العودة   منتديات الـــود > +:::::[ أقسام الأسرة والمجتمع ]:::::+ > عالم الأسرة والطفل
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-02-2005, 02:39 AM   رقم المشاركة : 1
نسمة ورد
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية نسمة ورد
 





نسمة ورد غير متصل

رحلة في عالم الطفل ..

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


يقول الدكتور ميسرة وسائل التربية بالحب أو لغة الحب أو أبجديات الحب هي ثمانية ...


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


1- كلمة الحب ،،،،
2- نظرة الحب ،،،،
3- لقمة الحب ،،،،
4- لمسة الحب ،،،،
5- دثار الحب ،،،،
6- ضمة الحب ،،،،
7- قبلة الحب ،،،،
8- بسمة الحب ،،،،


الأولى : كلمة الحب

كم كلمة حب نقولها لأبنائنا ( في دراسة تقول أن الفرد إلى أن يصل إلى عمر المراهقة يكون قد سمع مالا يقل عن ستة عشر ألف كلمة سيئة ولكنه لا يسمع إلاّ بضع مئات كلمة حسنة )
إن الصور التي يرسمها الطفل في ذهنه عن نفسه هي أحد نتائج الكلام الذي يسمعه ، وكأن الكلمة هي ريشة رسّام إمّا أن يرسمها بالأسود أو يرسمها بألوان جميلة . فالكلمات التي نريد أن نقولها لأطفالنا إمّا أن تكون خيّرة وإلا فلا
بعض الآباء يكون كلامه لأبنائه ( حط من القيمة ، تشنيع ، استهزاء بخلقة الله ) ونتج عن هذا لدى الأبناء [ انطواء ، عدولنية ، مخاوف ، عدم ثقة بالنفس ]


الثانية : نظرة الحب

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اجعل عينيك في عين طفلك مع ابتسامة خفيفة وتمتم بصوت غير مسموع بكلمة ( أحبك يا فلان ) 3 أو 5 أو 10 مرات ، فإذا وجدت استهجان واستغراب من ابنك وقال ماذا تفعل يا أبي فليكن جوابك { اشتقت لك يا فلان } فالنظرة وهذه الطريقة لها أثر ونتائج غير عادية


الثالثة : لقمة الحب

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


لا تتم هذه الوسيلة إلاّ والأسرة مجتمعون على سفرة واحدة [ نصيحة .. على الأسرة ألاّ يضعوا وجبات الطعام في غرفة التلفاز ] حتى يحصل بين أفراد الأسرة نوع من التفاعل وتبادل وجهات النظر . وأثناء تناول الطعام ليحرص الآباء على وضع بعض اللقيمات في أفواه أطفالهم . [ مع ملاحظة أن المراهقين ومن هم في سن الخامس والسادس الابتدائي فما فوق سيشعرون أن هذا الأمر غير مقبول ] فإذا أبى الابن أن تضع اللقمة في فمه فلتضعها في ملعقته أو في صحنه أمامه ، وينبغي أن يضعها وينظر إليه نظرة حب مع ابتسامة وكلمة جميلة وصوت منخفض ( ولدي والله اشتهي أن أضع لك هذه اللقمة ، هذا عربون حب ياحبيبي ) بعد هذا سيقبلها


الرابعة : لمسة الحب

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


يقول د. ميسرة : أنصح الآباء و الأمهات أن يكثروا من قضايا اللمس . ليس من الحكمة إذا أتى الأب ليحدث ابنه أن يكون وهو على كرسين متقابلين ، يُفضل أن يكون بجانبه وأن تكون يد الأب على كتف ابنه (اليد اليمنى على الكتف الأيمن) . ثم ذكر الدكتور طريقة استقبال النبي لمحدثه فيقول : { كان النبي صلى الله عليه وسلم يلصق ركبتيه بركبة محدثه وكان يضع يديه على فخذيْ محدثه ويقبل عليه بكله } . وقد ثبت الآن أن مجرد اللمس يجعل الإحساس بالود وبدفء العلاقة يرتفع إلى أعلى الدرجات . فإذا أردتُ أن أحدث ابني أو أنصحه فلا نجلس في مكانين متباعدين .. لأنه إذا جلستُ في مكان بعيد عنه فإني سأضطر لرفع صوتي [ ورفعة الصوت ستنفره مني ] وأربتُ على المنطقة التي فوق الركبة مباشرة إذا كان الولد ذكراً أمّا إذا كانت أنثى فأربتُ على كتفها ، وأمسك يدها بحنان . ويضع الأب رأس ابنه على كتفه ليحس بالقرب و الأمن والرحمة ،ويقول الأب أنا معك أنا سأغفر لك ما أخطأتَ فيه

