ملكة الإحساس الرقيق
أسيرة الود
دومآ أقرأُ مداخلات الإخوة الكرام في كل عمل أقوم بطرحه هُنا
فعندما أجدك هُنا أتوقفُ لعدة لحظات لكي أقرأُ كلماتك الرقيقة
لكي أوفيها حقها وأوفيك أنتي أيضآ حقك
دائمآ تضعيني في مأزق كبير ولا أعلم ما أكتب لك
هُنا أجدُ نفسي في متصفح مختلف عندما أقومُ بالرد عليك
متصفح له طابعٌ خاص في الحديث
أهنئ نفسي بأن يكون أحد المشاهدين لأعمالي هو أنت بحق
أعزك الله بشأنه وقدره يا عزيزتي
وأطالَ الله بعمرك مدادآ
هُنا قد أتى موعدُ الوقوف لك إحترامآ وإجلالآ لمقامك الرفيع
تحيتي الصباحية لك
قاطف الورود