"ماذا تريد الولايات الامركية الامتحدة أتجاه العرب والعراق خصوصا
يرى الكثيرون من الامركيين يقولون إن الملرحلة الاولى من الحرب ضد الشعب والنظام العراقي لقد انتهت . ويرى بعضهما أن الحرب مازالت مستمرة مادامت المقاومة يومية ، وخاصة بعدما أعتزمت لندن واشنطن أن قواتهما في العراق هي قوات أحتلال .وبعض الدول العربية خصوصا والدول الاخرى عموما يساعدون قوات التحالف ضد شعب عربي برئى . وكما زعمت الولايات المتحدة الامركية ومن معه على وجود أسلحة دمار شامل . وتقول أن القوات التحالف في العراق تبحث عن أسلحة ، وهي مانشاهده كل يوم وكل ساعة وكل لحظة ما يجدل من قتل بدون تهم مسبقة لهم أهم عند الفرب أكل ثروات المسلمين ومثل "العراق " واستولت على النفط العراقي والان تحت التردد الامريكي على الهجوم "وسوريا" و"إيران" وذكرى "بوش" وبلسان الرئيس الامريكي سنهاجم"................." ومن تم الاعتذار عبارة شاشة التلفاز ومن اقوالهم سنقسم الدول "..... "وهاهم في العراق يريدون الانقسام.
السلام عليكم
الا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير صدق الله العظيم
انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يريد
فى العهود القديمة لليهود وصية يقوموا بتنفيذها اليوم يهود العالم آلا وهى ........
لا تذروا بابل الا ولا يجد البدوى موضع يربط فيه ناقتة
بمعنى انها تكون خراب لكى تقوم لليهود قائمة ففكروا وخططوا ونفذوا الوصية واستخدموا ضعاف النفوس فى العالم باسره لتنفيذ ذلك وبالفعل قاموا بضرب العراق باليورانيوم المنضب والتى اثبتت الابحاث العلمية ان اثره لا يزول الا بعد 450الف سنة اى ان الارض لا تصلح للسكنى البشرية حاليا وسوف يظهر اثره لاحقا
وعندما اسقطت بغداد راينا اعمال السلب والنهب لكل المعالم الحضارية والاثار لكى يطمسوا ذلك الاثر التاريخى اما وزارة النفط فلم تمس باى اذى
وهم يعلموا ان دجلة والفرات سينحسر عن جبل من ذهب فلابد لهم من باقية فى تلك الارض كما انهم لابد وان يوضعوا يدهم على اكبر مضخة بترول فى العالم بها خمس الاحتياطى العالمى بمفردها كما ان الثورة الاسلامية الايرانية كانت تمثل لهم الرعب منذ نشاتها فخافوا على امتدادها الى الوطن العربى فخططوا لقطعها من مهدها بحرب ايران مع العراق ثم مع الكويت ثم انهم لم يرحلوا ابدا من الخليج الا مع اقتراب المعمعة الكبرى وهى هرمجدون والخطوة القادمة هى حصار الشام ثم حرب المياة
انا امدح فيهم ما بذلوه من جهد وتعب فى سبيل تحقيق اهدافهم اما نحن المسلمون فنقف مكتوفى الايدى بل ونساعدهم بصمتنا على افعالهم وغرقنا فى ملذاتنا فهم مطمئنون ويباركون افعالنا ويطلبوا منا مساعدتهم فى الحرب على الارهاب اقصد الاسلام تحت مسميات عدة مرة الاشتراكية ومرة الديمقراطية ومرة الملوخية
ملوخية ايش ؟نحن المسلمون نملك دستورا ربانيا لا تحريف فيه ولا عوج
وهم يحسدوننا عليه وهو القرآن
انتبهوا ايها الغافلون
يا من ساعدتموهم على تنفيذ مخططاتهم بعدم رجوعكم الى دستور الحق واتهمتمونا بالرجعية الى متى هذا السبات العميق ؟
محمدعبدالوهاب
العرض العادي
