العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 23-04-2008, 07:17 PM   رقم المشاركة : 1
!!! الرومـ ^_* ـانسي !!!
Band
 
الصورة الرمزية !!! الرومـ ^_* ـانسي !!!
 






!!! الرومـ ^_* ـانسي !!! غير متصل

Icon5 هل من أمة قرآنيه بعد اكتشاف الساعة الكونيه ؟


.:●:. بسم اللــه الرحمـن الرحيــم .:●:.


يقول الله تعالى: (سنوريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق، أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد).

وتتجلى عظمة الله عز وجل أنه أمر الإنسان أن يبحث ويكتشف الدقة المتناهية لنظام الكون، وهو القائل: (الذي خلق سبع سماوات طباقا ما ترى في خلق الرحمان من تفاوت، فارجع البصر هل ترى من فطور؟ ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير).

وكل الإكتشافات تؤدي في النهاية إلى اعتراف الإنسان بأن الله هو : (الذي له ملك السماوات و الأرض وخلق كل شيء فقدره تقديرا).

ومن الإكتشافات الباهرة في الآونة الأخيرة: إكتشاف الساعة الكونية، وهو ضبط التوقيت الزمني على خط مكة المكرمة والمدينة المنورة، وبأن مكة المكرمة تتوسط سطح الأرض، وبأن النظام الكوني من المجرة إلى الذرة يدور في اتجاه واحد وهو جهة اليسار عكس عقارب الساعة، وكذلك طواف المسلمين بالكعبة في نفس الإتجاه.

بقي الآن على البشرية والمسلمين بصفة أخص، بعد التيه والضلال والضياع والأزمات المتلاحقة والأمراض النفسية المتعددة، وأمام تكاثر رجال الأمن واكتظاظ السجون، واحتيالات السحرة والمشعوذين، وعدم استيعاب المصحات للمدمنين، وتمرد الشباب والمراهقين، وتخلي الأمهات - بسبب الشغل - عن تربية البنات والبنين، حتى غدى الأبناء يُلقون في ديار الحضانة والكبار في ديار العجزة والمسنين.

وكل الأزمات سببها اتباع المناهج الغربية وإخوان الشياطين.

والحل يكمن في ضبط المنهج على ضوء كتاب الله، "القرآن" فهو مصدر كل القوانين.
- وهو شفاء لجميع العلل النفسية ووقاية للأمراض العضوية.
- ومن خلاله يُرحم الضعفاء والمساكين، ويزول لهف الجشعين، ويستقيم عوج المترفين.
- وتُغلق الخمارات وتنتهي عربدة المخمورين.
- ويُغض البصر وتعف النساء وتزول الخيانة وتختفي الفواحش وينقطع الإجهاض وتنجوا الأجنة، وحديثوا الولادة من بشاعة القتل على يد أم آثمة مرتين.
فكل خير ونفع يكون في اتباع منهج القرآن. وكل شر وضرر يأتي باتباع خطوات الشيطان.
والبريق الظاهر للحياة الغربية دنيوي مؤقت ويُخفي أزمات لا يعرف حقيقتها إلا من يرى بنور البصيرة. أما اتباع المنهج القرآني ففيه سعادة الدنيا والآخرة. وقد قال الله تعالى في هذا الصدد: (من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد، ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا. ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مومن فأولئك كان سعيهم مشكورا. كلا نُمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا. أنظر كيف فضلنا بعضهم على بعض، وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا).
وفي الأخير إليكم خبر الإكتشاف للساعة الكونية للخبير لوط بوناطيرو، من موقع جريدة "الخبر" و"الشروق أون لاين" عسى أن نكون عمليين فتكون الإكتشافات والمنهج في نفس الإتجاه لتستقيم أمور الحياة ونحصل على السعادة في الدنيا وفي روضات الجنات كما وعد خالق رب الأرض والسماوات.ء


''غوغل إيرث'' يؤكد أقوال بوناطيرو
أكد خبراء من موقع ''غوغل إرث'' على الأنترنت للخرائط بتقنية الفيديو بالغة الدقة، بأن مكة المكرمة تتوسط سطح الأرض. وسبق خبير الفلك وتقنيات الفضاء الجزائري لوط بوناطيرو، خبراء الموقع المذكور في هذا المجال، ودعا، بناء على هذا الموقع المتميز، عدة مرات إلى اعتماد خط مكة المكرمة- المدينة المنورة في قياس الوقت بدل خط غرينيتش.


يقول بوناطيرو بأن الغرب لا يتحكمون في الزمن وهم مجبرون على إضافة ساعة أو ساعتين في كل مرة ولذلك فهو يقدم مشروع الساعة الكونية التي تعتبر أكثر دقة للتحكم في الزمن، لأنها تعطي توقيتا ثابتا دوليا وتوقيتا متغيّرا وفقا لتمركز الشمس في كل بلد، معتبرا أن توقيت غرينيتش لم يعد يحترم، بما أن كل بلد قد أضاف ساعة أو ساعتين على المستوى المحلي، وهذا لأسباب اقتصادية. لكن بالنسبة لساعته الجديدة، فهي تخضع لمنطق علمي لكونها تعتمد المبدأ الكوني لحركة العناصر الطبيعية الذي يسمى في علم الفيزياء بالاتجاه الصحيح من اليمين إلى اليسار أو من الشرق إلى الغرب، كما هو حال حركة الشمس أو اتجاه الدورة الدموية، وإذا كانت الساعة العادية تعتمد متوسط 24 ساعة في اليوم وخط مرجعي في الأرض، هو خط غرينتش الذي يمثل التوقيت العالمي، فإن الساعة الكونية تضع معلما جديدا لحساب الوقت وهو خط مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتعتمد التقويم القمري والشمسي، ويتكوّن اليوم الواحد في الساعة الكونية من 24 ساعة، لكن عدد دقائق الساعة يتغير بحسب الفصول، إذ يصل إلى 72 دقيقة في فصل الصيف ويتناقص لينزل إلى 49 في فصل الشتاء، حينما تصبح مدة النهار قصيرة وتعادل مدة الساعة من الدقائق حينما يتساوى الليل مع النهار في الحادي والعشرين من مارس وفي الثالث والعشرين من سبتمبر. ويقول الباحث الجزائري بوناطيرو الذي يشغل منصب أستاذ محاضر بجامعة البليدة، أن اختراعه يحل الكثير من مشاكل ضبط الوقت واحتساب فارق الزمن بين البشرية ويتناسب مع تيار العولمة ويساعد في توحيد وقت المعاملات البنكية والتجارية عبر شبكة الانترنيت، وأن اختراعه يذكر علماء الغرب بالمبادئ العملية الواردة في القرآن والتي تعتبر الأسس الأولى لأكثر العلوم دقة وهي الفيزياء والرياضيات. وبعرض كل هذه الحقائق كان بوناطيرو نجم الندوة العالمية بسطيف بعد ما لقي تفاعلا كبيرا من طرف الحضور واستحوذ على أطول مداخلة والأحسن على الإطلاق.






 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:37 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية