الحب يبغا له تواصل ...فخرا لا خجل ...رضى الجميع عنه ..
عندما احب فأنا حتما سَ أحب من كل قلبي وبِ أخلاص
وللابد لن اكرهه مهما حدث منه ..!
وسَ أبذل كُل مافي وسعي لِ اعيش معه العمر ..!
ولكن هل هو سيعمل ذلك من اجلي ..؟!
أضحي من اجله , احب كل تفاصيله اذا كان يتمتع بِ الجمال الكثير ..
وعندما تفهم شخص ما وسلوك الا حترام يبقى بينكم حتما سَ تحبه ..!
وأحب أن أمارس معه طقوس متعة هذا الشعور ,,
سَ أسكب مشاعري له بِ اهتمام وتواصل ...!
لآ اريد ان املكة ولكن لآ اريد ايضاً أن أخسرة ...!
كما أن كل رجل يحب أن يكون أول رجل في حياة ألمراة ..!
أنا ايضاً أتمنى أن اكون آخر أمراة في حياة الرجل الذي أحُبه ..!
أتمنى أن أستمتع بحنيته وأحساسه المرهف وأٍستمد القوة منه ,وأحتمي به ..!
أريد أن أخذ من صدرة الأمان ...!
ليس بضروري أن يسمعني كل يوم معزوفة الحب بل أحب أإن اشعر أنا بنفسي عن هذا الحب لا أسمع منه فقط ...
أحبُ أن يترك الأفعال هي من تخبرني بصدق مشاعره ..!
أحبة يكون اسعد رجل بيّ ,واكون انا أسعد أمراة به ,..!
وهكذا انا الاشياء التي احبها , لا اريدها ان تبقى مجرد حلم ,,
لآ أكف عن البحث فيه بجنبات الواقع ...
من أحبة لآ أتقبل سماع كلمة سوء عليه أبداً , فكيف أذا كنتُ أنا من يقولها
أو أسمعهم يتحدثون ولا أستطيع ادفاع عنه لآننيا أشعر حقاً بما يشعرون أن كنتُ
من اجل حبه أنكرها ..؟..!
من احبه وأستحللت له مشاعري لآ اريد أن افقدة ولا اريد أن يحظى بتلك المشاعر
الا بِطريق شرعية حتى أعلنها للاجميع ..!
لذا دائماً , أُبقي على أهتمام أن المشاعر تبقى محفوظه الى ان تجد من يستحقها فعلا
لإَ تمنح له لِ يستمر ذلك الحب ونعيش بجوه عمراً ولآ ينقطع بنفوس الخيّرة بأذن الله ...
أحياننا الحب وخاصة التي بغير طرق شرعية , لا يستمر ولليل الشوق لا يكل عنا ولا يرحل
فـ ينتهي ب الفراق ..الظروف ,, الاشخاص وعزائمهم ,, العادات والتقاليد وتدخلها
خاصه التي أكل الزمن عليها وشرب ,,كلها امور تحكمك وتسيطر عليك ..
الاغلب منها عدم شجاعه من الرجل وصدق رغبته احياننا يكون سببب ..
.
.\
الاشياء اللي ما تقدر تمنعها الأحسن تخضع للقدر بلا ما نحارب على الفاضي , فترضى
وتفترق ,تعيشوا بعاد عن بعض في حين كان الحب هو الوصل ...
اما الحب الشرعي يبقى على طول ... لذا طريق أعرف بدايته
و لآ أعرف نهاية أتخوف من عبوره فـ أبعد بعيداً عنه ...!
الحب دأخل اطار شرعي ,, يروي الاروح ويغذيها جمال , تعيش معه طقوس المتعه ودلعها ..
العرض الشجري
