،
،،
,,
،
،،
عابرون :
من بين "
كل الشوارع و الزوايا ..
الي ما ورى السنين ..
نعلم متى لا ينتهي العمر ..
لو لم نكن نعلم ذاكـ اليقين " لما تكدس في أعماقنا ..
فقد وأحساس طفل" يتيم ..
أتألم شعوريا وأغرق ..
كلما تمر بي وأنا أتسكع ..
في سراديب الماضي .. ومستودعات ذأكرتي المثقوبه"
أكرركـ وأكرر كل لحظاتي .. معك .. ليس لا أجل شئ ..
بل من أجلي أن أقتبس "
من الماضي بعضا من الفرح ..
فـ ألحاضر ليس به مايسعدني" )
أستدير في نظري وأحدق ..
في كل الوجوهـ من حولي ..
بحثا عن أثركـ ..
وكل مابي متلهفا لرأيتكـ ..
أعانق أنفاس الحنين ..
كل يوم : وأعتذر لها .،
عند كل لحظه ..
لم يقتلني بها شوقي اليكـ ....
.
.
يطوقني فضولي و أختنق ..
من أجل أجابه ..
ليتكـ تجيبني لما ..
لاأستطيع الهرب منكـ الا اليكـ
فكل :
اللحظات و الاشياء والصدف
المثيرهـ أتوقع حدوثها ..
مـعهم جـميعاا الا أنت !!
فـ أنا لو ..
لم أكن أترقب مجيئكـ ..
كل حين ..
لا أصبحت الايـام متوقفــه ..
عـند عتبت بـابي كل صباح !!
_^
أنتشلني من بين كل اشيائي وسافرر بي الي داخلكـ
حيث انت ..
لـ أحاكي خيوط الليل .. واستفزها بالحديث عنكـ ..
او دعني ابحر بكـ ..
وأبحث عني بين اشيائكـ
علني أجدني فيكـ ..
فـ أنا قد أضعت نفسي
منذو زمننا بعيد ..
..
أحبكـ :
وأراكـ الاجمل" من بين "
كل أشيائك ..التي أعرفها ..
والتي لازلة أحاول معرفتها..
لكن بعـد رحيلكـ :
ظل الحلم يمر بي من هنا ..
لـ أترقب ..
الموأعيد الا مسجله بيننا ..
من أجل ان :
أفجأها ...،
بوجودي !
ومع هذا لم يحدث :
أن مر بنا شئ لا يشبهكـ ...
..
فإن تعبت :
ابحث تحت رداء الليل البهيم ..
عن ملجأ لـ أخفي ..
ملامحي عن وجوهـ البشر ..
وأقابع في كل طريقا
لايمرر به أحد ..
فـمن خلف ليالي البرد ..
أتيتك منهكا أحمل :
بيدي اوراق الخريف الذابله ..
خذها وأعتقدني فإن لا أريد ..
ان يكون معي شئ يذكرني بكـ '
فـ إنا من أجل أنقاذ نفسي ..
أتجاهل كل أشيائكـ
وأصد عن كل الدروب
التي قد تأتي بكـ ..
لكي لا تقرا مافي اعيني افرر منكـ لـ أخفي
كل ألمي وامنعكـ
من مشاهدة حقيقتي ..
.
يا أنت ...؟
انا أخشى .. [
مواجهتكـ
بكل تفاصيلها !
.] ...
.
.
أإرتدأإد
العرض العادي
