وكنت أضنها لا تنحني في خضوع لشموخ الهوى..!!
ولكنها أبت..اٍلا أن تتبرج شغفاُ بحبه..
يهيم بها بليلِ بلا قمر..
ولا ترى سوى العشق بدرا ً لعينيها..
تغيب عن وعيها بمحض اِراَدة..
وتشهق لمودة أحضان المحب متيمةَ به..
فقالت..أتعشقني ؟؟
فقال..بكل حرف ينظم اِسم محبوبتي أشعل قناديل الهوى..
وأضمها لصدري لأحترق شوقاَ بها..