سيدي
أبعث إليك كلماتي الشفافه البريئه علها تصل إليك بِ أسرع وقتٍ
هل يَ سيدي بِ حقك أخطأت؟ هل لِ حُبك خُنت؟
هل يَ سيدي كُنت سبب جرحك؟ هل وَ هل ؟؟
تساؤلات أريد لها الجواب ...
سيدي
رُغم قسوتكً علي .. رُغم أنك وصفتني بِ أبشع الكلمـآت .. رُغم أنك كنت السبب في دموعي
إلا أنني ومع كُلِ مافعلت أقول لِ نفسي قد أخطأتُ في حقه .. ولكن الحيقه أنني لم أخطئ أبداً
فَ قد كُنت بلسماً لِ جروحك
كُنت مصدر الحنانِ لك
كُنت أجتهد لإسعادك
كُنت الطفله المطيعه لك
فَ ياسيدي أرجوكً لاتخذلني وَ عُد كما أحببتُك
ذاك العاشق المتيم
والأب الحنون
عُد فَ قد إشتقت إلى النوم في أحضانك
وَ سماعٍ همساتك التي تُسحرني
سيدي .. أنا أحبك فلا تقسو عليْ