الخامسة : دثار الحب

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


ليفعل هذا الأب أو الأم كل ليلة ... إذا نام الابن فتعال إليه أيها الأب وقبله وسيحس هو بك بسبب لحيتك التي داعبت وجهه فإذا فتح عين وأبقى الأخرى مغمضة وقال مثلاً : ( أنت جيت يا بابا ) ؟؟ فقل له ( إيوه جيت ياحبيبي ) وغطيه بلحافه
في هذا المشهد سيكون الابن في مرحلة اللاوعي أي بين اليقظة والمنام ، وسيترسخ هذا المشهد في عقله وعندما يصحو من الغد سيتذكر أن أباه أتاه بالأمس وفعل وفعل
بهذا الفعل ستقرب المسافة بين الآباء و الأبناء .. يجب أن نكون قريبين منهم بأجسادنا وقلوبنا


السادسة : ضمة الحب

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


لاتبخلوا على أولادكم بهذه الضمة ، فالحاجة إلى إلى الضمة كالحاجة إلى الطعام والشراب والهواء كلما أخذتَ منه فستظلُ محتاجاً له

السابعة : قبلة الحب

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


قبّل الرسول عليه الصلاة والسلام أحد سبطيه إمّا الحسن أو الحسين فرآه الأقرع بن حابس فقال : أتقبلون صبيانكم ؟!! والله إن لي عشرة من الولد ما قبلتُ واحداً منهم !! فقال له رسول الله أوَ أملك أن نزع الله الرحمة من قلبك
أيها الآباء إن القبلة للابن هي واحد من تعابير الرحمة ، نعم الرحمة التي ركّز عليها القرآن وقال الله عنها سرٌ لجذب الناس إلى المعتقد ،، وحينما تُفقد هذه الرحمة من سلوكنا مع أبنائنا فنحن أبعدنا أبناءنا عنا سواءً أكنا أفراداً أو دعاة لمعتقد وهو الإسلام


الثامنة : بسمة الحب

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


هذه وسائل الحب من يمارسها يكسب محبة من يتعامل معهم وبعض الآباء و الأمهات إذا نُصحوا بذلك قالوا ( إحنا ما تعودنا ) سبحان الله وهل ما أعتدنا عليه هو قرآن منزل لا نغيره

وهذه الوسائل هي ماء تنمو به نبتة الحب من داخل القلوب ، فإذا أردنا أن يبرنا أبناءنا فلنبرهم ولنحين إليهم ، مع العلم أن الحب ليس التغاضي عن الأخطاء

و سنتناول بعضا من أسرار الطفولة

الــخــــيال

كل مرحلة من مراحل العمر تعطي الطفل عنصراً جديداً .بعد الثلاث سنوات يطغى الخيال
على العناصر الباقية التي سبق وتعرّف عليها كالضحك والعاطفة والذكاء واللغة .
الخيال هو الذي يفرّق بين الإنسان والحيوان .حتى عمر معيّن يستطيع الحيوان الصغير أن
يحلّ المشاكل نفسها التي يحلّها الطفل لكنه يبقى عاجزاً عن التخيّل .هذا الخيال متطلّب جداً وتكفي القصص لتغذيته .
يطلب الطفل الكثير منها .أحياناً يكتفي بما يسمع وأحياناً أخرى يتطلّب تفاصيل معيّنة خصوصاً إذا كان الطفل
صاحب ذوق أو ميل محدد .المساء هو الوقت الأنسب لرواية القصص والتي تبقى الوسيلة المثلى لجعل الطفل
ينام بهدوء وبلا مشاكل .


