.
.
أعزائي الادباء :
بعد التحيه تحيه أخرى !
وقبل السلام سـ أطرق
أبواب صدوركم بعد صدري
لـ أقول :
أجمل الاشياء :
هي التي نجدها أثناء
أنشغالنا بـ البحث عن شئ أخر !
اما بعد :
كن كما أنت ..
لاتكون كما هم !
بل أترك كل أشيائك
وأجمع مابقيا وراهم من أثر !
أحفظ لهم كل :
ماهو جميل ورائع !
جزء من النص مفقود
الذأكره ممتلئه
جاري التحديث
جاري التحديث
جاري التحديث
.
.
.
،
،
عندما تطلب مني التقدم والـنظرر معكـ الي الامـام
وأنت لا تـلتفت الي الخلـف ..
لــ ترى من ورأكـ ...
أخـافكـ بـشدهـ فإنا ...
،
،
أخشى أن أكـون
ذات يـوم مـاضي
بنسـبه لكـ وأصـبح
مع من تركتهم وراكـ !!
لذا ها أنا :
عند كل ميلاد لي
أشعل شمعه ..,""
وأجعلها تذوب في نفس ليلتها ......!!
لـ سوء حظي تاريخ حزني يصادف عيد ميلادي ..........!!
.
..
س/ من نحن ؟
ج/ نحن تقريبا او ربما :
.
.
لم نعود :
نشبه بعضنا كا الامس ..
فكلنا وكل مابينا ..
قد تغير الي الابد ..
يا الله : ما الذي حل بنا
وكيف لنا أن نتعرف
على أنفسنا من جديد !
لا أجل أن نرمي بكل
الخوف الذي بداخلنا بعيدا عنا ..
ونطرد كل ألافكار السيئه
وننسى كل ألاشياء المؤلمه ..
ونثبت للحياة بإنها لازالت
تحمل بين طيات أيامها
كل ماهو مثير ورائع ..
وأحلم
كـ غيري
وأحلم
وأحلم
وأظل كل يوما ..
أتنفسكـ وأترقب :
في كل الطرق التي
قد تأتي بك الي ..
و
و
و
:
لاتحزن عندما..
يخذلونك ويكسرون أحلامك
بكل قسوه : ثم يرحلون عنك
كا السنين كاأحاديث الامس !
ويتركون خلفهم في داخلك
جدال : لا ينتهي..
يا أنت ؟
رفقا بنا ..، "
لا تترك ورأك
كل الوجوه
في أعيننا متشابهه !
ولا تقتل ..
بغيابكـ
كل اشيائنا الجميله !!
.
.
مدخل /
في الجهه :
الاخرى من عالمي :
لازالة الكؤوس
تحاول أن تطرد الالم
وتتصادم بين يدي و يدي !
من أجل أن أثـمل وأثـمل
ليس تشجيع للــمنكرر
بل من أجل ان أحاول
فقدان العقل لكي لا أشعرر
بما يدور من حولي
وأخدر كل جيوش الخـوف التي أجتاحت أعماقي ..
فمن على طاولات حانات الصمت ..
قـد يـعج بنا ضجيج الكلمات .. المتبادله ..
أملااا أن نصنع لنا أجواء تفقدنا الواقع بالعبور الي عالمنا الاخرر بلذهـ ونشوهـ ..
لـ نمكث هناك
عمراا طويلاا لانعشق النسيان
في تلك اللحظه ولانبحث
عن الدروب التي تأتي به !
نرتقي فوق الخيال
لـ نستنشق ذرات الهوى النقـيه هروب من واقعنا الذي قد أصبح للاسف ملوثا
بـ الغبار الذي
ربما قد يصبح قاتلي ..
لا أدري ماهي ألاحلام
التي في ذهني
فـ انا رجل بلا حلم
لم أجد بعد ماتشتهيـه
نفسي أو ما أرغبه
في حياتي الي وقتنا هذا ..
هناكـ خارج عالمنا
أجدني كلي ..
أجدني كلي ..
لا يهمني ماوصلت اليه
من حالة أنعزال
بل الـ أهم هو :
أن لا نلتقي
أبتساماتنا الزائفه !
ويكون غداا ..
خاليا من كل أنطواء وعزله ..
مختلف بكل شي حتى
أنا وأنت يا من كانت
تعلم أن وجودك..
كان كافيا ..
لا أن يشعل بداخلي
كل الشموع المطفئه ..
ويقتل ظلمة الجفاء الموحشه ..
لـ أعود وأحياء من جديد ..
ولا أراني وبكل شغفا
أقبع خلف رحيلك
مترقبا مجيئك لا أجل
أن أحيا بك عمرا أخر
مخرج /
وبرغم من كل هذا :
لازالت أخشى ، ،
أن أنظر ..الي مرأتي ..
من أجل أن ..
لا أراني شخصا
أخر لاأعرفه !!
.
.
بقلمي
العرض العادي
