ّّّّ همسااات قلبي هناااا ّّّّّ && ~~ في ركني الهادئ ~~ ّّّّّ

[ّّهمس الجليدّّّ]

والله منت بسهل يابو دحيم ههههههههه

[ّّهمس الجليدّّّ]

[ّّهمس الجليدّّّ]

[ّّهمس الجليدّّّ]

والله يااهو متحمس هههههههه

ياترى شو شاااف ؟ بخاطري اعرف && ياليل اللقااافه ههههههههه

[ّّهمس الجليدّّّ]

[ّّهمس الجليدّّّ]

لا شفت زولك ينجلي عني الضيق وإن غبت عن عيني تزيد عبراتي

دايم عيوني من فراقك غواريق وطلعتك ترسم بسمتي في شفاتي

[ّّهمس الجليدّّّ]

‏​في طريقُ عودتّه إلىَ البيتْ من المُستشفىْ
شعرِ بَ القلقِ , ليسِ من السرطآنّ . .
بلَ من الإحرآجَ الذيْ سيشعُر به عندما
يذهبً إلى المدرسًه بَ رآسِ آصلعّ !
و كآن قد قرّر آن يرتدُي بآروكهُ آو قُبعه . .

عندما وَصل إلى البيتُ مشى آمآمِ البآب
وآضاء آلآنوآرِ / رأىّ آمراً مُفآجئ !
كآن هُنآك حوآليَ خمسينِ من آصدقائه يقفزُون
ويهزجَون مردّدين بَ صوُت وآحد :
مرحباً بَ عودتكّ إلى البيتُ 
نظّر الصبي حوَل الغُرفة و لم يُصدقْ عينيهُ !
كآن كُل آصدقآئه الخمسينِ :
" حليقًي الرؤوسِ " 
- آلآ يسُرنا آن يكونُ لنا آصدقُاء يهتمُون بنا
و يتلمسونٍ آلامّنا
و يتعآطفونِ معنآ لدرجةُ آن يُضحوا بِ
( آي شيً ) مهما كان صغيراً آو رمزياً
طالما ذلكً يُشعرنآ بِ آلآحِتواء و المحبة 


- هكَذا همَ الأصدِقاء
‏​

[ّّهمس الجليدّّّ]

يووم الاربعااء وانا راجعه من ها الجامعه مع بدر حكى لا نزلتي اعطي امي خبر اني رااح ارووح اتبرع بالدم
حكيت له برووح معك قال اهجدي قلت حراام عليك هذا عمل انساني قاال اكيد رااح انساك ههههههه
حكيت بطل استهباال الله يخليك الله يخليك تكفى برووح معك ووبعد معاناة
وترجي اخيراا واافق ما بغى شوي واصيح عنده الدووووب
يووم رحت دخلت عند قسم النسااء وحاولت الممرضه تسحب دم ما قدرت
وحكت لي ما فيك تتبرعي رااح تتألمي زيااده
يوم طلعت سألني بدر تبرعتي؟ قلت لااا حكى انا عاارف اصلا انتي ما عندك دم ياويلااه قهرني هههههههه
قاال والله من الخووف من ها الابره هههههههه
ياويلااه عن جد ياكبرهااا يمااااه حسيت ان الوريد اصغر منها هههههههه

[ّّهمس الجليدّّّ]

من لمـآإ كنـآ صغــآر !
وأنآ لهآ وهي ليً ..
أحبهآإ لحد الموتً وتحبني ً بجنونً ,

كبرنآ وحنآ نعشق بعض ,
...والكل عارفً !
وخطبتهآ ومآباقي غير [ الملككهً ] !
بسً في يوم !!
جــآني اتصــآل منهآإ
الوو ..فلانً !
قال: خير صوتكً مو عاجبني ! ؟
قالت : تعآل لي فيَ بيتنــآإ !
قال : إييششً مجنونه انتيً وين أجيك فَ بيتكم !
تبغينهم يذبحونــٍي ! ؟
قالت : تعآل ترآ الروح رآحتتت !

> انتفض قلبيً / مآهي حبيبتيً ولا هو بصوتهآ اللي عرفــته !
رحت لهآ للبيت وطقيت الببـآب !
فتحت لــٍي !!

وأنا متلططمً واتلفت خايف احد يشوفنــآإ !
مسكت يدي ودخلتنيً !
والخوف بيوقف قلبي ..
جلستني وقالت لي اللي سمعته مكـآإلمه بين جدي وجدهآإ !
فرقتنآ وَ للـآبــــــــــــــــــــــــد

ومآعآدت " لي " ولآ أنــآ " لهـآإ "
قالت : ودآآآآآآآآآعً ةة ويدهآ وسط يدي ,
وتشــآإبكتً اصآبعي في اصابعهــآإ
> صـرت ارتعد !
قالت : تريض وهديً ! خلك قوويً ولا يصير قلبككً رعـآإعه !

دآر الحكي مابين جدكً وجديي !
حكيً سمعتهً !! ومابودي بسسسمآعه =‘(
قآل : اسسكتيً ! ماعاد فيني استطآعه !

فهمتً قصدك بسسً ماهو بيدي !
يَ ليتنيً ماآآآآعشت ً لو ربع ســــــــــآإعهً ,
فكيت كفي واللطممهً فوق خدي !
بيني وبين [ أغلــى الحبــــــــــآيب ]

رضـــاااااااعه !


آليمهه

[ّّهمس الجليدّّّ]

طرح الدكتور سؤالا '
أحكوا لي معنى العشق بمنظُوركم ؟
قائِلًا سأُكافىء من يعبّر بصدق بِ الدرجة الكاملة
لم ينجح أحدهم في إقناعه فطلب طالبٌ منه :قُل لنا أنت مامعنى العشق ؟
أجاب وتقاطيع الحزن تلتّفُ حوله : لم أفقه معناه أبدًا
تزوجتُ منها وأنا لاأعلم أيّ شعُور أحمل !
أنجبت ملاكًا يُشبهها . . بعد 10 سنوات قال لي طبيبًا :
تأخرت جدًا , فأيامُها معدُودة ,
فتخيلُوا ياسادة أنني بكيتها بُكاء طِفلًا نثرُوا رماد والدِته أمامه وقالوا له : عانقها.
كل لحظة وكل ثانية جلست أتأملها وهي تتأوه من المرض
همست لي : أرجُوك كُن مؤمنًا بقضاءه وقدره وقُم آخر الليل وتصدّقْ و و و و و . .
وختمتها : لاأريد أن تفرق بيني وبينك جنة أو نار
أبتسمتُ لها وهي تلفظ كلمات الوداع ,
قالت وصوتها يختنق شيئًا فشيئًا : هل قلت لك من قبل أن إبتسامتك فتنة وأخشى من النساء عليك
وهذه السنة الرابعة أُرثيها وإبتسامتي لاتظهرُ ل. حواء !


- جميلل جداً , ذلك العِششقُ