العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > منتدى القضايا الساخنة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-11-2010, 10:47 PM   رقم المشاركة : 1
تحدوهااا البشر
( مشرفة الصور والديكور)
لومنحت 60 دقيقة لتعود بها الماضي , أين ستذهب بها ؟؟

الســلام عليكم ورحمة الله
لو منحت 60 دقيقه لتعود بهاالماضي, أين ستذهب بها ؟؟





احببت ان انقل لكم هذا الحوار الرائع سؤال لطالما تهربنا من اجابته , ونكون احيانا مجبرين على استعادة
الماضي لحظةً بلحظة , نقلب أوراقه بتمعن مميت , و نعيد رسم الوجوه القديمة , وجوه ملت الحياة برونق الإحساس ...


لكن ..


الحيرة تسيطر علينا حينها , فلا نستطيع التفكير , ونبدأ بالانسحاب بهدوء ,لنكون ضعفاء أمام


الذكريات .


: السؤال :




لو منحت 60 دقيقه لتعود بهاالماضي, أين ستذهب بها ؟؟




من تختار من الناس كي تقضيها معه؟؟




وماذا ستقول له؟؟






التوقيع :
كايده واتعب على شان المقام الكايد
واترك الهين مع صفق الهبوب يعدّي

بنت واحب الطناخه والشموخ الزايد
والطناخه والشموخ اسلوم ابوي وجدي

قديم 29-11-2010, 10:56 PM   رقم المشاركة : 2
ســــطام‘
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ســــطام‘

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يعطيك الف عافيه تحدوها

طرح أكثر من راقي

من تختار من الناس كي تقضيها معه؟؟

أكيد الغاليه الله يرحمها أقبل قاعة أقدمها واقول لها ياارب تكونين راضيه علي رحمك الله ياسيدة قلبي وعيني

الف شكر تحدوها مانحرم من مواضيعك

لك ارق تحيه

سمي






قديم 29-11-2010, 11:01 PM   رقم المشاركة : 3
ملاك بدنيتي
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ملاك بدنيتي

ودي ارجع لايــــــــــــــــــــام الدراسه بالثانـــــــــــــــــــــــوي اجمل ايام عمري.....
مـــــــاراح انســـــــــــــــاها مهمـــــــــــــا كانت سنين عمري......
قضيت فيها اجمل واحلى واغلى ايـــــــــــــــــــــام العمر.....
ســـــــــــاعه قليله ...لأعيـــــــــــــــــد تلك الايـــــــــــــــــــــام......
واااااااااااااااااااااااااو تذكـــــــــــرت تلك الايام والله دمعت عيني.....
مشكوره تحدوها البشر على الموضوع الحــــــــــــلو.............







قديم 29-11-2010, 11:03 PM   رقم المشاركة : 4
عاشق الأحساس
Band
 
الصورة الرمزية عاشق الأحساس


اشكرك اخت تحدوها على الموضوع بارك الله فيك وبودي مع الغاليه الله يرحمها ويرحم ام الأخ فهد وأموات المسلمين اقبل يديها ورجليها وأحججها معي كان حلمي والله
يكتب لي الخير واحج عنها بأذن الله وهي ستين دقيقه لاتكفي للحج واتمنى السماح لي وجزاكي الله خير اختي الكريمه .

تقبلي مروري واحترامي وتقدري







قديم 30-11-2010, 12:33 AM   رقم المشاركة : 5
المحتار-
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية المحتار-
 






المحتار- غير متصل

تحدوها الناس
تحية طيبة
بكل صدق و بكل رغبة جامحه وبكل اصرار كما سبقوني فيه الاخوان بالرد اعلاه

سوف اعود بها وارتمي عند اقدام والدتي رحمها الله واقبلها
ولو عدت كل يوم ستون دقيقة لعدت وارتميت من جديد عند اقدامها وقبلتها
ولن يعرف قيمة الشئ الا فاقده ...فقد فقدنا باباً من ابواب الجنة و طريق للتوفيق في الدارين بفقدنا الام







التوقيع :
"لكل بداية نهاية"
قررت إعتزال الكتابه والمشاركة والنقاش
فاعتبروني " مجرد زائر"

قديم 30-11-2010, 03:42 AM   رقم المشاركة : 6
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

يا الله ما اجمَلُ العودة إلى ( المَاض ِ) ما اروعها حينما تذكرنا بأيام الطفولة البريئَة

حينما تعودُ بنا لأيَّامُ الدرَاسَة الصَّعِيبَة .. وحينما نستأثِرُ من خِلالها بالقلوب البيضَاءُ ..

لا السَّوِيدَة؟!

