هاج البحر في ذاك اليوم
وهبت الريح معاندة السفن
فتوقف كل شيء
وبدا القمر خافتا من خلف السحب السوداء
انه غضب الطبيعه
لدموع تلك الشقراء
عانت وعانى قلبها العذري
تاهت ..
وتاه خطاها
وهاهي اليوم الطبيعه معها
لانها بجمال الطبيعه
قلبها برقته
اخي طارق
حرفك افسح المجال لقلمي بالنهوض
ولمشاعري بالازدوج لتعزف
لك ارق شكر
ورده العاشق............حريه افق