•● گڷّ اڷـξـيۉن إڷڷي تڜُۉفُگ ! ڷيتہآ [ عينَيِ ●»

[شمس القوايل]

عن جويرية بنت الحارث رضي الله عنها , أن النبي صلى الله عليه وسلم
خرج من عندها بكرة حين صلى الصبح ، وهي في مسجدها . ثم رجع بعد أن أضحى ، وهي جالسة .
فقال ((ما زلت على الحال التي فارقتك عليها ؟ " قالت : نعم . قال النبي صلى الله عليه وسلم
" لقد قلت بعدك أربع كلمات ، ثلاث مرات . لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن :
سبحان الله وبحمده ، عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ))
((رواه مسلم))

[شمس القوايل]

:::: مبروك الاشراف صدق النوايا ::::


http://www.al-wed.com/vb/showthread.php?t=305688

[شمس القوايل]

[القمه]

[شمس القوايل]

[شمس القوايل]

انا لله وانا اليه راجعون .....( واجب العزاء للاخ ســــطام‘ )


http://www.al-wed.com/vb/showthread.php?t=306220

[شمس القوايل]

اللهمّ تقبّل صيامنا وقيامنا وطاعاتنا في هذا الشّهر الكريم
اَللّهُمَّ قَرِّبْنا فيهِ اِلى مَرضاتِكَ ، وَجَنِّبْنا فيهِ مِن سَخَطِكَ وَنَقِماتِكَ ، وَ وَفِّقنا فيهِ لِقِراءةِ اياتِِكَ ، بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرّاحمينَ .

اَللّهُمَّ قَوِّنا فيهِ عَلى اِقامَةِ اَمرِكَ ، وَ اَذِقنا فيهِ حَلاوَةِ ذِكْرِكَ ، وَ اَوْزِعْنا فيهِ لِأداءِ شُكْرِكَ بِكَرَمِكَ ، وَ احْفَظْنا فيهِ بِحِفظِكَ و َسَتْرِكَ يا اَبصَرَ النّاظِرينَ .
اَللّهُمَّ اجعَلنا فيهِ مِنَ المُستَغْفِرينَ ، وَ اجعَلنا فيهِ مِن عِبادِكَ الصّالحينَ القانِتينَ ، وَ اجعَلنا فيهِ مِن
اَوْليائِكَ المُقَرَّبينَ ، بِرَأفَتِكَ يا اَرحَمَ الرّاحمينَ .

اَللّهُمَّ لا تَخْذُلنا فيهِ لِتَعَرُّضِ مَعصِيَتِكَ ، وَ لاتَضرِبنا بِسِياطِ نَقِمَتِكَ ،
وَ زَحْزِحنا فيهِ مِن موُجِبات سَخَطِكَ بِمَنِّكَ وَ اَياديكَ يا مُنتَهى
رَغْبَةِ الرّاغِبينَ .
اَللّهُمَّ اَعِنّا فيهِ عَلى صِيامِهِ وَ قِيامِهِ، وَ جَنِّبنا فيهِ مِن هَفَواتِهِ وَاثامِهِ ،
وَ ارْزُقنا فيهِ ذِكْرَكَ بِدَوامِهِ ، بِتَوْفيقِكَ يا هادِيَ المُضِّلينَ .

اَللّهُمَّ ارْزُقْنا فيهِ رَحمَةَ الأَيْتامِ وَ اِطعامَ الطَّعامِ وَاِفْشاءَ السلام وَصُحْبَةَ
الكِرامِ بِطَوْلِكَ يا مَلْجَاَ الأمِلينَ .
اَللّهُمَّ اجْعَل لنا فيهِ نَصيباً مِن رَحمَتِكَ الواسِعَةِ ، وَ اهْدِنا فيهِ
لِبَراهينِكَ السّاطِعَةِ ، وَ خُذْ بِناصِيَتنا إلى مَرْضاتِكَ الجامِعَةِ
بِمَحَبَّتِكَ يا اَمَلَ المُشتاقينَ .

اَللّهُمَّ اجْعَلنا فيهِ مِنَ المُتَوَكِلينَ عَلَيْكَ ، وَ اجْعَلنا فيهِ مِنَ

الفائِزينَ لَدَيْكَ ، وَ اجعَلنا فيه مِنَ المُقَرَّبينَ اِليكَ بِاِحْسانِكَ
يا غايَةَ الطّالبينَ .


اَللّهُمَّ حَبِّبْ اِلَيَّنا فيهِ الْإحسانَ ، وَ كَرِّهْ الينا فيهِ الْفُسُوقَ


وَ العِصيانَ وَ حَرِّمْ عَلَيَّنا فيهِ السَخَطَ وَ النّيرانَ بعَوْنِكَ
ياغياثَ المُستَغيثينَ .

اَللّهُمَّ زَيِنّا فيهِ بِالسِّتِر وَالعَفافِ، وَاستُرْنا فيهِ بِلباسِ الْقُنُوعِ وَالْكَفافِ،


وَاحْمِلْنا فيهِ على العدلِ والإنصاف، وآمنّا فيهِ من كلّ ما نخاف، بِعِصْمَتِكَ


يا عِصْمَةَ الْخائِفينَ.


اَللّهُمَّ طَهِّرْنا فيهِ مِنَ الدَّنَسِ وَالأَقْذارِ، وَصبِّرنا فيهِ عَلى كائِناتِ الأَقدْارِ،


وَوَفِّقنْا فيهِ للِتُّقى وَصُحْبَةِ الأَبْرارِ، بِعَوْنِكَ يا قُرَّةَ عَيْنِ الْمَساكينَ.
اَللّهُمَّ لا تُؤاخِذْنا فيهِ بِالعَثَراتِ، وأقِلْنا فيهِ مِنَ الْخَطايا وَالْهَفَواتِ، وَلا
تَجْعَلْنا فيهِ غَرَضاً لِلْبَلايا والآفاتِ، بِعِزّتِكَ يا عِزَّ الْمُسلِمينَ.
اَللّهُمَّ ارْزُقْنا فيهِ طاعَةَ الْخاشِعينَ، وَاشْرَحْ فيهِ صَدرنا بِإنابَةِ الْمُخْبِتينَ،
بِأمَانِكَ يا أمانَ الْخائِفينَ.

اَللّهُمَّ وَفِّقْنا فيهِ لِمُرافَقَةِ الأَبْرارِ، وَجَنِّبْنا فيهِ مُرافَقَةَ الأَشْرارِ، وَآوِنا فيهِ
بِرَحْمَتِكَ إلى دارِ الْقَرارِ، بِإلهيَّتِكَ يا إله الْعالمينَ.
اَللّهُمَّ اِهْدِنا فيهِ لِصالِحِ الأَعْمالِ، وَاقْضِ لنا فيهِ الحَوائِجَ والآمالَ، يا مَنْ لا
يْحَتاجُ إلى التَّفسْيرِ وَالسُّؤالِ، يا عالِماً بِما في صُدُورِ العالَمينَ، صَلِّ عَلى
مُحَمَّدٍ وآلهِ الطّاهِرينَ.

اَللّهُمَّ نَبِّهْنا فيهِ لِبَرَكاتِ أسْحارِهِ، وَنَوِّرْ فيهِ قَلْوبنا بِضِياءِ أنْوارِهِ، وَخُذْ بِكُلِّ
أعْضائنا إلى اتِّباعِ آثارِهِ، بِنُورِكَ يا مُنَوِّرَ قُلُوبِ العارِفينَ.
اَللّهُمَّ وَفِّرْ فيهِ حَظّنا مِن بَرَكاتِهِ، وَسَهِّل سَبيلنا إلى خَيراتِهِ، وَلا تَحْرِمْنا قَبُولَ
حَسَناتِهِ، يا هادِياً إلى الْحَقّ الْمُبينِ.

اَللّهُمّ افْتَحْ لنا فيهِ أبْوابَ الْجِنانِ، وَأغْلِقْ عَنّا فيهِ أبْوابَ النّيرانِ، وَوَفِّقْنا
فيهِ لِتِلاوَةِ الْقُرْآنِ، يا مُنْزِلَ السَّكينَةِ في قُلُوبِ الْمُؤمِنْينَ.
اَللّهُمَّ اجْعَلْ لنا فيهِ إلى مَرْضاتِكَ دَليلاً، وَلا تَجْعَلْ لِلشَّيْطانِ فيهِ علَيّناَ سَبيلاً،
وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ لنا مَنْزِلاً وَمَقيلاً، يا قاضِيَ حَوائِج الطّالِبينَ

اَللّهُمَّ افْتَحْ لنا فيهِ أبْوابَ فَضْلِكَ، وأنْزِلْ علَيّناَ فيهِ بَرَكاتِكَ، وَوَفِّقْنا فيهِ
لِمُوجِباتِ مَرْضاتِكَ، وَأسْكِنّا فيهِ بُحْبُوحاتِ جَنّاتِكَ، يا مُجيبَ دَعْوَة
الْمُضْطَرّينَ.
اَللّهُمَّ اغْسِلْنا فيهِ مِن الذُّنُوبِ، وَطَهِّرْنا فيهِ مِنَ الْعُيُوبِ، وَامْتَحِنْ قَلْوبنا فيهِ
بِتَقْوَى الْقُلُوبِ، يا مُقيلَ عَثَراتِ الْمُذْنِبينَ.

اَللّهُمَّ اِنّا نسألُكَ فيهِ ما يُرْضيكَ، وَنعُوذُ بِكَ مِمّا يُؤْذيكَ، وَنسألُكَ التَّوْفيقَ فيهِ
لأَِنْ نُطيعَكَ ولا نعصِيكَ، يا جَوادَ السّائِلينَ.
اَللّهُمَّ اجْعَلْنا فيهِ مُحبّين لأَوْليائِكَ، وَمُعادِين لأَعدْائكَ، مُسْتنّين بِسُنَّةِ خاتَمِ
أنْبِيائِكَ، يا عاصِمَ قُلُوبِ النَّبِيّينَ.

آَللّهُمَّ اجْعَلْ سَعْينا فيهِ مَشْكُوراً، وَذَنْبنا فيهِ مَغْفُوراً، وَعَمَلنا فيهِ مَقْبُولاً،
وَعَيْبنا فيه مَسْتُوراً، يا أسْمَعَ السّامِعينَ.
اَللّهُمَّ ارْزُقنا فيهِ فَضْلَ لَيْلَةِ الْقَدْرِ، وَصَيِّرْ فيهِ اُمُورنا مِنَ الْعُسْرِ إلى اليُسْرِ،
وَاقبَلْ مَعاذيرنا وَحُطَّ عَنّا الذَّنْبَ وَالْوِزْرَ، يا رَؤُوفاً بِعِبادِهِ الصّالِحين.

اَللّهُمَّ وَفِّرْ حَظّنا فيهِ مِنَ النَّوافِلِ، وَأكْرِمْنا فيهِ بِإحْضارِ الْمَسائِلِ، وَقَرِّبْ فيهِ
وَسيلَتنا إلَيْكَ مِنْ بَيْنِ الوَسائِلِ، يا مَنْ لا يَشْغَلُهُ إلْحاحُ الْمُلحِّينَ.
اَللّهُمَّ أغشنا فيهِ بِالرَّحْمَةِ، وَارْزُقْنا فيهِ التَّوفيقَ وَالْعِصْمَةَ، وَطَهِّرْ قَلْوبنا مِنْ
غَياهِبِ التُّهَمَةِ، يا رَحيماً بِعبادِهِ الْمُؤمِنين.
اَللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامنا فيهِ بِالشُّكْرِ وَالْقَبُولِ، عَلى ما تَرْضاهُ وَيَرْضاهُ الرَّسُولُ،
مُحْكَمَةً فرُوعُهُ بِالأُصُولِ، بِحَقِّ سيِّدِنا مُحَمَّدٍ وآلهِ الطّاهِرينَ،
وَالْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعالَمينَ.
أأأأأمين ،آآآآمين.

[ملكة الرومنس]

_

” إن دروبَ الحياة- حتى السهلة منها - تكونُ وعرةً
وَ موحشة إذا عبرها الواحد منّا بمفرده ،
المرء لايشقى و لا يحسّ بالتعاسةِ والقلق ..
إذا وجد قلباً يخفقُ مع قلبه ،
فكيف إذا وجدَ عشرات ِالقلوب ! “

د.عبدالكريم بكار *

[شمس القوايل]

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: إن رسول الله

اعتكف العشر
الأول من رمضان، ثم اعتكف العشر الأوسط في قُبَّة تركية على سُدَّتها حصير،
قال: فأخذ الحصير بيده، فنحاها في ناحية القبَّة، ثم أطلع رأسه فكلَّم الناس،
فدنوا منه فقال: ((إني اعتكفتُ العشرَ الأول ألتمس هذه الليلة، ثم اعتكفتُ
العشر الأوسط، ثم أتيت فقيل لي: إنها في العشر الأواخر، فمن أحبَّ منكم
أن يعتكف فليعتكف))، فاعتكف الناس معه، قال: ((وإني أُريتها ليلةَ وتر، وإني
أسجد صبيحتها في طين وماء))، فأصبح من ليلة إحدى وعشرين وقد قام إلى
الصبح، فمطرت السماء فوكف المسجد _ أي: سال من سقفه المطر _ فأبصرت
الطين والماء، فخرج حين فرغ من صلاة الصبح وجبينه وروثة أنفه _ أي: طرفه،
ويقال لها أيضا: أرنبة _ فيهما الطين والماء، وإذا هي ليلة إحدى وعشرين
من العشر الأواخر. ) [ البخاري ]

[شمس القوايل]