العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > استـراحة أعضـاء الـود > أرشـيـف الإستراحة
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-07-2013, 09:51 AM   رقم المشاركة : 1381
سومآآ
( ود فعّال )
 





سومآآ غير متصل

شكلي متأخره كثير :)>>>>فشلله وربي







قديم 25-07-2013, 10:57 AM   رقم المشاركة : 1382
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon7 في نهاية الطرفه بينكم ,, رايي وطرحته ..

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـ الحمامه ـوح
ههههه

سكون اكيد مو زعلانه من قلب فديتها
بس من باب المزح
وكنت ابي شي نغير جو ونضحك عليه ف نكي كان هو السالفه
وتستاهل قلب الكل عارف انها حبوبه وعسوله كمان


صح قلب *_*





يآآروووحك الطيبة والعسسوله والحبوبة يآ نوحه ...

بعرف أنكم بتمزحوا ,, وجاية اعدل بينكم في النهاية الطرفه >يعني واصله متاخر ..
وأعرف قلب وخفتهآ وروحه المرحها وصردها الرحب

اللي يخلق أجواء الأنس والمرح ودائماً مجالستهآ

ماتفرغ من " المجادلات والمناوشآت الطريفه "
اللي بتسمح لنآ بها سُكرة المنتدى ...







التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

قديم 25-07-2013, 12:56 PM   رقم المشاركة : 1383
تيمـــون
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية تيمـــون
 





تيمـــون غير متصل

مساكم طاعه

أسأل الله العلي العظيم القبول لي ولكم
بقي من الشهر القليل الهمة الهمة يارفاقي
سيأتي يوم ونبكي على مافرطنا في هذه الايام العظيمه
جعلني الله وإياكم من صوام شهره الفضيل وقوامه على الوجه اللذي يرضاه







قديم 25-07-2013, 01:02 PM   رقم المشاركة : 1384
تيمـــون
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية تيمـــون
 





تيمـــون غير متصل

لم يكن حال النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان كحاله في غيره من الشهور، فقد كان برنامجه صلى الله عليه وسلم في هذا الشهر مليئاً بالطاعات والقربات، وذلك لعلمه بما لهذه الأيام والليالي من فضيلة خصها الله بها وميزها عن سائر أيام العام، والنبي صلى الله عليه وسلم، وإن كان قد غفر له ما تقدم من ذنبه، إلا أنه أشد الأمة اجتهادا في عبادة ربه وقيامه بحقه.

وسنقف في هذه السطور مع شيء من هديه عليه الصلاة والسلام في شهر رمضان المبارك حتى يكون دافعا للهمم ومحفزاً للعزائم أن تقتدي بنبيها، وتلتمس هديه.

فقد كان صلى الله عليه وسلم يكثر في هذا الشهر من أنواع العبادات، فكان جبريل يدارسه القرآن في رمضان، وكان عليه الصلاة والسلام -إذا لقيه جبريل- أجود بالخير من الريح المرسلة، وكان أجود الناس، وأجود ما يكون في رمضان، يكثر فيه من الصدقة والإحسان وتلاوة القرآن، والصلاة والذكر والاعتكاف.

وكان يخصُّ رمضان من العبادة بما لا يخص غيره من الشهور، حتى إنه ربما واصل الصيام يومين أو ثلاثة ليتفرغ للعبادة، وينهى أصحابه عن الوصال، فيقولون له: إنك تواصل، فيقول: (إني لست كهيئتكم، إني أبيت يطعمني ربي ويسقيني) أخرجاه في "الصحيحين".

وكان عليه الصلاة والسلام يحث على السحور، وصح عنه أنه قال: (تسحروا، فإن في السحور بركة) متفق عليه، وكان من هديه تعجيل الفطر، وتأخير السحور، فأما الفطر فقد ثبت عنه من قوله ومن فعله أنه كان يعجل الإفطار بعد غروب الشمس وقبل أن يصلي المغرب، وكان يقول (لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر) كما في الصحيح، وكان يفطر على رطبات، فإن لم يجد فتمرات، فإن لم يجد حسا حسوات من ماء, وأما السحور فكان يؤخره حتى ما يكون بين سَحوره وبين صلاة الفجر إلا وقت يسير، قدر ما يقرأ الرجل خمسين آية.

وكان يدعو عند فطره بخيري الدنيا والآخرة.

وكان صلى الله عليه وسلم يُقَبِّل أزواجه وهو صائم، ولا يمتنع من مباشرتهن من غير جماع، وربما جامع أهله بالليل فأدركه الفجر وهو جنب، فيغتسل ويصوم ذلك اليوم.

وكان صلى الله عليه وسلم لا يدع الجهاد في رمضان بل إن المعارك الكبرى قادها صلى الله عليه وسلم في رمضان ومنها بدر وفتح مكة حتى سمي رمضان شهر الجهاد.

وكان يصوم في سفره تارة، ويفطر أخرى، وربما خيَّر أصحابه بين الأمرين، وكان يأمرهم بالفطر إذا دنوا من عدوهم ليتقووا على قتاله، وفي "صحيح مسلم" عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: كنا في سفر في يوم شديد الحر، وما فينا صائم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعبد الله بن رواحة، وخرج عام الفتح إلى مكة في شهر رمضان، فصام حتى بلغ كُراع الغميم، فصام الناس، ثم دعا بقدح من ماء فرفعه حتى نظر الناس إليه، ثم شرب، فقيل له بعد ذلك: إن بعض الناس قد صام، فقال: (أولئك العصاة أولئك العصاة) رواه مسلم.

