(مارأيك حبيبتي)
دئما افكر فيما يسعدك ويجعلك تعيشين حياة يملؤها العشق والأنس والسعادة وهذا اعتبره حبيبتي جزء بسيط من حبي وهيامي واخلاصي في بداية اجمل واعذب لقاء ومشاعرجمعت قلبين بالحب الأسرالذي رسخ وترعرع بكل ماتعنيه الجماليات من كلمة دون سابق انذار، اريد ان اخذك حبيبتي الى اماكن لايختلف جمالها عن جمالك الفاتن والمبهج للنفس نعيش معا اعذب واصدق لحضات المشاعر والعشق المشتعل بأرواحنا ، ان الحياة معك حبيبتي طعمها غير وجمالها غيرودفؤها غير اجتمعت بتلك الصفاة والمشاعرالممزوجة بنبض قلب رقيق وحنون وطيب غرس في قلبي انبل واجمل واصدق واخلص معاني الود والشوق والحب بأن تكوني معي بصوتك ونظراتك وكلماتك ويدك الناعمة التي تجبر الروح بأن تذوب في كل جزء من اجزاء جسدي الذي لا يريد ان يبتعد عنك للحضة او وهله ، كل ذلك ناتج عن تكوين الخلق ومفهوم التألف والتراحم والتكافؤ والتقارب والقبول ، لقد احببت هذه الدنيا بسبب وجودك وعشت الأمل بحبك وكتبت الشعرلأسمك وصغت الألحان لأتغزل بك وكل ذلك من اجل وبدافع حبك الذي ملء قلبي بنسائم عطر جنان الأرض التي صورها وجدت في عينيك ، اريد ايضا قبل ان انهي خاطـرة قلبي هذه حبيبتي ان ابوس جبهتك واطراف اصابع قدميك وان اغرق بدمع العشق يديك ولهفة الشوق ناظريك وكلمات الغزل اذنيك كلها مطروحة بين قوسين حبيبتي بكلمة ( شبيك لبيك وقلبي لقلبك وبين يديك)،
بقلم / الفنان شرقي سعد
العرض العادي