فالانسان منا قد يفتقد شيئا ما يكون بأمس الحاجة اليه وهنا أقصُد ( المَاض ِ) ..

ولا يستطيع الوصول اليه أو الحصول عليه .. ولكنه حينما ينظر لهذا الشيء ..

على أنه ذكرى عطرة جميلة .. يعايشها في كل لحظة من سنِي عُمره ..

حينما يشعر بتلك الذكرى الحية هي من يعطيه الأمل والتفاؤل .. هنا فإنه سوف يفكر

بها بشكل يملأ عليه حياته .. فأيهما أفضل أخت ( تَحَدّوهَا ) ان تعيشي بلا ( مَاض ٍ)

رغم انه موجود!!

أم تعيشي ذلك الجانب المشرق الجميل من ( الماضي ) الذي يملأ وجدانُكِ ..

الا وهو الذكرى العطرة التي لا تفارقكِ؟!

وما سوف أقوله قد يكون شيئاً مثالياً أو حالمًا في نظركِ .. ولكن لو أمعنا النظر ..

لو تأملنا في واقع حياتُكِ .. في مكنونات مشاعركِ وأحاسيسُكِ حول ما يجري فيها

نحو المواقف التي تمرُّ عليكِ .. لوجدنا ان هناك ذكريات تشكل واقع حياتُكِ ومجراه

في كثير من الأمور؟!

ولا أتحدث هنا بالطبع عن تلك الذكرى المؤلمة .. لن أدِعكِ تبكي على الاطلال ..

ولن أجعلُكِ تُحاكي القِـلاعُ وَالحصُـون .. فذلك شيء ولـَّى ولا يجدي الحديث عنه ..

طالما كان حديثاً .. بل سوف أتناول تلك الذكريات الجميلة ..

التي تحتاجي ان تتوقفي عندها .. لتلمسي وبنفسُكِ تلك الأشياء الجميلة في حياتكِ!!

لتتذكري المواقف الرائعة التي غيرت مجرى حياتُكِ للأجمل!!

أو تلك التي ما زلتي تعيشي على ذكراها .. وتتمني تكرار حدوثها؟!

بل حتى تلك الذكريات التي كنتِ سبباً في ضياعها منكِ .. ومع ذلك تكرري ضياعها

مرة أخرى وفي كل مرَّة؟!

قد تعتقدي ان ( الماضي ) لكي يصبح ماضياً لكي يستحق ان نطلق عليه (ماضياً)

لابد ان يتجاوز السنين الطويلة من عمره..لابد ان يبهتُ لونه..لابد ان تبدو عليه

عوامل الزمن وتغيراته وتعتريه علامات الترهُّـل والشـَّيخُوخَـة ..

و لابد ان ترتسم فوق جدرانه التشققات .. وان تعلـُو جنباته الغبار وَالأترِبَة!!

وماعلمتِ ان هذا ( الماضي ) يلِّي نتذكره ونحن اليه .. قد يكون الأمس القريب!!

قد يكون قبل ساعة .. قد يكون الحياة نفسها .. قد يكون ذلك المكان ..

الذي يربطكِ بشيء ما مهما كان جديداً .. قد يكون ذلك الانسان الذي لم تتجاوز ..

معرفتكِ به الأيام القليلة من عمر الزمن؟!

فإذا به ذكرى عطرة خالدة لا يمحو عبقها الزمن ..لا يخفي معالم جمالها أو يزيلها

إعادة طلاؤها؟!

لأنها محفورة في قلبِ .. مختزنة في ذاكرتكِ .. تستحضريها أمام عينيكِ ..

كلما احتجتِ اليها كشريط سينمائي تديريه متى شئتِ .. ليس لأنكِ تريدي ان تعيشي

في ( الماضي ) وتنعزلي عن المجتمَع .. بل لأن هذا ( الماضي ) هو الغذاء ..

والدعم الذي يجعلكِ تعيشي الحاضر .. وتتزودي منه للمستقبل فماذا اروع من ذلك؟!

تخيلي نفسكِ الآن .. والحديثُ لكِ استَاذه ( تَحَدّوهَا البَشَر ) ..

تخيلي نفسكِ في زيارة سياحية .. لذكرى عزيزة على قلبكِ .. غالية على نفسكِ ..

ذكرى قد تكون مكاناً ما .. أو شخصاً ما؟!

تخيلي نفسكِ وأنتِ في طريقكِ اليها .. تحدثي نفسكِ عنها .. تتشوقي متى ستصليها

وكيف ستريها؟!

تتسائلي هل ستذكركِ بعد هذا الزمن .. وتأخذكِ بالأحضان .. هل ستعرفكِ من أول ..

نظرة لها أم انها تستحضر صورتكِ .. أم تريها نستكِ كغيرها ولم تعودي بالنسبة لها

سوى ( ماض ِ) طواهُ النسيان!!

تخيلي كل ذلك الإشتياقُ لتلك الذكرى الجميلة..وكل ذلك الاهتمام بها والحرص عليها

ثم تخيلي عندما تصلي اليها فلا تجديها .. بل لتجدي مكانها شيئاً آخر!

تكتشفي ان هناك شخصاً آخر..قد أقام مكانكِ ورافق تلك الذكرى..بل تخيلي نفسكِ

حينما يُسيء ذلك الساكن أو المالك الجديد لتلك الذكرى الغالية..حينما يحاول تشويهها

وطمس معالم وجهها الجميل .. ليلبسه قناعًا آخر غريباً عليها ..

لم تتعود هي على ارتدائه .. ولا تستطيع الاستمرار في لبسه؟

بل تخيلي شعوركِ وتلك الذكرى الجميلة تعاتبكِ على تناسيكِ لها طوال هذه السّنُون؟!

تناديكِ من بعيد لتنتشليها بعيداً عمَّا هي فيه ..

وتأخذيها معكِ الى حيث يُفترض ان تكونا معاً!!

تستنجدكِ لمد يدكِ اليها .. تُناشدكِ بألاّ تتخلِّي عنها .. وهي في أمس الحاجة اليكِ ..

فماذا أنتِ فاعلة؟!

هل تترددي كي تلتقطي أنفاسكِ .. كي تُصدقي ما أنتِ فيه .. أم تمدي اليها يدكِ فوراً

دون تردد!!

ولو مددتِ لها يدكِ .. فهل تتركيها بعد ذلك تضيعُ منكِ مرة أخرى .. أم تتمسكِ بها

ولا تفرطي بها!!

هل ستعاتبيها على غيابها عنكِ .. وأنتِ سبب ضياعُها منكِ .. أم سوفَ تعتذري منها

عن تخليكي عنها وتوعديها بألاّتفرطي بها .. بأن تكوني قريبة منها بأن تكوني لها!!






قديم 30-11-2010, 03:47 AM   رقم المشاركة : 7
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

تساؤلات قد تكون خيالية أو سابقة لأوانها .. ولكنها قد تكون حقيقية في يوم ما

بل أنكِ قد تعيشيها الآن؟

مشكلة الكثير منا أننا لا نستفيد من ( المَاض ِ) وحتى الفرص الثانية ونحقق

ما نصبوا له ونحلم به .. رغم ان هذا الحلم الذي بين أيدينا لم تتغير ..

أو تتبدل مشاعره نحونا ولم تخبو نار أشواقه لنا وكأنه مازال ينتظرنا يمد الينا يديه

ينتظر كلمة منا؟

ومع ذلك نتردد في اتخاذ قرار حاسم يريحُ قلوبنا نحجمُ عن المبادرة وهي بين أيدينا

نكابر أنفسنا ونزيد من ألمها .. نفكر كثيراً ونخشى من ردود فعل أشخاص

لا يشعرون بعمق ما نشعر بهِ .. لا يحسُّونَ بما نحسه .. بل لا يعانون ما نعانيهِ

من ألم ومُكَابَدَة جراء تلك المشاعر والأحاسيس ..

التي تقلب حياتنا رأساً على عقب في اليوم ألف مرة .. نتيجة التفكير المستمر

والقلق الدائم .. واللخبطة التي نحن فيها والإحراج الذي تشكله لنا مع من هم حولنا

كل هذا بسبب هذا ( المَاض ِ) الذي عادَ لحياتنا كَضَيف زائر ..

وإذا به يُقيم كساكن دائم؟

أما اجراءات الاقامة الرسمية رغم أهميتها بالنسبة لنا ..

فما زلنا مترددين في استكمالها .. رغماً عنَّا احياناً .. أو ربما دون سبب واضح

والوقت يمضي وليس في صالح احد؟

فيا الله تـُرى هل يمكن ان تنسي ( المَاض ِ) بسهولة .. ان يمر دون ان يكون له

تاريخ ميلاد .. ان يُغادر دون ان يأخذ تأشيرة رجوع مرة أخرى!!

قد يكون ذلك سهلاً لو كان شيئاً عابراً وقتياً لا يعني لكِ شيئاً ولكن هل تستطيعي انتِ

بعد ان تعودتي على ذلك ( المَاض ِ) الجميل في حياتكِ

والذِي هوَ بمثابة وردة ياسمين قدمت لكِ من انسان يعرف معنى ( المَاضِ ) الحقيقي!

إنسان يقدر قيمة الجمال؟

هل تستطيعي ان تنسي هذه الوردة بسهولة .. ان تغيب عنكِ رائحة عطرها المتميز!

هذا وهي وردة .. فمابَالُكِ لو كانت مجموعة ورود .. كيف هو خالُكِ خينَئِذٍ؟

هل تستطيعي ان تغادري منزلكِ .. أو مكان عملكِ دون ان تصطبحي بوجهها الجميل

ان تلقي عليها تحية الصباح .. أن تسعدي برؤيتها وتتفائلي بها

بل هل تستطيعي ان تـَأوي لفراشكِ دون ان تتذكريها .. دون ان يمر طيفها بخيالكِ

ربما كانت بداية حلم جميل تسعدي بهِ .. وتتذكريه طوال حياتك .. ربما كان دافعاً لكِ

على العطاء وعلى ان تنظري للغد بإشراق .. وللحياة بتفاؤل وأمل؟!

قد يكون ( المَاضِي ) المُؤرِقُ في حياة كل منا كثيراً .. وقد يكون مزعجاً أحياناً

ولكن ( المَاضِي ) الجميل أكثر لو عرفنا كيف ننظر اليه لو عرفنا نستثمره لصالحنا

وكذلك الحال مع المواقف الحياتية .. والتجارب الانسانية التي نمر بها باستمرار؟!

ما نحتاجه هو تغيير نظرتنا القاصرة لهذا ( المَاضِي ) يلي هو اساس حديثنا!

لتكون نظرة أكثر اتساعاً وايجابية وتفاؤلية؟!

ما نحتاجه .. هو التوقف عند ذلك ( المَاضِي ) ذلك اللحظات الجميلة في حياتنا

حتى لو كان قصيراً .. ومن ثم اطالة أمده بالتخيل .. وهذا ليس عيباً!!

تخيلي هذه اللحظات الجميلة القصيرة قصة رائعة ذات حلقات متتابعة أو اجزاء متصلة

فما ان تنتهي حلقة جميلة حتى تعقبها حلقة أجمل وأجمل ..

وحينئذ سوف تصبح هذه اللحظة الجميلة التي لم تتجاوز دقائق أو ساعات معدودة

تصبح بمثابة قلب كبير

دقاته هي تباشير الفرح .. نبضه هي الحياة نفسها .. مساحته هي الحب الكبير

ردهاته هي الطرق المضيئة بالشموع الموصلة للسعادة ..

والواعدة بمستقبل مشرق بإذن الله؟

ذكريات جميلة تمر علينا فتمضي دون ان نتذكرها .. دون ان نتوقف عندها

فقط نكتفي بالمرور بجانبها .. ونقرأ لوحاتها الارشادية الجانبية بطول الطريق

التي تذكرنا بأننا تجاوزنا مكاناً يُقال له ذكرى؟

سنوات طويلة من أعمارنا تنقضي دون ان نوثق أحداثنا الجميلة معها .. دون ان نسجل

لحظاتنا الرائعة معها رغم مقدرتنا على ذلك .. وحين يأتي من يُشجعنا على تسجيلها

والاهتمام بها؟

نعود بالذاكرة للوراء لنتحسر على تلك اللحظات الرائعة من عمرنا والذكريات الجميلة

التي كان بامكاننا ان نحياها يومياً .. ونعيشها وكأنها أمام أعيننا وبين أيدينا؟

الأستاذه ( تَحَدّو÷َا البَشَر ) هل تشعري الآن بحنين لـ ( مَاضِي ) تقادم عهده!

لمنزل قديم ولدتي فيهِ .. وعشتِ فيه طفولتكِ .. بحلاوتها ومرارتها وكل شَقَاوَتهَا؟

بل لمدرسة عشتِ فيها أجمل سنِي عمركِ!

هل تشعري بحنين جارف لزمِيلات الدراسة لأماكن مازلتِ تتذكري زواياها وجدرانها

وأسقفها!

لأشخاص ما زالت ذكراهم عالقة في مخيلتكِ .. لا تريد ان تخرج منها!!

هلاَّ حاولتي بالفعل زيارة مثل هذه الأماكن التي قد تعني لك شيئاً .. وهل حاولتِ

الوقوف عليها وتأمل ( مَاضِيكِ ) معها .. وهلاّ حاولتي التواصل مع أولئك الأشخاص

المميزين الذين تركوا بصمة مميزة في حياتكِ!!