وكان صلى الله عليه وسلم يعتكف في العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله عز وجل، ليجتمع قلبه على ربه عز وجل، وليتفرغ لذكره ومناجاته، وفي العام الذي قبض فيه صلى الله عليه وسلم اعتكف عشرين يوماً.

وكان إذا دخل العشر الأواخر أحيا ليله، وأيقظ أهله، وشد مئزره مجتهداً ومثابراً على العبادة والذكر.

هذا هو هديه صلى الله عليه وسلم، وتلك هي طريقته وسنته، فما أحوجنا -أخي الصائم- إلى الاقتداء بنبينا، والتأسي به في عبادته وتقربه، والعبد وإن لم يبلغ مبلغه، فليقارب وليسدد، وليعلم أن النجاة في اتباعه، والفلاح في السير على طريقه.







قديم 25-07-2013, 01:07 PM   رقم المشاركة : 1385
تيمـــون
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية تيمـــون
 





تيمـــون غير متصل

لا أجد أحدا هنا البته
ربما يكن الوقت غير مناسب
الجميع الآن نائم وربما في عمل
الأوراق والمكتب وصوت الطابعه يجعلاني أشعر بالملل
فا احببت أن أشارككم هنا
وأخبركم بقدومي
وعند عودتي أريدك أن تكون همتكم كحمم البركان بل أشد
عدوني بذلك يارفاقي







قديم 25-07-2013, 01:31 PM   رقم المشاركة : 1386
نـ الحمامه ـوح
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية نـ الحمامه ـوح

هلا وغلا تيمون
مساء الخير
اكيد الناس نايمه الوقت هذا
تسلم على المحاضره الروعه اللهم صلي وسلم على رسول الله
بروح الان واذا في وقة دخلت عشان اكشفك انت مين>هههه واثقه







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 25-07-2013, 11:02 PM   رقم المشاركة : 1387
مهــ(M)ــا
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية مهــ(M)ــا

أهلن أهلن تيموون باشا

أتووقع الأصدقاااء :)

والله يجزاك خير على التذكير ^^







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 25-07-2013, 11:29 PM   رقم المشاركة : 1388
تيمـــون
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية تيمـــون
 





تيمـــون غير متصل

مسائكم بركه

نوح الحمامه /إسم جميل له معاني كثيره في الادب والشعر كذلك
كوني واثقة ي فتاه فالحياة خيط من ثقه وخيط من وضوح







قديم 25-07-2013, 11:30 PM   رقم المشاركة : 1389
تيمـــون
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية تيمـــون
 





تيمـــون غير متصل

اهلا وسهلا

صديقتي القديمه مها ومازلتي نور هذا المنتدى منذ سنوات
لست الأصدقاء لكنه نعم الصديق







قديم 25-07-2013, 11:33 PM   رقم المشاركة : 1390
تيمـــون
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية تيمـــون
 





تيمـــون غير متصل

ثمة بعض آيات في القرآن الكريم قيل: إن المراد منها الصوم والصيام، نذكرها تالياً:

الآية الأولى: قوله تعالى: {كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية} (الحاقة:24). قال مجاهد في معنى الآية: هي أيام الصيام؛ إذ تركوا فيها الأكل والشرب. وقال الكلبي: {بما أسلفتم} يعني الصوم؛ وذلك أنهم لما أُمروا بالأكل والشرب، دلَّ ذلك على أنه لمن امتنع في الدنيا عنه بالصوم، طاعة لله تعالى. والمعتمد في تفسير الآية: أن المراد ما عملوا من أعمال صالحة في الحياة الدنيا، ويُدخل الصوم فيها.

الآية الثانية: قوله عز وجل: {فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون} (السجدة:17)، قيل: كان عملهم الصيام؛ لأنه قال سبحانه في آية أخرى: {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب}، فيُفْرَغ للصائم جزاؤه إفراغاً، ويجازف جزافاً، فلا يدخل تحت وهم وتقدير، وجدير بأن يكون كذلك؛ لأن الصوم إنما كان له سبحانه، ومشرفاً بالنسبة إليه -وإن كانت العبادات كلها له، كما شرف البيت بالنسبة إلى نفسه، والأرض كلها له- لمعنيين:

أحدهما: أن الصوم كفٌّ وترك، وهو في نفسه سرٌّ، ليس فيه عمل يُشَاهَد، وجميع أعمال الطاعات بمشهد من الخلق ومرأى، والصوم لا يراه إلا الله عز وجل، فإنه عمل في الباطن بالصبر المجرد.

الثاني: أنه قهر لعدو الله عز وجل، فإن وسيلة الشيطان لعنة الله الشهوات؛ وإنما تقوى الشهوات بالأكل والشرب.

وقد روى الترمذي حديثاً وحسنه، وهو قوله صلى الله عليه وسلم: (الصوم نصف الصبر).

والمعنى المعتمد في الآية هنا، أن المراد قيام الليل؛ لأن الآية سُبقت بقوله سبحانه: {تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون} (السجدة:16).

الآية الثالثة: قوله سبحانه: {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب} (الزمر:10)، قيل: إن المراد بـ(الصابرين) في قوله: {إنما يوفى الصابرون} الصائمون؛ لما روي في الحديث القدسي عن النبي صلى الله عليه وسلم: (الصوم لي، وأنا أجزي به)، متفق عليه. فلم يذكر ثواباً مقدراً، كما لم يذكره في الصبر. وقد قيل أيضاً: إن المراد بـ(الصبر) في الآية: الصبر بمعناه العام، أي: الصبر على فعل الطاعات، والصبر على ترك المعاصي، والصبر على مصائب الحياة.






 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:30 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية