‘ ؛؛ الشوق وضلوع "الحنينْ" وغيآبكْ ! وأطرآف تتراعد| ليّآ هزّها (البرد)! جينآ ندوزن .. جرحنَا عند بابك ’ يمكنْ تحس بحآل مغليك .. وترد!!!
،’ أغض طرفيْ كنّـي حيل مِو [مِهتم] .. و أنآ خفوقي أحسّه يصدِمِ [ضلوعي] .. !! ،’
؛ لك خافقي خله معك في مساريك ........... يسري معك لاضقت ينقل همومك
.. نصْبَرْ عَلَى آلمَقْسٌووم لَوْ فٍيٍهْ حٍرْمَآنْ .. .. يَمْكًنْ يكٌوونْ بتَألٍيْ آلوَقْتْ خَــيٍرَه ..
مليآن من زحمة تفآكير وظّروف ...........احيان أحسّ بخوف ومآ أحسّ احيآن يّ قلبي الضآمي ، لي أيّآم ملهوف ...........مخطوف وجهي و إمتشبّع بِ الألوآن في زحمة الأصوآت يرّعبني الخوف ........... أنآ بِ حاجة قلب مو بّ حآجة لسآن , ‘
● كل المعآلم غدت في ناظريْ شينَـه ........ مآ كنّها إلا علىَ غيآبك " تعآتبنيْ " !
ما عاد لي فالصمت .. قوّه ولا حول والبوح ودّي به .. ولا أعرف طريقه وأنت الذي عن حالة الصمت مسؤول حقيقةٍ يا صعبها .. من حقيقه
،’ صدقني أن لو أدل البيت ؟ مريته لكن جعلك من صروف الدهر سآلم حبيت أبلغك شكري ع اللي سويته لآيشكر الله .. من لايشكر العآلم ! ،’
هاتي سواليفك ، فديت السواليف اصغر تفاصيل المواصل : جميلة ! فيك التناقض صار لكن على الكيف انك ( خفيفة دم ) ، و انك ( ثقيلة ) !
. ياوجد عيني / على اللي غاب عن عيني .. اللي خذا كل حاجه ما ترك حاجـه مديت له قلبي مـن الحـب / بيدينـي .. .. خلاه فوق اليدين و عقّـد حجاجـه .
العرض العادي