إن لم تفعلي ذلك فحاولي مجرد محاولة .. وحينئذٍ سوف تشعري بشعور مختلف

شعور لا استطيع ان اقول عنه سوى انكِ لن تأسفي حينما تعيشيه وأظنكِ الآن بدأتي

في استحضار بعض من صور ذلك ( المَاضِي ) والذكريات ..

وما عليكِ سوى ان تستمتعي بها وتنعمي بما انتِ فيه والى مزيد من السعادة بإذن الله؟

/

/

إنتـَـــر













حينما اصفكِ

بـ ( مَاضِي ) جميل في حياتي

فلايعني ذلك أنك ( الماضي ) ..

الذي ولـَّى وإندَثَر؟

فأصبحتُ أعيشُ ..

على ذكراه ..

ابداً؟

/

/

لايعني أنك صفحات

طواها النسيان

فلم أعد ألتفتُ اليها

مستحيل؟

/

/

لا يعني أن تكوني أوراقاً

عصفت بها الريح

فذهبت الى غير رجعة

لا يمكن؟

/

/

بل أنتِ ( مَاضِي ) جميل غال ٍ

لأنكِ الحاضر

الذي اعيشه

بكل روعته

أجمل روعته

/

/

لأنكِ المستقبل

الذي انتظره بكل تفاؤله

وطَالَ أمَدُ إنتِظَاري إلَيهِ

والحياة التي أحياها

بكل جمالها؟

/

/

فهل أدركتِي الآن

معنى ذلكَ ( المَاض ِ)؟

هل أدركتي

ماذا يعنيهِ بالنسبَة ُلي!

وكيف أصبح

طعمه معك!

.






قديم 30-11-2010, 11:20 AM   رقم المشاركة : 8
الاصدقاء
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية الاصدقاء
لو؟ .. هممم ..

.



اهلين اخت متحدينها، ..


على انك في بداية طرحك اطلقتي اختيار سبب العودة

لكن .. في اخر موضوعك ..
ربطي بين العودة .. وان تكون لشخص كان في حياتنا
وبالتالي، .. جنحت دوافع طرحك، على الارجح، لبعد عاطفي



حقيقة، شخصيا ..
لو رغبت العودة .. فما حتكون بالضرورة لشخص بعينه
اكثر منها لعموم سبب/ اسباب نادم عليها

وبالتالي، .. يكون جوابي على سوالك ..
ان ارجع لحادثة/ موقف .. ارتكبت فيها خطا او اثم في حق الله
- وعلى الارجح، ان مس هذا الموقف شخص/ اشخاص -
.. ، بحيث اصحح خطاي الذي ارتكبت








طيب، ..
انا برضو لي عندك سوالين

الاول، ..
لو رجعتي انتي 60 دقيقة للماضي، وين حتروحي؟
.. وطبعا، اذا كان لشخص معين، زي ما يلمس من سياق موضوعك ..
فايش حتقولي له؟

؛ )



الثاني، ..
فيني فضول، .. لا هنتي ..
بايش تحدوك البشر؟

: )










سعدت بيك .. وبموضوعك،

.. تشكرات خانم




.






التوقيع :
. . . . .

قديم 01-12-2010, 06:23 PM   رقم المشاركة : 9
ماجد العساف
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ماجد العساف
الى زمن الرسول

موضوع جميل جداً جداً بس لجد 60 دقيقى لا تكفى ، و لكن اتمنى ان أرى رسول الله سيدنا محمد
(صلى الله عليه و سلم) و اتكلم معه و اسأله عن حاجات كتيرة و اشوف الصحابة و معاملتهم.... طبعا حلم و لا فى الخيال
يعطيك العافيه على هيك مواضيع حلوه شكرآ لك .... نحن في انتظار كل ما هو جديدك في القادم من الايام ان شاء الله.







قديم 02-02-2011, 12:28 AM   رقم المشاركة : 10
تحدوهااا البشر
( مشرفة الصور والديكور)

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الأحساس
اشكرك اخت تحدوها على الموضوع بارك الله فيك وبودي مع الغاليه الله يرحمها ويرحم ام الأخ فهد وأموات المسلمين اقبل يديها ورجليها وأحججها معي كان حلمي والله
يكتب لي الخير واحج عنها بأذن الله وهي ستين دقيقه لاتكفي للحج واتمنى السماح لي وجزاكي الله خير اختي الكريمه .

تقبلي مروري واحترامي وتقدري

الله يرحمها ويرحم اموت المسلمين
شكرا لمشاركتك
والله يعطيك الف عافيه






التوقيع :
كايده واتعب على شان المقام الكايد
واترك الهين مع صفق الهبوب يعدّي

بنت واحب الطناخه والشموخ الزايد
والطناخه والشموخ اسلوم ابوي وجدي

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:41 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية