(( لمن أشكـو ))
كيـف أشكـو لكِ وأنتي جرحي !!
كيـف لي أن أذهب إليـكِ وأنتي ألمـي !!
كيـف أستـعيدك نجمـاً ينيـر سمائي وأنتي دمعي !؟
لمـاذا قتـلت الأحـلام البريئـة ؟
لمـاذا هدمت السعـادة الجريـئة ؟
كنتي في حياتي شمعـة...
ولكنـكِ لم تكوني سـوى كـذبة !
.
.
ويهب النسيم العليــل على وجهي
عبر النافذة المشـــرعة
مرســـلاً حفيفا خفيفاً هــادئـاً
فيخيــل لي ان ذلك هو همسها آتي ألي
مع نفحات النسيم العليل
وأكــاد أسمــع صوتهـــا
مع
نسمات النسيم البـاردة
تهمس في أذني
(( ..(....).. !!..حبيبي أنني في أشتيــاق رحيب أليك ))
تم النشر