عندما تُصبح
قصور العاشقين
قبور
تحت هذا الطين ..
ستكون وستبقى زيارة الشمس .. املاً تفرضه "الاراده " !!!
التي اصبحت بكل قوتها ..
" لتركيزها "
بعد شتاتها في كل تلك السنين
حينما كانت زيارة الشمس عاده
أصل بكِ حد الإكتفاء ../ بذاتي وكل آهاتي
على نفس الملّة أكون ..) في حبكِ .. وفاءًا
يفترس .. الأبجديات على البياض
بماءٍ ../ كانت أو نور .. صنعتها .. حياةً من بعد تَّلف
إليكِ يا كلي ..
بقايا جنَاني الذي يرتشف عشقكِ عِنوة ..
خذيه فهو لكِ ..
ولا ترديه .. صاغاً سليما .. بل اقتليه
إن مللتِ ..( نبضه ..
اقتادتكِ الطباع بعيداً عني
الى من .. ؟!
من يحتمل هموم ارضائك
اكثر مني ..
استمري وتابعي الظن
دعي الحلم .. فما عدتُ املك الاحلام
وانتزعي خناجرك من صدري
واحمليها معكِ سلاحاً اعمى في الظلام
وسأبقى بمكاني طوال عمري
لن اسير مجددا .. تائها نحو السهام
اِطوي بلاد " الحب " وانتشري
تكاثري وكوني نساء الهند والشام
وارتدي ثياب الطهر
وبدلي الهندام
ابحثي بخنجر عاشق
ثائرٍ لا يلام
فأنتي مهما ساعدتكِ الظروف
واعانكِ عليا قدري
ستعيشين امرأه .. يملؤها الخوف
ويكسوها الغرور ..
لن تكوني سوى امرأه
اراها في حياتي الوف والوف
ارديها بنفحة من شِعري
وتارة اُذيقها سُكر الحروف
قد أكونُ أخطأتُ في حقكِ,
ربما جرحتُكِ من دون قصد مني,
وربما لم أوفق كثيراً في سوء تقدير حظ,ٌ يعبث بي , معي , بنا,
ولكن تذكري حبيبتي,
أنكِ لي كما أنا لكِ,
لن أهملكِ أبداً,
سأعزف لكِ لحن الأماسي الحالمات,
وسأراقصك على كف الحلم ذات لقاء,
العرض المتطور
