أُحِس بنبضات قلبي تدعوك لترقص معها رقصة حُبٍ ليلي
نتسلق فيها سُلم الشوق وحدنا..
نُسقي من بساتينها لوعة البُعد التي تأسرنا والتي كادت تقضي
على كُل لحظة حُب عشناها معاً..
وكانت تناديك .. تناجيك ..
تسكُب عطر الحُب كله في وجودك وفي ارتشاف قُبلةً من شفتيك
وفي ضمه لذلك الجسد وسكناك بكل مافيك روح الحُب الذي يأسرنا
من كلام وصمت الأشواق...
فقلبي يدق ويدق وكل دقة .. تحبك..
تناديك تتراقص من جديد وتلك الورود الحمراء تتساقط.. تتساقط
كما الأمطار.. كما الحُب الذي بيننا..
وبمقدار الأشواق التي تؤلمنا والتي لم نستطع أبدا البعد عنها أو خذلانها..
فقلبي ينبض باسمك .. وبحبك ..
ويدعوك للغناء أُغنية الحُلم الذي يعيش في روحنا ويرددُ أُغنية الوله
الذي يربطنا...
أُحِس بتلوين أحلامي وأشواقي بألوان اللهفة التي تغمرنا..
وأُغنيةٌ دوماً تحملنا وتسافر بنا لجمع مساحات الحُب..
ولجمع كلماتها من بين الرمال..
أحبك والقمر يشهد
ونجم الليل ياروحي
أحبك تشهد المعه
أحبك تشهد جروحي
كلمات رقيقة استمدت جمالها من الاحساس الصادق بدون تكلف اهم شىء تكون نابعه من القلب حتى لو كانت بدون ترتيب ولا اعتقد انها تحتاج الى وزن لان وزمنها هو القلب .
كنت اتمنى ان ما يكون نهاية الحب الموت لان الحب يعني الحياة واذا مات يعني الموت
اشكرك . ونتمنى المزيد من النبضات . اخوك . أحسااااس
وبمقدار الأشواق التي تؤلمنا والتي لم نستطع أبدا البعد عنها أو خذلانها..
فقلبي ينبض باسمك .. وبحبك ..
ويدعوك للغناء أُغنية الحُلم الذي يعيش في روحنا ويرددُ أُغنية الوله
الذي يربطنا...
_______________________________
العرض العادي