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


عندما لا يكتفي الطفل بالقصص التي يسمعها : يخترع غيرها . يؤلّف الشخصيات ،
يلبسها الثياب ، يطعمها ، ويخبرها قصصاً أو يعاقبها .
لا يتكلّم الطفل إلاّ مع لعبته . ويتوجّه كذلك إلى الأغراض التي تحيط به . يرتطم بالطاولة فيقول لها :
« ايّتها الطاولة الخبيثة . آلمتني كثيراً وسوف أعاقبك » . بالنسبة إلى الطفل كل الاشياء حية .
الحجارة والأشجار والغيوم إلخ .....

الطفل ممثّل ، ونحن ننمي فيه هذه الموهبة عندما نقدّم له مسدساً أو أدوات طبية ، فيتحول بسرعة من مقاتل
إلى طبيب أو إلى رائد فضاء أو سائق سيارة سباق أو معلمة مدرسة أو راقصة أو بائعة خضار إلخ ....
وعندما يكون الطفل مع أصدقائه الصغار يوزّع الأدوار :« أنت الزعيم وأنا الشرطي ، أنا الأم وأنت الطفل ».
في هذا العمر يحاول الطفل دائماً أن يحجز الدور الجيد لنفسه .عندما لا تعود الألعاب ولا القصص كافية لتغذية مخيلة طفلك ،
يخترع رفيقاً يتكلّم معه بكثرة .هذا الرفيق إمّا أن يكون الوجه الشرير للطفل الذي يقوم بكل المعاصي والذي يكسّر
أغراض البيت ويعصي الأوامر ، أو قد يكون الصديق الوفيّ الذي يشاركه حياته ويخرج معه للنزهة واللعب .

بعض الأهل يعتقد أن وجود هذا الرقيق الوهمي مضرّ بالطفل .ليس هذا الاعتقاد صحيحاً إذا بقي « الرفيق »
رفيق اللعب الذي يُسلّي طفلك .ونعم هو مضرّ إذا استحوذ على كلّ اهتمامه ، وأصبح محور حياته وشغله عن كل ما حوله ،
وجعله يترك ألعابه المفضلة .لإبعاد الطفل عن هذا الزميل الوهمي لا تهزأي به بل استبدلي به آخر حقيقياً .
ذلك لأن الطفل يخترع هذا الصديق الوهمي في عمر الدخول إلى المدرسة وكأنه يعلن عن حاجته إلى أصدقاء .
تكون الحالة سيّئة عندما يحتاج الطفل بقوة إلى الحلم ، ولا تعطيه ظروف الحياة ما يحتاجه .عندها يكون الرفيق
الخيالي مجرّد تهرّب له .في هذه الحالة يحتاج الطفل إلى صديق حقيقي وإلى عائلة حقيقية أي متفهمة .
هل يعتقد الطفل حقيقة بوجود هذا الرفيق الوهمي ؟ نعم ولا .
وفي جميع الحالات تبقى صورة هذا الرفيق غير واضحة ومعالمه متغيّرة كثيراً والأدوار التي يأخذها تختلف يوماً عن يوم .
مخيّلة الطفل لها حدودها ولا يمكن أن تتغلّب على الواقع الملموس .


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


علاقة الأهل مع خيال الطفل

أن دور الأم في اطلاق طاقات مخيلة الطفل وانماء هذه المخيلة ، هو مهمّ وحساس جداً .
لأنه قد يؤثر سلبياً أو ايجابياً على انسياب الطفل مع الأجواء والشخصيات التي يولّدها خياله .
عليك سيدتي ان تتفادي السخرية والضحك من خيال طفلك خاصة ،
عندما يطرح عليك سؤالا ، مثل : « أين يقع كوكب معيّن يسكنه البطل سوبرمان ؟ »
من الخطأ إعادة الطفل إلى رشده وواقع الحياة بأن تنفي وجود هذا الكوكب وذاك البطل .
مثل هذا التصرف يجعلك تقطعين انطلاقة طفلك في لحظة واحدة وتهدمين ما بناه خياله في ساعات ،
وربما أيام . وهذا يذيق الطفل مرارة الخيبة ويخفف من ثقته بنفسه ويدفعه إلى تعطيل خياله .


إذن كيف تتصرفين في مثل هذه الحالة ؟

أفضل ما تقومين به هو انتهاز فرصة ذكر الطفل للكواكب فتحدثيه عن حقيقة وجود كواكب كثيرة في الفلك .
وإذا كان بلغ سنّا تمكنه من استيعاب بعض الحقائق العلمية فبامكانك أن تشرحي له بعض المعلومات حول دوران الكواكب
وسرعة الضوء إلى غير ذلك ؟ وإذا كان طفلك يمثل دور طبيب أو شرطي وهو يلعب ، فلا تسخري منه ،
بل اعطيه فكرة عن دور هاتين الشخصيتين ، مشاركة اياه في لعبته .


الغيرة

الغيـرة هى العامل المشترك فى الكثير من المشاكل النفسية عند الأطفال ويقصد بذلك الغيرة المرضية التى تكون مدمرة للطفل والتى قد تكون سبباً فى إحباطه وتعرضه للكثير من المشاكل النفسية.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


والغيرة أحد المشاعر الطبيعية الموجودة عند الإنسان كالحب ... ويجب أن تقبلها الأسرة كحقيقة واقعة ولا تسمع فى نفس الوقت بنموها ... فالقليل من الغيرة يفيد الإنسان ، فهى حافز على التفوق ، ولكن الكثير منها يفسد الحياة ، ويصيب الشخصية بضرر بالغ ، وما السلوك العدائى والأنانية والارتباك والانزواء إلا أثراً من آثار الغيرة على سلوك الأطفال . ولا يخلو تصرف طفل من إظهار الغيرة بين الحين والحين.... وهذا لا يسبب إشكالا إذا فهمنا الموقف وعالجناه علاجاً سليماً.


ولعلاج الغيرة أو للوقاية من آثارها السلبية يجب عمل الآتى:-

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



• تعويد الطفل على أن يشاركه غيره فى حب الآخرين.
• تعليم الطفل على أن الحياة أخذ وعطاء منذ الصغر وأنه يجب على الإنسان أن يحترم حقوق الآخرين.
• تعويد الطفل على المنافسة الشريفة بروح رياضية تجاه الآخرين.
• بعث الثقة فى نفس الطفل وتخفيف حدة الشعور بالنقص أو العجز عنده.
• توفير العلاقات القائمة على أساس المساواة والعدل ، دون تميز أو تفضيل على آخر ، مهما كان جنسه أو سنه أو قدراته ، فلا تحيز ولا امتيازات بل معاملة على قدم المساواة
• تعويد الطفل على تقبل التفوق ، وتقبل الهزيمة ، بحيث يعمل على تحقيق النجاح ببذل الجهد المناسب ، دون غيرة من تفوق الآخرين عليه ، بالصورة التى تدفعه لفقد الثقة بنفسه.
• تعويد الطفل الأنانى على احترام وتقدير الجماعة ، ومشاطرتها الوجدانية، ومشاركة الأطفال فى اللعب وفيما يملكه من أدوات.
• يجب على الآباء الحزم فيما يتعلق بمشاعر الغيرة لدى الطفل ، فلا يجوز إظهار القلق والاهتمام الزائد بتلك المشاعر ، كما أنه لا ينبغى إغفال الطفل الذى لا ينفعل ، ولا تظهر عليه مشاعر الغيرة مطلقاً.
• فى حالة ولادة طفل جديد لا يجوز إهمال الطفل الكبير وإعطاء الصغير عناية أكثر مما يلزمه ، فلا يعط المولود من العناية إلا بقدر حاجته ، وهو لا يحتاج إلى الكثير ، والذى يضايق الطفل الأكبر عادة كثرة حمل المولود وكثرة الالتصاق الجسمى الذى يضر المولود أكثر مما يفيده. وواجب الآباء كذلك أن يهيئوا الطفل إلى حادث الولادة مع مراعاة فطامه وجدانياً تدريجياً بقدر الإمكان، فلا يحرم حرماناً مفاجئاً من الامتياز الذى كان يتمتع به.
• يجب على الآباء والأمهات أن يقلعوا عن المقارنة الصريحة واعتبار كل طفل شخصية مستقلة لها استعداداتها ومزاياها الخاصة بها.
• المساواة فى المعاملة بين الابن والابنة ، لآن التفرقة فى المعاملة تؤدى إلى شعور الأولاد بالغرور وتنمو عند البنات غيرة تكبت وتظهر أعراضها فى صور أخرى فى مستقبل حياتهن مثل كراهية الرجال وعدم الثقة بهم وغير ذلك من المظاهر الضارة لحياتهن.



و أرجو ان ينال الموضوع العجابكم ( بعد جهد كبير )
و لكم مني أطيب تحية ..

اختكم نسمة ورد






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 17-02-2005, 03:38 PM   رقم المشاركة : 2
روووز
( مشرفة عالم الأسرة والطفل )
 
الصورة الرمزية روووز

مجهود حلو تشكري عليه خيتو نسمة ورد

موضوع فيى قمة الروعة والافادة

تسلم يدك يالغالية

لا عدمناااك







قديم 17-02-2005, 07:34 PM   رقم المشاركة : 3
الساااهر
مشرف أقسام الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية الساااهر

اشكرك اختى نسمة على هالمجهود الاكثر من رائع
ماقصرتي متمنيا الاستفادة منة للجميع
تحيتي00000







التوقيع :

قديم 18-02-2005, 12:40 AM   رقم المشاركة : 4
نسمة ورد
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية نسمة ورد
 





نسمة ورد غير متصل

اختي الحبيبة مشرفتنا الكريمة الغالية [ رووووز ]

كم سعدت بردك الطيب

الله لايحرمني من طيبك ، وكرم أخلاقك

ودمتي لي أختا وحبيبة

وانشاء الله تكون المشاركه أجبتكم

مارأيك هل يستحق التثبيت ... أمزح فقط

أختك نسمة ورد






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 18-02-2005, 12:46 AM   رقم المشاركة : 5
نسمة ورد
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية نسمة ورد
 





نسمة ورد غير متصل

استاذي الكريم مشرفنا القدير [ الساهر ]

أشكر لك طيب إطرائك ...

بارك الله فيك ، ولاحرمنا الله من طيبك

ودمت لنا أخا كريما

أختك نسمة ورد






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 18-02-2005, 01:27 AM   رقم المشاركة : 6
๑۩ الرومنسي ۩๑
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ๑۩ الرومنسي ۩๑
 






๑۩ الرومنسي ۩๑ غير متصل


مشكور اختي نسمه ورد

على الموضوع المفيد الله يعطيكي العافيه

انتظر جديدك







قديم 18-02-2005, 02:36 PM   رقم المشاركة : 7
نسمة ورد
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية نسمة ورد
 





نسمة ورد غير متصل

أخي الكريم الفاضل [ الرومانسي ] ...

أشكر لك حسن إطرائك ..

وطيب ردك ، بارك الله فيك

وجزاك الله كل خير

أختك نسمة ورد







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 20-02-2005, 09:45 PM   رقم المشاركة : 8
nada
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية nada
Icon7

انه عالم صغير ,, و لكنه كبير جدا يحتاج منا الى الفهم و الإدراك لمدلولاته المتنوعه


شكرا على الموضوع الجميل



تحياتي






قديم 22-02-2005, 12:45 PM   رقم المشاركة : 9
نسمة ورد
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية نسمة ورد
 





نسمة ورد غير متصل

أختي الحبيبة [nada ]

أشكر طيب ردك .. وحسن مشاركتك ..

جزاك ربي الجنان ..

وكما تفضلت فإن الم الطفولة كبير وجميل

وانشاء الله تكونين أما وتخطين مع أبنائك خطواتهم ومراح طفولتهم

أختك نسمة ورد






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 03-03-2005, 01:53 AM   رقم المشاركة : 10
لارين
( ود جديد )
 





لارين غير متصل

مشكووووووووووووره اختي نسمة ورد على موضوعك الرائع
الف شكررررررررررررر







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:44 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية