد سلمان بن إبراهيم إلى أن مناسبة اليوبيل الذهبي لاتحاد الكرة، مناسبة عزيزة على أسرة الرياضة البحرينية، لافتا إلى أن المباراة الودية ضد إنتر ميلان تعتبر إعدادا جيدا للمنتخب الكرة قبل المشاركة في منافسات خليجي 18 بالإمارات.

وأوضح أن الفريق الإيطالي غني عن التعريف وسيكون وجوده بالبحرين فرصة لعشاقه ومحبيه الالتقاء بنجومهم الدوليين عن قرب.

من جانبه أعرب الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادي الشيخ محمد بن عيسى عن أمله في أن تكون زيارة انتر ميلان بداية لمشروعات رياضية أخرى.






قديم 24-11-2006, 12:17 AM   رقم المشاركة : 77
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



ذكرت صحيفة "لا غازيتا ديللو سبورت" الإيطالية الصادرة يوم الاثنين أن مهاجم نادي إنتر ميلان الإيطالي ريكاردو كروز يعاني من الإصابة في ركبته مما قد يبعده عن الملاعب حتى فترة العطلة الشتوية.

وكان المهاجم الأرجنتيني (32 عاما) قد أصيب بتمزق في أربطة ركبته اليمنى السبت خلال الشوط الثامن من مباراة إنتر مع ريجينا بمسابقة دوري الدرجة الأولى الإيطالي والتي انتهت بفوز إنتر ميلان (1-0) ليتقدم إلى صدارة ترتيب المسابقة بفارق ثلاث نقاط عن أقرب منافسيه باليرمو.

وبرغم أن مشاركاته مع إنتر قليلة هذا الموسم إلا أنها كانت فعالة للغاية، حيث سجل ستة أهداف في سبع مباريات لعبها مع الفريق.

وينتظر أن يستغرق علاج كروز أكثر من شهر, مما يعني أنه سيغيب عن ست مباريات في الدوري الإيطالي من المقرر إجرائها قبل العطلة الشتوية التي ستبدأ في 24 كانون الأول/ديسمبر المقبل.

كما سيغيب اللاعب عن مباراتين في مسابقة دوري أبطال أوروبا أمام سبورتينغ لشبونة البرتغالي وبايرن ميونيخ الألماني.






قديم 24-11-2006, 12:17 AM   رقم المشاركة : 78
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



أعلن المدافع المخضرم باولو مالديني قائد فريق ميلان الإيطالي أنه سيعتزل كرة القدم بعد نهاية الموسم الحالي على الأرجح.

وأبلغ المدافع المخضرم البالغ من العمر 38 عاما الذي يعد أكثر لاعبي إيطاليا مشاركة في المباريات الدولية برصيد 126 مباراة صحيفة "لاريبوبليكا" بأنه يعاني باستمرار من آلام في ركبته.

وقال مالديني الذي ينتهي عقده مع ميلان بنهاية الموسم: "أنا أعاني كثيرا, اعتقد الآن في حقيقة الأمر أن بوسعي الاعتزال في حزيران/يونيو".

وظهر مالديني لأول مرة مع ميلانو في كانون الثاني/يناير 1985 ولم يلعب لأي فريق آخر طوال مشواره في الملاعب.

وفاز المدافع مع ميلان ببطولة أوروبا أربع مرات والدوري الإيطالي سبع مرات, واعتزل اللعب مع منتخب إيطاليا بعد نهائيات كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان لكنه حافظ على مكانه في التشكيلة الأساسية لميلان.






قديم 24-11-2006, 12:18 AM   رقم المشاركة : 79
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )



الجوله 13


كييفو x أودينيزي

ميلان x ميسينا

إيمبولي x كالياري

سيينا x فيورنتينا

لاتسيو x أسكولي

كاتانيا x بارما

سامبدوريا x روما

ريجينا x ليفورنو

آتالانتا x تورنيو

ميلان x ميسينا

باليرمو x إنتر






قديم 24-11-2006, 01:32 AM   رقم المشاركة : 80
البركان
مشرف الأقسام الشبابية والترفيهية
 
الصورة الرمزية البركان

هلا وغلا

تذكرني

بالتوفيق للاعب الكبير مالديني في حياتة القادمة بعد الاعتزال
وبعد مشوار حافل مع فريقه ميلان والمنتخب الايطالي،،







التوقيع :









رحمك الله يا فيصل

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:14 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية